![]() |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
| ||||||||
|
رد: القاص والروائي (إبراهيم) ضيف كرسي المجالس.. -------------------------------------------------------------------------------- القاص والروائي ابراهيم يقول
))على قدر اهل العزم تاتي العزائم((
|
| |||||||||||
| أوَدُّ أن أتقدَّم بخالص الشكر والتقدير للأخ الكريم alwafe الذي شَرُفتُ بحضوره الطَّيّب وكلماته الرقيقة مع فائق الودّ والإعزاز. إبراهيم سعد الدين |
| |||||||||||
| لقاؤنا يَتَجَدَّدُ مع شاعرتنا المرموقة تُقى المُرسي وباقة مُزهرة من تساؤلاتها التي تَمَسُّ دوماً جوهرَ الأشياءِ وتحملُ في ثناياها شواغلَ الفِكْرِ والوجدان في حياتنا الأدبية. * متى تشعرُ بالرضا عن عملٍ من أعمالك شعراً كان أو نثرا ؟ ـ لم أشْعُرْ بالرِّضا قََطّ عن كُلِّ ما كتبته شِعْراً كانَ أم نَثْراً. ربَّما أحِسُّ بالراحة والتَّحَرُّر من مشاعرَ مؤرِّقة وهمومٍ مُلِحَّةٍ على العقل والوجدان لحظة انتهائي من كتابة عَملٍ أدبيّ ما، لكنّني لا أتَذَكَّرُ مَرَّةً عُدتُ فيها إلى ما كتبته وأحسستُ بالرِّضا عنه. دائماً هناكَ هاجسٌ داخليّ بأنَّ النَّصَّ ينقصه شيء ما، وأنه كان بالإمكان أن يخرجَ بصورةٍ أفضلْ. أعتقد أنها ظاهرة صِحِّيَّة أن يَشعرَ الإنسان بأنّه ما يزالُ لديْه الأفضل والأجودْ ليقدّمه. لأنَّ إحساس المُبدع بتمام الرِّضا عن إبداعه يعني أنه وصلَ إلى مرحلة الشيخوخة الأدبيّة ولم تَعُدْ لديْه القُدرة على تجديد فكره وعطائه وتجاوز ما وصلَ إليْه. المُبْدع الحقيقي يَعيشُ حالة تَمَرُّدٍ واستنفارٍ دائم وعدم رضا عن الواقع، إنّه يتَمَرَّدُ حتى على ما أنجزه وما بَشَّرَ به لأنَّ أحلامه حين تتحقَّق على أرضِ الواقع لا تكون أبداً مُطابقةً لحُلْمه، فتولَدُ لديْه أحلامٌ جديدة. هكذا الإبداعْ.. أية قصيدةٍ أو قصّةٍ أو عَمَلٍ فَنِّيٍّ يَخرجُ إلى حَيِّز الوجود لا يُضاهي أبداً صورته التي كانت في مُخَيِّلة المُبدعْ، ولا يَتَجَسَّدُ ـ من خلال اللغة أو الرّيشة مثلاً ـ بنفس الملامح التي تشكّلَ فيها وهو ما يزالُ جنيناً برحمِ الغَيْب، فالمشاعر والأحاسيس تبقى أعمق وأروع من أيِّ كلامٍ مكتوبٍ أو لوحةٍ فَنِّيّة مرسومة، وليس هناك لغةٌ في الوجود قادرةٌ على تصوير إحساس المُبدع وتجسيد خياله، لأن الخيال والمشاعر رَمْزٌ وتجريد بينما اللغة تعبيرٌ وتجسيدٌ بالكلمات. لذا تُعْتَبَرُ الموسيقى من أرقى الفنون بل أرقاها وأنْقاها جميعاً، لأنها تنبعُ من الحِسِّ وتُخاطبُ الحِسَّ مباشرةً دون وساطة من لغةٍ أو ألوانٍ أو خطوط أو أفكارْ. * وما مقاييس حكمك على أعمال الآخرين بالتميز أو العكس..؟ ـ حين أقرأ عملاً أدَبِيّاً لا أُطَبِّقُ عليه أيةَ معايير أو مقاييس نقْدِيّة للحُكم عليه سَلْباً أو إيجاباً، بل أتلقَّاه بالحِسِّ والفطرةِ وأتقَمَّصُ حالةَ الخَلْقِ لأتَلَمَّسَه في بكارته وبراءته الأولى. الأدبُ الجَيِّد يَنْفُذُ إلى أحاسيسنا مباشرَةً ويوقِعنا في أسْره فنتواصَلُ معه أخذاً وعطاءً، ونتجاوبُ مع نَبْضِه ونتحسّسُ حرارةَ الحياة فيه. هناك ـ بطبيعة الحال ـ معايير للنَّقد الأدبي ونظريّاتٌ ومقولاتٌ صحيحة وصالحة لتقييم العمل الأدبي، لكنَّنا حين نتلقَّى النَّصَّ نتعاملُ معه كما يَتَعامَلُ الطِّفلُ لحظة تَفَتُّح وَعْيه على العالم من حوله، بحاسَّة التَّذَوّق وشَهْوة الكَشْف وتلامس الحَواسّ. والنَّصُّ الجيّد ينطوي دائماً على سِحْرٍ خاصّ ووَهَجٍ يخطفُ البصَر ويُثيرُ دَهْشَتَنا ويَمَسُّ فينا عصبَ مشاعرنا وأحاسيسنا. قد نكتشفُ بعد ذلك أنّ إعجابنا بالنَّصّ له ما يُبَرِّره في مفاهيم النقد الأدبي ونظرياته لكن العكس ـ في تقديري ـ غير صحيح، لأنّ العمل الأدبي أو الفَنّيّ يظلُّ دائماً مُسْتَعْصياً على أيِّ تنظيرٍ أو تبرير، إنه كائنٌ حيّ لا يَمْنَحُ نفسه بسهولة، بل يُغرينا دائماً بالاقتراب منه والتواصلِ معه وكشف أسراره وتفسير رموزه والتعرف على ملامحه المُمَيِّزة وعلاماته الفارقة، وتبيُّن دلالاته ومعانيه. النَّصُّ الجَيّد لا يَقْبَلُ تفسيراً واحداً بل يكون ـ دائماً ـ حَمَّال أوْجُهٍ وقابلاً لقراءاتٍ مُتَعَدّدة ومُشِعّاً بدِفء الحياة مهما تقادََم عليه العَهْد. لقاؤنا مُتَجَدِّدٌ وحوارنا موصول مع شاعرتنا الرَّاقية تُقى المُرسي ومعكم بإذن الله. آخر تعديل &صدى الهمس& يوم
29-03-2008 في 02:32 AM. |
| |||||||||||
| نَسْتأنفُ حوارنا مع شاعرتنا المُبدعة تُقى المُرْسي التي تأخذنا بتساؤلاتها إلى صَميمِ القضايا الأدبية المعاصرة. * مصطلح الأدب النسائي أو أدب المرأة.. اختلف عليه الكثيرون بين مؤيد ومعارض. فما رأيكَ بمصطلح الأدب النسائي..؟ وإلى أي مدى تؤثر طبيعة المرأة في إبداعها الأدبي..؟ ـ نعم.. هناك جَدَلٌ كثير حول هذا المُصْطَلَح. البعْضُ يَرى أن أدب المرأة له خصوصيّةٌ نابعةٌ من طبيعتها كأنثى. وأنا مع هذا الرَّأي ولكن بإضافةٍ ضروريّة تُكْمِلُ رؤيَتي لطبيعة الإبداع عند المرأة. هناك قضايا عامة وهمومٌ مُشْتَرَكة وأحاسيس يعيشها الرَّجلُ والمرأة معاً باعتبارهما كائنيْن إنْسانيَّيْن يَعيشانِ واقعاً مُحَدَّداً في لحظةٍ تاريخيّة مُعَيّنة وفي مُجتمعٍ له ملامحه المُمَيَّزة وإفرازاته الاجتماعية والفكرية والاقتصاديّة الخاصة به. قضية الحُرِّيّة ـ مثلاً ـ كضرورةٍ وتعبيرٍ إنسانيّ عام عن الوجود، هذه قضية يشترك المُجتمع الإنساني كُلُّه فيها ويلْتَقي عندها رغم فوارق الجنس والعِرْق والدّين والتراث والتاريخ والجغرافيا. لكنها تكتسبُ طَعْماً خاصّاً وملامح مُمَيّزة باختلاف المُجتمعات وخصوصيّة العادات والتقاليد السّائدة بكلّ مُجتمع. مفهوم الحُرِّيّة ـ كمُصْطلح ـ لن يَختلف في عمومياته باختلاف الجنس، فالرّجل والمرأة ـ في عالمنا الثالث ـ يَعيشان القَهْرَ ذاته والقَمْعَ عَيْنه والحرمان نفسه من حرية التعبير والفكر والاعتقاد والتّنَقُّل.. وغيرها من أشكال الحُرِّيّة المكفولة للإنسان في مُجتمعاتٍ أخرى. لكن في التفاصيل ربما يكون هناك اختلافٌ بين تعبير الرجل ـ أدَبِيّاً ـ عن غياب الحُرِّيّة وتعبير المرأة عن نفس الثيمة. لكنْ هناك طبيعة خاصّة للمرأة ومشاعرَ وأحاسيس نابعة من فطرتها وأنوثتها وأمومتها ـ وهي طبيعةٌ تمنحُ إبداعها سماتٍ وملامح مُتَميّزة لا يستطيع الرجل أن يُعَبّرَ عنها بنفس الصِّدق والأصالة والعُمق الذي تُعَبِّرُ به المرأة. تماماً مثلما هناك مشاعر نابعة من طبيعة الرّجل لا تستطيع المرأة أن تُعبّرَ عنها بنفس الحساسية والدِّقّة كما هو الحال عند الرجل. أعتقد أنّ هذه سُنّة الحياة وناموس الطبيعة الذي مَيّزَ عنصري الوجود ـ الذَّكر والأنثى ـ بميزات تتكاملُ مع بعضها البعض. هذا ما يُمكن تَسْميته بالأدب النِّسائي، ذلك الذي ينبع من طبيعتها كأنثى ويَمَسُّ تفاصيل الأنوثة عند المرأة ومشاعرها وأحاسيسها. على سبيل المثال لا الحصْر، هناك مرحلة الانتقال من الصِّبا إلى الرّجولة أو الأنوثة والتي نسميها مرحلة المُراهقة، كتبتُ عنها في أكثر من عَملٍ قصصيّ من منظوري أنا كرجل، وصَوَّرتُ طرفاً من أحاسيسها وهواجسها واضطراباتها في قصة (القِطّ البَرِّي) وقصة (أبْجَديّة الأرض). لكنني لا يمكنني التعبير عن مشاعر وأحاسيس هذه المرحلة عند الأنثى، هنا يتميَّزُ الأدب النّسائي ويكتسبُ ملامحه الخاصّة ووجوده المُتَمَيّز. وهناك قضايا إنسانية أخرى كثيرة يَبْرزُ فيها عطاء المرأة ويَتَميّز بما لا يقدرُ الرّجل على التعبير عنه. الأدب النسائي إذنْ موجود، أو بالأحرى ينبغي أن يكون موجوداً لأنّه يُكملُ فراغاً ويَسُدُّ نقصاً ويضيءُ مجاهلَ على طريقِ الإبداع الأدبي والمعرفة الإنسانيّة. لكن للأسف هناك من يَعْزفُ على هذا المُصْطلح عزْفاً نِشَازاً ونابياً وخارجاً عن معناه الحقيقي، في بعض الكتابات التي يُطلق عليها تعبير "الأدب المكشوف" أو "أدب البورْنو" الذي يجعلُ من الجنس مادّةً وحيدة للكتابة دون عُمقٍ أو صِدْقٍ أو مراعاةٍ لطبيعة مجتمعاتنا وتراثها الديني وقيمها الأخلاقية، بهدف الإثارة والرَّواج ورَفْع أرقام التوزيع لهذه الإصدارات. وقد اطّلعتُ على بعض هذه الإصدارات وهي كتاباتٌ تخلو من أيّ إبداعٍ حقيقيّ وتنبعُ من مواهب غير أصيلة ولا خَلاّقة، ولا يُمكن تصنيفها أو إدراجها ضِمن مُصطلح الأدب النسائي. بقيت نقطة أخيرة في هذا السياق هي أنه حتى في داخل هذا المُصْطَلَح تتفاوت المقدرة التعبيرية عن طبيعة الأنثى بين كاتبةٍ أو شاعرةٍ وأخرى. على سبيل المثال روايات فرانسواز ساجان تحملُ كلّ عبقها الأنثويّ وهي تَخْتلفُ كثيراً عن كتابات سيمون دي بوفوار التي لا نتَحَسَّسُ فيها هذه المَسْحة الأنثويّة الخاصّة. أمّا كيف تؤثّرُ طبيعة المرأة في إبداعها فأنا أرى أنّ المرأة ـ بطبيعتها ـ مُبدِعةٌ وخَلاّقة، وهي تَتَمَيّزُ بحساسيتها الفائقة ومقدرتها الفَذَّة على التقاط تفاصيل ودقائق الحياة والتعامل معها بعاطفةٍ جَيّاشة ومشاعر فيَّاضة، وهذه هي أهمّ مقَوّمات الخَلْق والإبداعْ. هناك أيضاً مشاعر الأمومة التي لا يُمكن أن تُضاهيها مشاعرُ أخرى في الوجود والمرأة وحدها من يستطيعُ ترجمة هذه الأحاسيس وتجسيدها أدباً وفَنّاً راقياً. حوارنا مُتَجَدّد وحديثنا موصولٌ ـ بإذن الله ـ مع شاعرتنا المُبدعة تُقى المُرسي ومعكم. |
| |||||||||||
| لقاؤنا يتجَدَّد مع شاعرتنا المبدعة تُقى المُرْسي وسؤالها: * أينَ تقفُ من أدب الطفل ؟ ـ أدب الطفل ضرورة حيويّة تفتقرُ إليها حياتنا الأدبية في الوقت الراهن. هذه حقيقةٌ تُثيرُ تساؤلاتٍ كثيرة عن سبب هذا الغيابِ غير المُبَرَّر لهذا الرّافد المُهمّ في أدبنا العَرَبيّ. في مرحلة صبانا الباكر كان هناك رُوَّادٌ حقيقيون لأدب الطّفل في طليعتهم الكاتب الفَذّ كامل كيلاني ـ يرحمه الله ـ الذي أثرى المكتبة العربية بزادٍ قَيِّمٍ من أدبه. لا أدري ما السبب في تراجع خطانا في هذا الميدان. ربما يكون السبب هو انتشار البرامج المُوَجَّهة للطفل عَبر التلفاز وبالأخصّ الرسوم المُتَحرّكة التي تجتذبُ إليها الأطفال وتُغنيهم عن القراءة. ربما يكمن السبب في تراجع القراءة عموماً أمام هذا الزحف الهائل للإذاعات المرئيّة والقنوات الفضائية. بالتأكيد هناك أسبابٌ عديدة ومُتشابكة لكن الحقيقة تبقى واحدة وواضحةً وضوح الشمس وهي أن الكتابات الأدبية المُوَجَّهة للطفل أو الصغار والنّشء عموماً في انحسارٍ مُستَمِرّ، وما يصدرُ منها لا يُلبي احتياجات الطفل العربي من حيث الكَمّ والجَوْدة معاً. أدب الطفل ـ في تقديري ـ يشمل جميع الكتابات التي تخاطب النشء في مراحلهم العُمْريّة المُختلفة وتُشبع احتياجاتهم من المعرفة والتنوير والتربية والتثقيف والتوجيه وتشكيل الوعي وإنضاج الشخصية وتقويم السلوك. أدب الطفل ليس مُجَرَّد حكاياتٍ تُحْكى وأقاصيص تُروى ومجلاّتٍ أو كُتَيّبات تصدر، بل هو مسؤولية قوميّة وإنسانية تعني بترسيخ المبادئ وإرساء القيم وإذكاء الوَعْي وترشيد السلوكيّات وتعزيز الانتماء وتوسيع المدارك وتحفيز الإبداعْ. وهذه المسؤولية لا ينبغي أن تُترك للمبادرات الفرديّة من الكتاب بل يجب أن ترعاها الدولة وتُشجع المُبدعين ـ شعراء وكُتّاب قِصّة ورسّامين ـ على الإسهام في هذا المشروع القومي الذي ينبغي أن يتأسس على أسسٍ علميَّةٍ ومنهجيّة وتحت إشرافِ علماء النفس والتربية، حتى تكون المَادَّة الأدبية المُقدمة للنّشء متوائمةً مع أصول التربية ومعاييرها. أمّا عن تجربتي الشخصية مع الكتابة للطّفل فقد كان هناك مشروع ترجمةٍ مشترك لترجمة بعض الأعمال القصصية لكاتبٍ أمريكي عرض عليّ ترجمة سلسلة من الأقاصيص بعنوان Ginger Smudge ونشرها بالعربية، لكنني وجدت بيئة هذه الأقاصيص وتوجهاتها بعيدة تماماً عن بيئتنا العربية فاعتذرت عن المشاركة بالمشروع. لكن هذا المشروع لفت نظري إلى شخصية شعبية فَذَّة وخصبة في حواديت الطفولة وحكاويها هي شخصية "عُقلة الصِّباعْ" فسألت نفسي: لماذا لا نعيد هذه الشخصية إلى الوجود من خلال حكاياتٍ وأقاصيص عصرية..؟! وشرعت بالفعل في كتابة هذه الأقاصيص لكنني لم أتمكن من إكمالها. أنا أتمنّى بالفعل أن أسهم بقِدْر ما أستطيع في هذا السياق إلاّ أنّ إحساسي بعِظم المسؤولية يجعلني أتردّدُ دائماً، لكن في وجود مشروع قومي للطفل يمكن أن يكون هناك إسهام من عدد كبير من الكتاب والشعراء العرب، وبعضهم يتوق بالفعل إلى هذا الإنجاز، وليس أدلّ على ذلك من اتجاه شاعرٍ كبير مثل محمد عفيفي مطر للكتابة للطفل في مجموعة حكاياته الجميلة (حكايات للطفل حتى لا ينام). كذلك الأديب والمفكر الكبير د. عبد الوهاب المسيري رغم كل إنجازاته العظيمة في الأدب والترجمة والتعليم الأكاديمي أصدر مجموعة أقاصيص رائعة للأطفالْ. |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| (بنت كول) على كرسي الاعتراف | محمد | مساحة للضحك والفرفشة | 47 | 01-05-2010 03:23 PM |
| على اي كرسي بتقعدون...... !؟!؟! | الظهيري | لُغَة الصور .. والكاريكاتير الساخِر | 10 | 07-03-2010 05:40 PM |
| القاص و الشاعر / العباس معافا ..إبداع يشرق في سمائنا | محمد | مرفأ البداية وروح التواصل | 7 | 10-09-2007 11:05 PM |
| أستاذي / سمير الفيل .. القاص و الروائي و الناقد إكليل يتوج الرويضة | محمد | قــاعـة كــبــار الضـيوف | 25 | 17-06-2007 08:12 PM |
![]() | ![]() |