| |
  |
 |
| |||||||
| حكايات من الوجد قصة رواية تختبئ بين الغيم [ للقصص ] |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-11-2007, 04:58 PM
| ||||||||
| ||||||||
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! سَوْفَ يَأَتِي مَسَاءٌ يَاأُمِـــي لَنْ تَجِدِي فِيْهِ عَلَى زَاويَةِ الْمَنْزِلِ سَوَى خَرْبَشَات دَفْتَرٍ مُمُزَقٍ إحْتَضَنَنِي أَكْثََرَ مِنْكِـ...  |
|
15-11-2007, 05:00 PM
| ||||||||
| ||||||||
|
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! تُقـــى ... هَـــل من مَــزيد؟! |
|
15-11-2007, 05:31 PM
| ||||||||
| ||||||||
|
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ ! قَالَهَا مُبْتَسِمَاً .. "الْصَبرُ مُفْتَاح الْفَرَج" وَمَضَى لِيَنسُجَ أَحْلَآمَ طُفُوْلَتهِ الْنَضْرَة عَلَى بَابِ عَالَمَهِ الْخََشََبِي.. تَعَثَرَ فِيْ الْطَرِيْقِِ بِأُنْثَــى وَتَبَسَمَ فِيْ وَجْهِهَا قَائِلَاً "الْصَبْرُ مِفتَاحَ الْفَرَج".. مَضَى مِنْ جَدِيْد.. يَزْرَعُ مَسَاحَاتِ الْقُلوبَ الْيَابِسَة بِشََغَفِ الْأَمَل.. وَعَادَ لِيَشُقَ بَقَايَا خَرِيْطَتِه عَارَكَهُ قِطٌ أَسْمَر.. وَأدمَى وَجْهَه فتَبَسَمَ قَائِلَآً : الْصَبر مِفْتَاح الْفَرَج.. عَادَ إِلَى قَوَامِهِ يُحَاولُ عَلى لبسهِ الْأَشْعَث.. لَمَحَ وَجْهَهُ فِيْ الْمِرآة قَدْ تَجَعَد أَسْدَلَ وَجْهَهُ "وَالْصَبْرُ مِفَتَاحُ الْفَرَج" حَاوَلَ أَنْ يَعُودَ إِلَى أَرْضِهِ.. فَهَزَهُ جِنَاحَا فَرَاشَة بَعْدَ ثَلَآثينَ عَامَاً .. مَرَّ عَلَى تَابُوتهِ قَائِلاً: رَحِمكََ الله يا "فَرَج"... آخر تعديل hala يوم
25-11-2007 في 09:52 PM. |
|
15-11-2007, 05:43 PM
| ||||||||
| ||||||||
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ !  ذَاكَـ الْدَرْبُ\الْدَم وَذَاكَـ الْطَرِيقُ الْبَائِس جَمِيعَهُم قَدْ تَنَاثَرُوا تَحْتَ جَنَاحِ "حَدَبَتِي" فِرَارَاً مِنْ نُطَفِ تِلكَـ "الْأُنْثَى " الْمُتَقَاطِرَة ُ "تَلَجُجَاً" إشْتِهَـــاءً لِشَبِ الْحُتوفِ عَلَى فُؤَادِي وَتَفتيت أَنْفَاسِي وَتَصْرِيفُ الْفُؤَاد إِلَى شُرودِ الْدُجَى وَلَا تََكفِـــي وَلَآ يََكْفِـــي..! |
|
17-11-2007, 09:31 AM
| ||||||||
| ||||||||
رد: سُـقوطٌ مُ تَ قَ طِ عْ !  سَأُنَحِــــي جَ ــسَدِي جَانِبَاً... وأخْ ـــتَنق... |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
| انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
 |  |
العرض العادي
