أوراقي مطمورةٌ في طريقٍ لا يصلهُ سوى السرمد
لا شيءَ إذاً من بقايا الـ"آه" تَخُصني..
فَلستُ انا من يُعَلَق
ولستُ أنا من ينفثُ أشياءهُ بإرادتهُ
ولستُ أيظاً لحظةٌ جائرة
اُسَيِرُ فيها دواخلي وندائي...
لستُ سوى "بَشـر"..
أُصيبُ وأُخطئ.. أقعُ وأَقِف..أَنامُ وأصحو..
وسأموت...
ثُمَّ أُحْيَا من جَ ــديد...