![]() |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||||||
| دموع،، اتحفتنا بروائع وسيرة هذا الشاعر لكي كل الشكر والتقدير،، اختك،، وفا
|
| |||||||||||
| غلاي انتم احببت ان اشارككم ببعض من اشعارهـ: أتَزْعُمُ أنّكَ خِدْنُ الوَفَاءِ أتَزْعُمُ أنّكَ خِدْنُ الوَفَاءِ ** وَقد حجبَ التُّرْبُ من قد حَجَبْ فإنْ كنتَ تصدقُ فيما تقولُ ** فمتُ قبلَ موتكَ معْ منْ تحبْ وَإلاّ فَقَدْ صَدَقَ القَائِلُونَ: ** ما بينَ حيٍّ وميتٍ نسبْ عقيلتيَ استُلبتْ منْ يدي ** و لمـَّا أبعها ولمَّـا أهبْ وَكُنْتُ أقِيكِ، إلى أنْ رَمَتْكِ ** يَدُ الدّهرِ مِن حَيثُ لم أحتَسِبْ فَمَا نَفَعَتْني تُقَاتي عَلَيْكِ ** وَلا صرَفتْ عَنكِ صرْفَ النُّوَبْ فلا سلمتْ مقلة ٌ لمْ تسحَّ ** وَلا بَقِيَتْ لِمّة ٌ لَمْ تَشِبْ يعزُّونَ عنكِ وأينَ العزاءُ !؟ ** و لكنها سنة ٌ تُستحبْ وَلَوْ رُدّ بِالرّزْءِ مَا تَستَحِقّ ** لَمَا كَانَ لي في حَيَاة ٍ أرَبْ ** كأنما تساقطُ الثلجِ كأنما تساقطُ الثلجِ ** ـجِ بِعَيْنَيْ مَنْ رَأى أوراقُ وردٍ أبضٍ ** وَالنّاسُ في شَاذكُلَى ** أَسَيْفُ الهُدَى ، وَقَرِيعَ العَرَبْ أَسَيْفُ الهُدَى ، وَقَرِيعَ العَرَبْ ** علامَ الجفاءُ وفيمَ الغضبْ؟ وَمَا بَالُ كُتْبِكَ قد أصْبَحَتْ ** تنكبني معَ هذي النكبْ وَأنْتَ الكَرِيمُ، وَأنْتَ الحَلِيمُ، ** وأنْتَ العَطُوفُ، وأنْتَ الحَدِبْ و مازلتَ تسبقني بالجميلِ ** و تنزلني بالجنابِ الخصبْ وَتَدْفَعُ عَن حَوْزَتيّ الخُطُوبَ، ** وَتَكْشِفُ عَنْ نَاظِرَيّ الكُرَبْ و إنكَ للجبلُ المشمخـ ** ـرّ لي بَلْ لِقَوْمِكَ بَل للعَرَبْ عُلى ً تَسْتَفَادُ، وَمَالٌ يُفَادُ، ** وَعِزٌّ يُشَادُ، وَنُعْمَى تُرَبْ و ما غضَّ منيَ هذا الإسارُ ** و لكنْ خلصتُ خلوصَ الذهبْ فَفِيمَ يُقَرّعُني بالخُمُو ** لِ مَوْلى ً به نِلتُ أعلى الرّتَبْ؟ وَكانَ عَتِيداً لَدَيّ الجَوَابُ، ** وَلَكِنْ لِهَيْبَتِهِ لَمْ أُجِبْ فَأشْكَرُ ما كنتُ في ضَجْرَتي، ** و أني عتبتكَ فيمنْ عتبْ ! فَألاّ رَجَعْتَ فَأعْتَبْتَني، ** وَصَيّرْتَ لي وَلِقَوْلي الغَلَبْ! فلا تنسبنَّ إليَّ الخمولَ ** أقمتُ عليكَ فلمْ أغتربْ وأصْبَحْتُ مِنكَ فإنْ كان فضْلٌ** وَبَيْني وَبَيْنَكَ فوق النّسَبْ! و ما شككتنيَ فيكَ الخطوبُ ** و لا غيَّـرتني فيكَ النُّـوبْ و أسكنُ ما كنتُ في ضجرتي ** وَأحْلَمُ مَا كُنْتُ عِنْدَ الغَضَبْ وَإنّ خُرَاسَانَ إنْ أنْكَرَتْ ** علُايَ فقدْ عرفتها " حلبْ " وَمِنْ أينَ يُنْكِرُني الأبْعَدُونَ ** أمنْ نقصِ جدٍ أمنْ نقصِ أبْ؟! ألَسْتُ وَإيّاكَ مِنْ أُسّرَة ٍ، ** و بيني وبينكَ قربُ النسبْ! وَدادٌ تَنَاسَبُ فِيهِ الكِرَامُ، ** و تربية ٍ ومحلٍ أشبْ! و نفسٍ تكبرُ إلا عليكَ ** وَتَرْغَبُ إلاّكَ عَمّنْ رَغِبْ! فَلا تَعْدِلَنّ، فِدَاكَ ابنُ عَمّـ ** ــكَ لا بلْ غلامكَ - عمَّـا يجبْ و أنصفْ فتاكَ فإنصافهُ ** منَ الفضلِ والشرفِ المكتسبْ وَكُنْتَ الحَبِيبَ وَكُنْتَ القَرِيبَ ** لياليَ أدعوكَ منْ عنْ كثبْ فلمَّـا بعدتُ بدتْ جفوة ٌ ** و لاحَ منْ الأمرِ ما لا أحبْ فلوْ لمْ أكنْ بكَ ذا خبرة ٍ ** لقلتُ : صديقكَ منْ لمْ يغبْ اعذب التحايا،، وفـ الـ ع ـيـونـ ـا آخر تعديل baderth يوم
04-06-2007 في 07:26 PM. |
| |||||||||||
| |
| |||||||||||
| |
| |||||||||||
| ( الصبابة ) / \ / هـو الـطللُ الـعافي ، وهـاتا مَـعَالِمُهْ فَـبُحْ بـهوى مـنْ أنـت في القلبِ كاتمه وقـد كـنتَ ذا عـلمٍ بـما يصنع الهوى ومـا جـاهلٌ شـيئاً كـمن هـو عـالمه ومـن ذاق طـعم الـحب مـثلي ، فـإنهُ عـلـيمٌ بــأن الـحبَّ مُـرٌ مـطاعمه ومـا الـغادة الـحسناءُ صـيدت وإنـما أُذٍيــل مـن الـدمع الـمصون كَـرَائمه ومـا الـعيس سـارتْ بـالجآذر ، غُدْوَةً ألا إنـمـا صـبـري اسـتقلت عـزائمه ولـيس بـذي وجـدٍ فـتىً كـتم الهوى ، ولـيـس بـصـبٍ مـن ثـنته لـوائمه وقـفـنا فـسَـقَّيْنَا الـمـنازلَ أدمُـعـاً هـي الـوبل ، والأجـفان مـنها غمائمه ومـا الـدمعُ يـوماً ، نـاقعاً مِـنْ صبابةٍ ولـو فـاض حـتى يملأ الأرض ساجمه وكــان عـظيماً عـندي الـهجرُ مـرةً فـلـما رأيـت الـبينَ هـانت عـظائمه وقــد كـان تـنعاب الـغراب مُـخبراً بـوشـكِ فـراقٍ ، أو حـبيبٍ نـصارمه فـمـا لِـغراب الـبين - لا درَّ دَرُّهُ ! - ولا حـمـلـته رِيــشُـهُ وقــوادمـه ومــا لِـجمال الـحي ، يـومَ تـحملوا تـولـت بـمـن زان الـحُلي مـعاصمه لـقـد جــارت الأيـام فـينا بـحكمها ومـن يـنصف الـمظلوم والخصم حاكمه وكــيـف تُـرجـى لـلـكريم إفـاقـةٌ إذا مــا غــدا يـوماً وآسـيه كـالمه؟ ومــن سـالمَ الأيـام وانـقادطـوعها فـلـيس عـجـيباً أن تـلين صـلادمه فـإنـي رأيــت الـدهر أجـور حـاكمٍ ســواءٌ مُـعـاديه ، مـعاً ، ومـسالمه سـل الـدهر عني : هل خضعت لحكمه؟ وهــل راعـني أصـلاله وأراقـمه !؟ وهـل مـوضعٌ فـي البر ما جُبتُ أرضهُ ولا وطِـئـته مــن بـعيري مـناسمه؟ ولا شـسـعت لـمـا وردتُ نُـجُـودُهُ، ولا بــعـدتْ أغـــوارهُ وتـهـائمه؟ ومــا صـحـبتني قـطُّ ، إلا مـطيتي وعـضبُ حُـسامٍ مـخذمُ الـحد صارمهُ وإن انـفـراد الـمرءِ فـي كـل مـشهدٍ لـخير مـن اسـتصحاب مـن لا يلائمه إذا نــزل الـخـطبُ الـجـليل فـإننا نُـصـابرهُ حـتـى تـضـيق حـيازمه وإن جـاءنـا عــافٍ فـإنَّـا مـعاشرٌ نُـشـاطـرهُ أمـوالـنـا ونُـقـاسـمه بـنـينا مــن الـعـلياء مـجداً مُـشيداً ومـا شـائدٌ مـجداً كـمن هـو هـادمه ســلِ الـمجد عـنا يـعلمُ الـمجدُ أنـنا بِـنـا أُطِّــدت أركـانـه ودعـائـمه أخي ، وابن عمي ( يا ابن نصرٍ ) نداء من أقـيـمت لِـطولِ الـهجر مـنك مـآتمه أودُّك وُداً لا الــزمــان يــبـيـدهُ ، ولا الـنأي يـفنيه ولا الـهجر صـارمه ولـو رمـتَ يـوماً أن تَـرِيمَ صـبابتي إلـيك ، أزال الـشوق مـا أنـا رائِـمه فـواعـجباً لـلـسيف ، لـما انـتضيته مـن الـجفن لـم يـورق بـكفك قائمه ! وواعـجـباً لـلـطرف ، لـمـا ركـبته غـداة الـوغى كـيف اسـتقلت قـوائمه بـليثٍ ، إذا مـا الـليث حاد عن الوغى وغـيثٍ ، إذا مـا الـغيث أكْدتْ سواجمه تـعـلمْ _ أقـيك الـسوءَ _ أن مـدامعي لـبُعدك ، مـثل الـعِقد أوهـاه نـاضمه وإنـي ، مـذ زُمـتْ ركـابك لـلنوى ، شـديدُ اشـتياقِ عـازب الـقلبِ هـائمه أبــــي فــــراس الـحـمـداني |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| على فراش الموت | ابو أسيل | روحانيات | 11 | 08-03-2010 01:47 PM |
| قصص الصحابه على فراش الموت - ماذا قالوا ؟ | Creative | روحانيات | 17 | 14-05-2009 02:47 PM |
| وصيه هندي على فراش الموت لا يفوتك | سمو الاحساس | مساحة للضحك والفرفشة | 8 | 30-12-2008 10:21 PM |
| :+: زائر المساء :+: | محمد | ركنك الهادي | 0 | 10-07-2007 06:10 PM |
| كلمات من ذهب على فراش الموت | الرمح | روحانيات | 10 | 25-12-2006 10:11 PM |
![]() | ![]() |