مجالس الرويضة لكل العرب

مجالس الرويضة لكل العرب (http://www.rwwwr.com/vb/httb:www.rwwwr.com.php)
-   حكايات من الوجد (http://www.rwwwr.com/vb/f13.html)
-   -   من الجاني ( قصة أسبوعية ) مسابقة جديدة ... و المشاركة من الجميع (http://www.rwwwr.com/vb/t10290.html)

محمد 09-12-2007 12:31 AM

رد: من الجاني ( قصة أسبوعية ) مسابقة جديدة ... و المشاركة من الجميع
 
م ــباررركـ الفوز غايه تستاهليين يالغلا
http://soft-sadness.net/vb/images/smilies/wad.gif

منوله يعطيك العافيه يالغلا ماقصرتي،،
http://soft-sadness.net/vb/images/smilies/wad.gif

احمد يعطيك العافيه ماقصرت وبإنتظار القصه الثانيه،،
http://soft-sadness.net/vb/images/smilies/wad.gif

وفا

http://soft-sadness.net/vb/images/smilies/wad.gif

أحمد صالح 09-12-2007 01:25 AM

القصة الثانية ( من الجاني 2 )
 
خرج التاجر الغني في الصباح كعادته كل يوم للذهاب إلى محله ليبدأ يومه في العمل و لم يكن يعرف هذا التاجر الشاب الناجح أن خروجه هذا اليوم سوف يكون بلا رجعة . نعم بلا رجعة .



مسعود . مسعود ... اصحا يا عم انت ايه ناموسيتك بني .
فزع مسعود من مرقده و انتفض في السرير و قال بصوت محشور .. صباح الخير يا أمي الساعة كام دلوقتي .
ردت الأم بابتسامه : الشمس طالعة من حوالي ساعة و انت نايم في سابع نومه و مش عايز تقوم من ساعة الفجر .
استدارت الأم إلى حيث تذهب و هي تقول : أحوالك هذه الأيام متغيرة يا ابن بطني يا ترى مالك فيه ايه اللي مغيرك . من وقت ما اتلميت على المقاطيع عبد الغفار ابن العمدة و مصطفى ابن أبو اسماعيل البقال و انت حالك لا يسر عدو و لا حبيب .
انتبه مسعود لكلام أمه و تمتمتها فسألها : في حاجة يا أمي !!!
فردت الأم بإشارة برأسها بمعنى لا أبدا ليس هناك أي شيء . و قالت ولا حاجة يا ابني بس مستغربة من أحوالك اليومين دول . لك أكتر من 3 شهور و انت متغير و مش زي عوايدك زي زمان . تكونشي بتشرب حاجة يا واد انت و مخبي علينا ؟
رد مسعود بسرعة : لا يا أمي و الله العظيم ما بشرب حاجة كل ما في الموضوع اني بكون سهران بالليل مع اصحابي في القهوة و بنتفرج عالتليفزيون و الدش اللي جابه المعلم مرجان في قهوته . و حتى هو بيعطينا الحق اننا نحول زي ما احنا عايزين لما بيكون قاعد معانا بالليل و بيحاول يحل معانا مشاكلنا و الله بحس انه بيحبنا أوي يا أما .
ردت الأم : دُش .. ايه ده هما بيستحموا في الأهاوي اليومين دول .
رد مسعود بضحكة تبعتها كحة طويلة . لا يا أما الدِّش يا أما الدِّشششششششششش
يعني الصحن اللي فوق السطح و بيجيب عليه التليفزيون بتاع أروبا و أمريكا كمان و نشوف أفلامهم زينا زيهم كمان .
خرجت الأم و هي تقول : يا ما لسه هنشوف آل أمريكا هنا في البلد آل . و الله القيامة قربت .
ارتمى مسعود على سريره من جديد و حاول الدخول في نوم عميق من جديد و كان صوت السعال من فمه يتعالى أكثر و أكثر . حتى أنه قد أحس كأن قلبه سوف ينخلع من صدره في أقرب وقت . فقام و بحث تحت سريره عن شيء ما ... شيء يريده بشده حتى يوقف هذا الصداع القاتل الذي أصاب رأسه فجأة .
بحث هنا و هناك و هو يقول في نفسه لقد وضعتها هنا حين رجعت في الفجر أين هي تلك اللفافة اللعينه التي بها قطعة الحشيش . أين ذهبت . !!! و مع انتهائه من السؤال . وجدها أمامه فتلقفها بسرعه و دسها في جيب صدريته ثم ارتدي بسرعه جلبابه و تلفيعته و خرج مسرعا فقد تذكر أنه بالأمس قد قرر شيء ما . شيء شيطاني جنوني . هو الذي سوف ينقذه من كل مشاكله شيء سوف يكون هو الحل الوحيد لحاجته للمخدرات التي يتعاطاها بشراهه .


فخرج و كأن الشيطان قد تلبس ملامحه فجأة و هو يعدل كوفيته الصوفيه فوق رقبته و يتوجه إلى باب المنزل قاصدا مكان ما في رأسه .. رأسه هو فقط المشغول بها و هنا باغتته أمه .
انت خارج يا مسعود . مش هتفطر يا ابني .
رد مسعود و كأنه على عجله من أمره : لا يا أما أنا مستعجل فقد تذكرت ميعاد مهم مع عبد الغفار . ولازم أروح له دلوقتي حالا .
خرج مسعود من المنزل و قد اتخذ طريقه إلى ما سوف يحل له كل المشكلات التي يعاني منها . نعم كل المشكلات سوف يحلها هذاالمشوار ولا شيء غيره . قصد مسعود طريقه إلى نفس الطريق الذي يعرفه جيدا . فهو يتابع تحركاته كل يوم و يعرف أنه يخرج كل يوم وفي يده حقيبة المال الخاصة به . و أكيد من أنها تكون مملوءة بالمال لإتمام الصفقات اليومية . فقد رآه يوما و هو يأخذ أموال من المعلم مرجان مقابل ما يأتي به له من الشاي و السكر .




عبد الغفار . يا عبد الغفار : تردد الصوت كثيرا و هو ينادي على الفتي الشاب و هو جالس في مقعده الوثير في غرفته الخاصة و كأنه في عالم آخر و دنيا أخرى ولا يعلم ما الذي يحدث حوله من أحداث . فقد كان يتذكر تلك البنت التي أخذت تفكيره كله و سيطرت عليه و تمنى أن يكون هو الفائز بها و بالزواج منها و قد كان قريبا جدا منها و من الفوز بها لولا ظهور هذا الشاب التاجر الوسيم الذي يسكن أطراف القريه في الموضوع و تقدمه لها لطلب يدها قبل أن يذهب عبد الغفار ( ابن العمده ) إليها كي يطلب يدها .

دخل الأب فجأة و قد ارتسمت عليه علامات الغضب و هو يقول بصوت عالي : انت يا واد انت . نايم زي عادتك برده ولا ........... قطع الأب صوته فجأة حين وجد ابنه جالس على مقعده وهو يفكر فأيقظه الأب بحركة من طرف عصاه الأبنوسية المذهبه و قال له . عبد الغفار انت برده مش بتبطل تفكير في البت احسان بنت أبو عفيفي . يا ابني كل شيء في الدنيا قسمه و نصيب و لازم تكون مؤمن بالله و نصيبه . أي نعم البنت كانت حلوة و زي القمر بس الأستاذ جمال برده يستاهل كل خير . شاب و متعلم و غني و معاه الشهاده الكبيرة من الجامعة كمان .
و استكمل حديثه بلهجة ساخرة و كأنه أصر على إيقاظه من أحلامه : مش زيك اسم الله يا ابن العمده مش عارف لحد دلوقتي تعدي من الثانوية العامة و لك أكتر من 5 سنين فيها و كل سنه تسقط .
فانفجر عبد الغفار في والده بصورة وحشية قائلا : أنت السبب في كل ده يا عمده . طول عمرك بتجيب لي كل اللي أنا عايزه و بتعطيني كل حاجة حتى الناس في البلد مسميني سيد البلد و محدش بيكسر لي كلمة لا أنا و لا اصحابي .
فتابع الأب سخريته : جوز المقاطيع مسعود الشبراوي و مصطفى الحناوي . انت بتسمي دول بني آدمين . دول جوز بهايم بعينهم عالأقل البهايم بيفيدوا الناس أنما دول اسم الله زيك كده لا شغلة ولا مشغله و طول الليل مرميين عالقهوة اللي في آخر البلد عمالين تشربوا الهباب اللي بتشربوه ده . عامة الحق مش عليك . الحق عليا أنا اللي اديتك الحرية انك تمشي مع العيال دول . كان لازم أحبسهم أو أبعت لهم حد يضربهم علشان يبعدوا عنك .
فقاطعه الابن بحده : دول أقرب الناس ليا و عمري ما شفت منهم حاجة وحشة و من زمان و احنا سوا و عمري ما هبعد عنهم أبدا .
فرد الأب بطريقة تدل على أنه يريد اجتناب شر ابنه الواقع تحت تأثير المخدرات : هون على نفسك يا ابني و الله عارف انك كنت بتحب البت احسان و انك زعلان علشان رفضتك لما اتقدمت لها و فضلت عليك الأستاذ جمال لكن يا ابني بكرة تتجوز ست ستها و تكيدها و تحرق قلبها و تعرفها انها غلطانه في اختيارها .

التمعت عين عبد الغفار مع كلمات الوالد و مع كلمة احتراق القلب ثار البركان في صدره و استعاد ما كان قد عزم عليه أمس حين كان عائدا إلى منزله و رأى احسان و هي تقف في شرفة منزلها المطلة على الشارع و هي تجدل شعرها الأسود الليلي و ترمي له نظرة احتقار جعلته يحترق من داخله .
فارتدى كوفيته الصوفية على رقبته و توجه للباب بحركة عصبية سريعة فتح الباب و قصد باب الخروج . فصرخ فيه الأب قائلا : انت رايح فين يا ابني مش هتنام .
رد عبد الغفار : رايح أطفي ناري . أيوة أطفي ناري اللي مولعة في صدري . سامحني يا أبويا .
خرج عبد الغفار من باب المنزل و هو يقصد نفس الطريق الذي يمشي فيه جمال وقت الذهاب لمحله التجاري الواقع في أول البلد .


و في طرف بعيد من أطراف القرية جلس مصطفى يبكي تحت شجرة من الأشجار القريبة و هو ينظر إلى قبر أمامه مكتوب عليه اسم والده ( الحناوي أبو اسماعيل ) كانت الدموع تنزل من عينيه تحرق خديه و هو يمسحها بكوفيته الصوفية التي تلفع بها كي تحميه من البرد المسيطر على الجو في هذا الوقت من العام . و مع كل قطرة من الدموع كانت النار تزيد في قلبه و الحقد يزيد و يزيد عليه و يكسو ملامحه أكثر و أكثر و هو يفكر في شيء واحد هو الانتقام ممن كان سببا في وفاة والده متأثرة بأزمة قلبية حادة أصابته وقت أن جاءت الشرطة لتقبض عليه في محله التجاري الكبير الذي اشتراه الآن جمال من الحكومة بعد أن باعته في المزاد من ضمن ممتلكات الحاج الحناوي أبو اسماعيل بتراب المال كان هذا كله بسبب والد جمال الذي يعمل مفتشا عاما للصحة في القرية بعد أن قام بتحرير مجموعة من قضايا بيع السلع الغير صالحة للاستعمال الآدمي في القرية من معلبات عصير و لحوم مجمده و ما إلى هذا .
خاطب مصطفى نفسه قائلا : نعم كان أبي تاجرا جشعا و يحب الكسب السريع و قد حاولت أن أقول له أن نهاية هذا الطريق لابد أن تكون نهاية قاتلة لكنه لم يكن يتراجع أبدا و كانت حجته أنه يريد تأمين مستقبلنا جميعا . ثم ضحك ساخرا و هو يقول جمييييييييييييي يييييييييييعا .
و أين أنا و اخوتي . أنا هكذا بلا مأوى ولا مكان فقط أتسكع في جوانب القرية بلا مصير و لا طريق . و أخي الأكبر سافر إلى العراق منذ ما يقرب من 7 سنوات و لا نعرف عنه أي شيء و أختي هجرت البلد بعد وفاة أبي خوفا من الفضيحة ولا أعرف لها مكان حتى الآن .
و لكن هل سأظل هكذا مكتوف الأيدي و كل يوم أقف لأتابع من كان سببا في موت أبي كمدا و هو يتابع حياته و نجاحاته بلا توقف . هل سأقف هكذا ؟؟؟ كان يسأل نفسه و من داخلة يشتعل بركانا غاضبا على جمال و والده و ما هما فيه الآن من نعيم و سمعة طيبة .
و فجأة انتفض و هو يقول . لابد من الانتقام لابد من الانتقام
لن تنجو يا جمال مني هذا اليوم لن يكون .
لثم مصطفى وجهه بكوفيته و قصد نفس الطريق . نعم نفس الطريق . طريق الموت .





خرج جمال من منزله في الصباح و هو يقول لاحسان : هل تريدي شيء من السوق آتي به وقت الغذاء ؟
نزلت إحسان بسرعة خلفه و هي تقول : لا يا حبيبي لا أريد أي شيء فقط حافظ على نفسك من جميلات السوق أخاف أن تغازلك إحداهن فتخطف قلبك .
رد عليها بابتسامه : لا تخافي فأنا معمي القلب منذ ان رأيت وجهك و مسجون فيكِ منذ أن تزوجتك لن تسطيع سيدة الحسان أن تكسب مني نظرة واحده لأني أملك سيدتي الوحيدة و هي أنتِ ... قبلها قبله حانية و توجه إلى طريقه .
خرج جمال و قصد الطريق الفارغ من المشاه إلا من بعض الحيوانات الضالة التي تناثرت هنا و هناك و التي أخذت في النباح من خلفه و هو يسير و كأنها تحذره من شيء ما لا يعرفه و هو يضحك و يقول في نفسه . هل تشمون رائحة ما في الحقيبة لذلك تنبحون ؟؟؟ هل تعتقدون أنكم كلابا بوليسية كي تشموا الرائحة و تبنحوا ؟؟؟ و ضحك ضحكة ساخرة أفصحت عن أسنانه الصفراء الغير متناسبه مع مظهره اللائق و مشيته الواثقة من نفسه .


و مع التفافه في الطريق إذا بيد تجذبه من الخلف بقوة لترميه على الأرض رمية قويه جدا جعلته يكاد يفقد الوعي و قد حاول من يجذبه أن يغطي عينيه بشيء ما خشن كان في يده حتى لا يستطيع جمال أن يراه و ظل يقاوم بشده و هو يحس أن شيء ما يلتف بقوة حول رقبته و يحاول كتم نفسه .
حاول جمال المقاومة بشده لكن ما اشتداد الضغط على رقبته خارت قواه و راح في غيبوبه عميقة .. غيبوبة أذهبته حد الموت .




مع اشتداد حرارة الشمس على وجه جمال .. فتح عينيه بضعف ووهن و قد وجد حوله مجموعة من أهل القرية و ضابط النقطة و هو يقول له . حمد الله على سلامتك . الحمد لله انك فلت من الموت فقد كنت على وشك الموت . و لكن الله سلم .
انتفض جمال بطريقة لافته و هو يبحث عن حقيبته التي كانت معه فلم يجدها فسكت إلا أن الضابط سأله هل تبحث عن شيء ؟فقال له : أبحث عن شيء ربما يكون وقع مني .
فسأل الضابط أحد الواقفين و قال له : هل رأيت شيء بجانب الأستاذ جمال عندما وجدته . ؟؟
رد الفلاح بصورة سريعة : لا يا بيه أنا لقيته مرمي جمب الشجرة و دماغه غرقانه دم .
سأل الضابط جمال : هل كان معك حقيبة ؟ فالجميع يقول أنك تخرج كل يوم و حقيبة سوداء في يدك .
رد جمال : لا يا سيدي .. أبدا لم يكن هناك شيء بالمرة .
استدار الضابط إلى حيث السيارة تقف و سحب معه جمال بهدوء يناسب حالة الإعياء الشديد التي كان عليها و قال له : إذن لنذهب للنقطة لاستكمال التحقيق و نحاول أن نعرف من الجاني ؟
من الذي أراد قتلك ؟
رد جمال و هو يقول في نفسه : بل قل من أراد قتلي و خطف حقيبتي ؟؟؟







أصدقائي : أنتظركم و تفاعلكم في الجزء الجديد .
لكم الوقت للمداخلات طوال الأسبوع حتى يوم الجمعة القادم .
بكل الود للجميع . أحمد صالح

محمد 09-12-2007 01:59 AM

رد: من الجاني ( قصة أسبوعية ) مسابقة جديدة ... و المشاركة من الجميع
 
احمد قصه حلووهـ ومشوقه كثييير

وبنفس الوقت محيرهـ نوعا ما وتحتاج لقرائتها اكثر من مرهـ ،،

شوي وراح اكتب الرد،،

يعطيك العافيه ماقصرت،،

وفا

http://www.3z.cc/sml/30/0001.gif

محمد 09-12-2007 04:07 AM

رد: من الجاني ( قصة أسبوعية ) مسابقة جديدة ... و المشاركة من الجميع
 
جميع من بالقصه مسعوود،، وعبدالغفار،، ومصطفى ،، ينوون الشر على جمااال،،

مسعود/ يتعاطى المخدرات وهوس الشرب وكثرة اخذهـ له اهو الي جعله

يفكر ويخطط لتتوفر عندهـ المخدرات بكثرهـ وبشكل كبيييير،،

فصار يراقب التاجر الغني جمال كل يوم ومعرفة وقت خروجة من بيته

وصار يعرف كل شي وقت خروجة وعرف انو يحمل معه الحقيبه كل يوم،،

ففكر بسرقة الحقيبه ليستفيد من المال الموجود بها ويشتري بها الحشيش

وليتوفر عندهـ مال كثير ليشتري في أي وقت يريدهـ وبالكميه الي يريدها،،
http://www.3z.cc/sml/30/0001.gif

عبدالغفار/ اهو العاشق لزوجة جمال وبسبب الحب ورفض احسان له

والقبول بجمال جعلته يحقد ويكرهـ جمال لانها اختارته ولم تختار عبدالغفار

ولما شاف نظرة الاحتقار له من احسان زاد غضبه وغريزة الانتقام من

جمال تكبر كل يوم عن الي قبله ولما جا العمدهـ والدهـ وصار يمدح جمال

قدامه ويذمه زاد قهرهـ فقرر انو يسوي ماكان يفكر به من قبل يوم

بالاتفاق مع مسعود للانتقام من جمال،،
http://www.3z.cc/sml/30/0001.gif

مصطفى/ الحزين والمتألم على فراق والدهـ والبكاء الي يبكيه من اجله

وكل مازاد حزنه والمه وحسرته على فراق والدهـ جعله يفكر بمن سبب

بموت والدهـ فيكبر عندهـ الحقد والكراهيه عليه،،

وبما انو من اشترى المحل اهو جمال ولد الي سبب بموت ابو مصطفى

ولما يشوف جمال وابوهـ كل يوم يكبرون وتزداد اموالهم ونجاحاتهم وصفقاتهم

واهو فقير ماعندهـ شي لا مسكن ولا وظيفه واخوهـ واخته مسافريين ومايعرف

عنهم شي كبر حقدهـ وقرر حينها بالانتقام من جمال،،وكان مصطفى يريد قتل

جمال ليحرق قلب والد جمال مثل مااهو محترق على فقد والدهـ بسبب ابو جمال،،
http://www.3z.cc/sml/30/0001.gif

بإختصار انو مسعود كان طامع بحقيبة جمال ليأخد المال ويستفيد منها

لتعاطي المخدرات ولتتوفر معه لفترهـ طويله،،

وعبدالغفار يريد قتل جمال يبي ينتقم منو لانو تزوج البنت الي يحبها

ورفضته وفضلت جمال عليه،،

ومصطفى كان يريد قتل جمال ويتخلص منو لانو يحقد عليه

اولا بسبب والدهـ ابو جمال لانو اهو من سبب بموت ابو مصطفى

وثانيا لانو جمال اهو من اشترى محل ابو مصطفى وتجارته تربح

واهو ماعندهـ حتى مآوى يلجأ اليه فأراد التخلص منو بقتله واخد

الحقيبه لانو محتاج المال الموجود فيها،،

لكن من قام بالتهجم على جمال اهو مسعود وعبدالغفار

لانو الجاني غطى عيون جمال عشان مايشوفه ولو كان الجاني

مصطفى ماراح يحتاج يغطي عيون جمال لانو اهو متلثم وماراح

يتعرف عليه ولكن مسعود وعبدالغفار مكشوفيين الوجه

وخافو انو يشوفهم ويتعرف عليهم فكان هم مسعود اهو اخد الحقيبه

وعبدالغفار التخلص منه وقتله فصار يلف رقبته ليختنق ويموت،،

وعلى ماوصل مصطفى شاف انو جمال مرمي واعتقد انو مات فرجع،،

هذا الي اتوقعه صار بعد حيرهـ كبيرهـ للكشف عن الجاني والله اعلم،،
http://www.3z.cc/sml/30/0001.gif

بالتوفيق للجميع يارب،،

وفا

http://www.3z.cc/sml/30/0001.gif

حفيد مجمش 09-12-2007 04:29 AM

رد: من الجاني ( قصة أسبوعية ) مسابقة جديدة ... و المشاركة من الجميع
 
بروح انام الله يهديك احمد ,, تشغلني اكثر بقصتك >>> النوم يسابقني على فراشي ههههههه

لي عودة اذا الله أراد اليوم ,,


الساعة الآن 03:31 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
- arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...

.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..

a.d - i.s.s.w