مجالس الرويضة لكل العرب

مجالس الرويضة لكل العرب (http://www.rwwwr.com/vb/httb:www.rwwwr.com.php)
-   حكايات من الوجد (http://www.rwwwr.com/vb/f13.html)
-   -   من الجاني ( قصة أسبوعية ) مسابقة جديدة ... و المشاركة من الجميع (http://www.rwwwr.com/vb/t10290.html)

أحمد صالح 08-12-2007 01:12 AM

الجاني ( نهاية الجزء الأول )
 
اعتدل أشرف في جلسته أمام مساعده محمود الذي كان في حالة استنفار فكري كي يسمع من زميله حل اللغز الذي ظلا يعانيان منه طيلة أيام لم يتذوقا فيها طعم الراحة إلا القليل منها و ذلك لأهميه تلك الأوراق و إلحاح السيد جبران على اكتشاف الجاني و ذلك للشروط الموجوده في الصفقة و التي ربما تكلفه الكثير من المال .

هنا قال أشرف : أعتقد أن السيد جبران سيتراجع في إلحاحه بضرورة القبض على الجاني حين يعرف ما توصلت إليه لذا سأقوم بمخاطبته حتى نجري إجراءات حفظ التحقيق ضد مجهول .
محمود بدهشة : كيف هذا يا سيدي أتضحي بكل هذا التعب ؟؟؟؟؟وفي النهاية تقول لي سنحفظ القضية . إذن لماذا كان كل هذا التعب .

محمود : ليس فقط ما نبحث عنه هي الأشياء التي يفقدها الأثرياء أو جرائم القتل التي نبحث عن الغموض فيها و القاتل فيها و لكن الأهم من هذا هو أن نحاول درء هذه الجرائم و البحث عن كيفية محاربة الجريمة من منبتها و ليس محاربة الجريمة نفسها .
و يستطرد أشرف : إن كان استنتاجي صحيحا و هذا ما سنكشفه عقب إجرائي لمكالمة قصرة الآن فسوف تؤيدني في هذا الكلام الذي قلته لك .
محمود متعجبا : سنرى !!!! و لكن بمن ستتصل .
أشرف : ليس اتصالا فقط و لكنه استدعاء للجاني نفسه .
محمود : إذن لتفعل ذلك الآن . حتى أنام الليلة و أنا مرتاح البال ..
استدار أشرف إلى حيث الهاتف ثم أدار قرصه قاصدا هاتف السيد جبران و قال له بصورة هادئة . هل أستطيع أن أطلب شهادة ابنتك مادلين سيدي على أن تأتيني بمفردها و ليس بمصاحبتك ؟؟
جبران مندهشا : لماذا يا سيد أشرف ؟؟ هي ليست ذات صلة بالموضوع ؟
أشرف بهدوئه : سيدي هي مجرد تخمينات و أريد الاستيضاح منها حتى أجد من تبحث عنه و لكن أكرر أريدها أن تأتي بمفردها على أن تشرفني سيادتك الآن و حالا و هي سوف تلحقك .
جبران : أتقصد أني سأكون موجودا ؟ و لماذا لا أصطحبها معي ؟؟
أشرف : سيدي لا تخف من أي شيء يمكنها أن تأتي بمصاحبة الحارس نيكولا .
جبران : إذن سألحقك الآن و حين أكون عندك قم بالاتصال بها .
أشرف : يسعدني ذلك ... و لم تمض أكثر من دقائق عشر و إذا بجبران يخبر الحارس الخاص للمكتب بقدومه فيدخله أشرف و يقابله بابتسامه عريضة . في نفس الوقت الذي ترتسم فيه على وجه جبران الدهشة الشديدة و التوتر و القلق .
فقال له أشرف بهدوء : اهدأ يا سيدي اهدأ و هون عليك و لتعرف أنه مجرد تخمين فقط و كل ما أريده منك أن تجلس خلف هذا الحاجز الخشبي حتى لا تراك ابنتك و تعدني ألا تحدث أي ضجة حين تأتي ابنتك و نبدأ في سؤالها .
جبران مستسلما : سأفعل يا سيدي إذا كان هذا فيه مصلحة ابنتي .
أشرف : سيدي بالفعل ستعلم أن كل ما أفعله الآن من أجل ابنتك و من أجلك أيضا . و سوف يحول القضية لاتجاه آخر يجعلك تسحب القضية برمتها .
جبران بصوت مرتفع : أتهذي يا سيد أشرف . أنسحب من قضية ربما تكلفني الملايين !!!!
أشرف : انتظر ما سيحدث و وقتها قل لي نعم أم لا .
دق باب المكتب بهدوء و دخل الحارس الخاص بالمكتب يعلن حضور الآنسة مادلين جبران بصحبة الحارس نيكولا . فسمح أشرف بدخول مادلين فقط و ألزم نيكولا الجلوس بالخارج فأطاع .
دلفت مادلين للمكان و قد ارتسمت عليها علامات التوتر الشديد من الموقف و العرق يتصبب من جبينها رغم برودة الجو بعض الشيء .
فهدأها أشرف بابتسامته الكبيرة و قال لها : آسف جدا آنستي للإزعاج و لكن كان لي كجموعة من الأسئلة أود أن أستوضح عنها فقط و بعدها ستعودين إلى البيت فلا تقلقي .
هدأت مادلين مؤقتا : و أجابت بصوت متحشرج بكل سرور يا سيدي .
بدأ أشرف الحديث حول علاقتها بوالدها و مدى تقاربها منه و كم مرة سبق أن تحدثت معه أو خرجا سويا في نزهات كما الأسر الأخرى .
فقالت مادلين و قم علا وجهها علامات الحزن الشديد . للأسف يا سيدي أعتبر نفسي بعيدة كل البعد عن والدي فهو دوما بعيد عن المنزل و بعيد عني و عن مشاكلي و ما يشغلني فهناك أشياء وددت كثيرا أن أحادثه حولها و أستشيره خاصة و أنه منذ أن جاء إلى هنا و قد أخذ على عاتقه رد الجميل للوطن الأم فأحببت أن أتعرف منه هذه المشاعر و ما معنى الانتماء و ما المقصود منه و كيف أكون عضوا نافعا في بلدي كي أفيدها ليس فقط ماديا و لكن أيضا اجتماعيا و أدبيا . و لكنه للأسف لم يكن متفرغا لي كان دائما ما يقول لي اجلسي مع مربيتك و اسأليها عن كل ما يلزمك و إن لم تعرفي فهناك أصدقائك هنا و هم من صفوة أبناء الشرفاء هنا يمكنك الاختلاط بهم . و دوما ما كان يقول أن الجيل الجديد يفكر بطريقة و جيله ( تقصد أبيها ) يفكر بطريقة أخرى .. و إن كان هذا الفكر هو المسيطر بالفعل في الوقت الحالي على كافة أنواع الشباب فأنا قد حاولت نقده لأني قد عرفت في بلادي التي ولدت فيها أن الانتماء للوطن و الأهل و الأسرة و العشيرة هو الأصل الذي لابد أن أكون متمسكة به مهما كان مستواي الاجتماعي و أن الناس جميعا سيذهبون إلى النهاية ولن يبقى منهم إلا ما نبتتهم التي أنبتوها . و انا نبتة أبي التي أنبتها الله له في الأرض و كنت أود أن أتعرف و أتشرب منه هذا الوطن الجديد الذي رحلنا إليه و دوما ما كان يتحدث بفخر عنه . و لكني كنت دوما أحس أني غريبة عنهم فهم يتحدثون بلغة أخرى و لهم عادات و تقاليد أخرى غير ما تعودته في صغري .
جلس أشرف صامتا طوال فترة استرسال مادلين في الكلام و لم يحدث أي شيء يوقف هذا البركان من الكلمات المكتوم داخل صدر هذه الفتاه اليافعة و لكنه كان يتحين الفرصة للسؤال الحاسم و هنا و أثناء استرسالها في الحوار باغتها بسؤاله .
و لكن أين وضعت الأوراق المسروقة .
فردت مادلين بمنتهى البساطة و كأنها لا تدري ما تقول : رميتها في البحر من شرفة المكتب بعد أن ............... .... توقف مادلين عن الكلام و كأنها أحست بما تقول فجأة و انهارت أمامه في بكاء جعل أشرف يرفق بحالها و يقوم ليهدئ من روعها و يقول لها .
آنستي لم أقصد اتهامك و لكن كانت كل الطرق و السبل تؤدي إليكِ أنت دون أدنى شك و لكني كنت أحاول الابتعاد و لكنها الحقيقة من فعل السرقة هو أنتِ .. أليس كذلك ؟؟؟
ردت مادلين بصوت غير مسموع كأنها تتكلم من العالم الآخر : نعم أنا من قامت بهذا و لكني لم أقصد السرقة بقدر ما كنت أقصد أن أوجه رسالة شديدة اللهجة لوالدي أني قد اكتفيت من المال و من الهدايا و من كون كل ما في المنزل من أشياء و تحف و بشر عبارة عن كماليات اجتماعية حتى أمي قد استسلمت لذلك و لكني لم أستسلم لهذا و إنما قد أعلنت التحدي و قررت أن أقول له يا أبي رفقا بنا فنحن نحتاج روحك أكثر من احتياجنا لمالك . إن كنت تقول أن عودتك للوطن هنا من أجل رد الجميل . فأين نحن منك .. ألست أنت يا أبي الوطن و الأمان لنا ؟ أني لا أحس الآمان . لذا قررت أن أجعله لا يحس الأمان في وطنه و أن أشعره بهذه الفعلة أن بيته الذي هو وطنك الأصلي و مكانك الدائم لا يعرف عنك أي شيء و أنت أيضا لا تعف عنه أي شيء .
هنا أحس أشرف أن مادلين قد أنزلت ما على صدرها من جبال الهموم . و قال لها بهدوء .
إذن هل لي أن أعرف بالتفصيل ما حدث ؟
رجعت مادلين للخلف في مقعدها و قالت في هدوء : دخل أبي المنزل و أحسست بعدوته لأني لم أتمكن من النوم فقد كنت أبكي بشدة بعدما انتهت الحفلة و أصرت أمي ألا أقابله حين عودته بل و صممت أن أدخل لغرفة نومي و أنام و أغلقت الباب بالمفتاح من الخارج و ذهبت لغرفتها لتنام . و لكنها لم تتذكر أن هناك باب آخر للغرفه يوصلني لغرفة مربيتي الحبيبة فغادرت غرفتي و مكثت في غرفة المربية و حين سمعت الخادمة تنادي أبي للعشاء . تحركت بسرعة و نزلت لمرسمي الخاص و ارتديت غطاء اليد الخاص بي عند النحت و جمعت مجموعة من الزجاج المتكسر الذي أستخدمه في نحتاتي و قد عقدت العزم على إخفاء أي شيء من الأوراق الموجوده في خزينة أبي و لم أعلم أن أوراق الصفقة الجديدة هي الضحية . و للعلم .. أثناء الحفل دخلت إلى مكتب أبي و قمت بحفر الفتحة الدائرية في زجاج باب الشرفة كي أقوم بإيهام الشرطة أو أبي أن الباب قد تم كسره عنوة و استدركت بسذاجة الأطفال هذا قد تعلمته من الأفلام الأمريكية و أفلام الشرطة و الجرائم الصعبة أو ما يسمى بثقافة وسائل الإعلام الموجهة . المهم جمعت الزجاج الذي قد تم تحضيره و ذهبت بسرعة البرق لمكتب أبي لأن الوقت يداهمني ودخلت المكتب لأن الباب كان مفتوحا و توجهت للخزانه و كانت المفاتيح على المكتب فالتقطها و فتحت و جمعت أوراق كانت موجده أمامي جمعتها كلها و أغلقت الخزانة كما كانت و ذهبت مسرعة للشرفة فتحت الباب و ألقيت الورق من الشرفة بكل قوتي و كان الهواء كفيلا ببعثرتها في البحر القريب جدا ثم فتحت الفتحة المكسورة من قبل و أنا أبعثر الزجاج على الأرض في هدوء و حين هممت برمي القطعة المكسورة وجدت أبي يهم بالقيام من الطعام فتحركت مسرعه للمرسم من جديد بعد أن أغلقت باب النافذة كما كان و اختبأت في مرسمي حتى غادر أبي غرفة الطعام ثم ذهبت في هدوء إلى غرفتي و فتحت الباب و حين جلست على سريري وجدت الزجاجة المكسورة في جيب ردائي فسحبتها و أزلت بعض الغبار من عليها و وضعتها بجوار سريري على هيئة برواز للصور ضمن مجموعتي الخاصة و نمت و في الصباح اكتشفت أمي السرقة بعد أن وجدت أبي كتب لها ورقة أن تقوم بوضع الأوراق الموجوده في الخزانة ملف خاص في دولاب مكتبه الكبير .
تنفست مادلين بطريقة عصبية كأنها كانت تجري طريق طويل و وصلت لخط النهاية بعد عناء و مع أخر كلمة لها ارتفع صوت نحيب بكاء من الغرفة الملاصقة للمكتب فقام أشرف باستعداء محمود و جبران فدخل جبران و كانت الدموع تغطي وجهه بغزارة دخل مندفعا تجاه ابنته يلقفها في أحضانه كأنه عائد من سفر طويل جدا و رجع لأهله و قال في بصوت مختلط بالبكاء . ابنتي الحبيبة أفديكي بكل ما أملك . أعدك أمام هؤلاء الشرفاء أني سأكون عند ظنك دوما و لكن سامحيني .
فقالت مادلين بعد أن غالبها البكاء . بل أنت من يجب أن تسامحني يا أبي لم فعلت .
فرد جبران : مادلين أنا مخطئ لأني فكرت أن تأمين المستقبل في البلد الأم هو الأمان و لكن نسيت أن البيت نفسه حين يكون قلبا واحدا خير من مال الدنيا في أي مكان .
و التفت إلى أشرف و قال له : سيدي . أهناك أمل أن نحفظ التحقيق في القضية كما سبق أن أخبرتني .
فرد أشرف و هو ينظر لمحمود بابتسانه عريضة : تم هذا بالفعل يا سيدي منذ يومين .
و مع هذه الكلمة ارتمى محمود على الكرسي القريب منه و هو يقول بصوت مرتفع .
لن أعمل معك من جديد . فكل ما سأقوم به هو البحث عن الألفة الأسرية لا أن أبحث عن الجاني . فرد أشرف . بالفعل . نحن يا محمود نبحث بكل مجهودنا عن تأمين المعيشة للجميع و محو الجريمة من المنبت لا فقط أن نبحث عن الجريمة .




تمت



أنتظركم لإبداء الرأي في القصة أولا .. ثم أنتظر مداخلاتكم فيها .

محمد 08-12-2007 02:24 AM

رد: من الجاني ( قصة أسبوعية ) مسابقة جديدة ... و المشاركة من الجميع
 
احمد القصه رووعه كثييير
http://www.3z.cc/sml/30/0001.gif

ولكن اسمح لي بتعليق بسيط ،،

من قراءتي للقصه ومن خلال قراءة أي شخص والي بيفهمه بسرعه

منها انو مادليين اهي من سرقت الاوراق،،

وهذا ماتوقعته انا بالبدايه لكن بنفس الوقت قلت انو كل من يقراها راح يفهم منها انو

الجاني اهي البنت وبحكم انو يشترط بالقصه شي من الغموض استبعدتها وانا احب كثير

القصص البوليسيه ومن قرائتي لـ آجاثا كريستي عرفت انو القصص البوليسيه

تجعل القارئ يحتار وكل شوي يقول معقوله هذا الجاني لالا اكيد هذا الثاني ،،

حتى انا لما اخترت الزوجة كنت متوقعه انو مو اهي ولا البنت وكنت اعتقد انو

شخص غير متوقع نهائي من الموجوديين بالقصه،،

وتفاجئت كثير انو مادليين اهي من اخذت الاوراااق،،

بإنتظار القصه الثانيه بشوق،،

يعطيك العافيه،،

وفا

http://www.3z.cc/sml/30/0001.gif

أحمد صالح 08-12-2007 02:49 AM

رد: من الجاني ( قصة أسبوعية ) مسابقة جديدة ... و المشاركة من الجميع
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفا العيون (المشاركة 140522)
احمد القصه رووعه كثييير
http://www.3z.cc/sml/30/0001.gif

ولكن اسمح لي بتعليق بسيط ،،

من قراءتي للقصه ومن خلال قراءة أي شخص والي بيفهمه بسرعه

منها انو مادليين اهي من سرقت الاوراق،،

وهذا ماتوقعته انا بالبدايه لكن بنفس الوقت قلت انو كل من يقراها راح يفهم منها انو

الجاني اهي البنت وبحكم انو يشترط بالقصه شي من الغموض استبعدتها وانا احب كثير

القصص البوليسيه ومن قرائتي لـ آجاثا كريستي عرفت انو القصص البوليسيه

تجعل القارئ يحتار وكل شوي يقول معقوله هذا الجاني لالا اكيد هذا الثاني ،،

حتى انا لما اخترت الزوجة كنت متوقعه انو مو اهي ولا البنت وكنت اعتقد انو

شخص غير متوقع نهائي من الموجوديين بالقصه،،

وتفاجئت كثير انو مادليين اهي من اخذت الاوراااق،،

بإنتظار القصه الثانيه بشوق،،

يعطيك العافيه،،

وفا

http://www.3z.cc/sml/30/0001.gif

أخيتي العزيزة : وفا
أهلا بك دوما و بتعليقاتك و مداخلاتك الجميلة و لأبدأ في الرد عليكِ
أختي العزيزة : لأقول لكِ الحقيقة أن هذه القصة لم أكن أعدها أبدا كي تكون على نسق مسابقة و إنما كانت قصة أردت طرحها و لكن لغرض في نفسي فكرت في هذه الفكرة المجنونة و قلت لما لا أستغل هذا النسق من القصص للمشاركة مع الأعضاء للأخذ و الرد معهم حول هذه القضايا التي تخصنا جميعا و ليس البُعد البوليسي هو المقصود في هذه القصة بالذات و لكن قضيتها الأساسية هي ما جاء في فحواها مما نعانيه هذه الأيام من ظاهرة التفكك الأسري و السعي خلف لقمة العيش من الجميع سواء أكان ثريا أم فقيرا و تأثير هذا السعي على الأبناء .
عامة أعرف أن القضية كانت واضحة المعالم من البداية و لكن سأحاول تدارك الموقف في القصص القادمة على أن آخذ منكِ عهد أن تظلي دوما في المشاركة و البحث عن الجاني هذا أولا . ثم بعد ذلك مداخلاتك هذه الرائعة التي أعتبرها نوع من أنواع النقد الهادف الذي نسعى إليه جميعا .

أشكرك أختي الغالية للمداخلة الراقية و المحاولة في توضيح الجاني و إن كان الحظ قد خانك في التحديد الصحيح فأنا سعيد جدا أنكِ كنتِ المشارك الأول و أنتظرك في الطرح القادم بأمر الله و لنتتظر الحكم في من الفائز لهذا الأسبوع .

محمد 08-12-2007 02:58 AM

رد: من الجاني ( قصة أسبوعية ) مسابقة جديدة ... و المشاركة من الجميع
 
أحمد صالح
فكرة وقصة وتفاعل يستحق بلوغ عرش السماء لمدى طويل

شكراً ولا تكفي



ساعود بلا شك أعدك
http://soft-sadness.net/vb/images/smilies/wad.gif

حفيد مجمش 08-12-2007 03:41 AM

رد: من الجاني ( قصة أسبوعية ) مسابقة جديدة ... و المشاركة من الجميع
 
احمد ,, كنت افكر ان اكون المحقق كونان ,, وعلمت ان اللي عمل هذا هي ابنته مادلين ,, وكنت على وشك الامساك بطرف الحبل لاكن فلت مني الحبل في الاخير ,,

قصة جميلة تلمس حال التجار خاصه وأبتعادهم عن اولادهم وانشغالهم بأمور المعيشه والطرد وراء المال ,, مافعلته مادلين مع ابيها اعتقد أنها على حق ,, ولا تعتبر سرقه ,,
في هذه القصه عبره وهي رجوع الاب لأسرته وجعل البيت والاهل هم الأهم من أمور الدنيا ,,

بإنتضار قصة اخرى أخي احمد ,,

أبو يوسف لك خالص شكري وتقديري ,,

حفيد


الساعة الآن 07:55 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
- arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...

.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..

a.d - i.s.s.w