الخطيبُ يُبعثر من فوق منبره الفولكلورىِّ أوجاعه فى الهواء
يترجَّلُ ..تسقطُ فى بهجةٍ ركبتاه ...ذراعاه...هيك له اللا إرادىُّ ...
خاصرتاه,
يتكلم ...يسقط فى جيب سرواله صوتُه البرتقالى...
هذا النسيجُ..الحزين
يتكلم فى بهجةٍ فولكلوريَّةٍ عن قرون الأيائل...
عن طائرِ البلشون!...
تقى المرسى
عُدتُ يا سيدتى بأكاليل الغار وورد المجرات أنثره هنا
ود يليق
وطاب المقام من جديد
محبتى
ناجى