![]() |
| ||||||||||||||||||||||
وفـــــــــــــ ـا ما معنى أن نتصور أن الخوف له ثدى نتذكر فيه الطفل الغائب ؟ أن نتحرك نحو النهر... فنجعل أذرعنا أصدافا تسقط من أكمام الماء؟ وحديث عن طقس نفسىِّ رطب كالسكينِ... ومصطبة للإسترخاءِ ونافذة لمناجاة الموتى هل يروق لكَ التلاشى فى رحيق زهيرة الباوبابِ ؟ هل تنحلُّ فى عُقَدِ الأصابع كالبرودة؟ فضاء صامت كالخبز ... أسئلةٌ لها بدن أليف كالرذاذِ متى ستشتعل الآحاجى فى يديك.. فهل يجىء الليل فتحملنا أصابعه.. لنصبح فوق منضدة السكون زجاجتين وديعتين وقد تجىء صبية بيضاء عند الفجر تمسح عن ترائبنا وتملؤنا بماء الوردِ أو يهتز شىءٌ ما بداخلنا فيكسرنا .... مرورك حدائق جورى
آخر تعديل دكتور احمد ناجى يوم
14-10-2007 في 07:28 AM. | ||||||||||||||||||||||
| |||||||
| الخطيبُ يُبعثر من فوق منبره الفولكلورىِّ أوجاعه فى الهواء يترجَّلُ ..تسقطُ فى بهجةٍ ركبتاه ...ذراعاه...هيك له اللا إرادىُّ ... خاصرتاه, يتكلم ...يسقط فى جيب سرواله صوتُه البرتقالى... هذا النسيجُ..الحزين يتكلم فى بهجةٍ فولكلوريَّةٍ عن قرون الأيائل... عن طائرِ البلشون!... تقى المرسى عُدتُ يا سيدتى بأكاليل الغار وورد المجرات أنثره هنا ود يليق وطاب المقام من جديد محبتى ناجى |
| |||||||
| |
| |||||||
| |
| ||||||||
| |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() | ![]() |