الين الحين ما أصدق.. نكرني وافر أظلالك ... (( زهر الفل )) ومصافحة اولى

بدعوة كريمة من الأخ الأستاذ / محمد بن دحيلان السهلي


أتشرف بمصافحتكم هنا

وأتمنى أن أوفق لإصل إلى ذائتقكم

مساء الورد والجوري وزهر الفل ووصالك=مساء الشوق للضمه.. مسا يعلن لك أشواقي
طرالي هاجس الذكرى بظلمة ليلي الحالك=وجيتك ناسيٍ همي مشيت ولا أتعبت ساقي
خذتني نشوة أشواقي على شاط البحر جالك =وفليت العلوم اللي خفت لك داخل أعماقي
فتحت إلك الطريق اللي ورى شاطيه مرسى لك=وقلت أبحر ولك خيره إذا جوي لكم راقي
تأملتك من الدنيا أكون القصر وأقفالك =قوانين الغلا عندي ونبع الحب رقراقي
أبي أسكنك في عيني وأبي اطري على بالك =وأفجر بالغلا صمت القصيد ولا اجمع أوراقي
زعلك اليوم مزعلني.. وما قلتي تهيالك!! =ظلمتيني ولمتيني وزدتي فيني احراقي
نسيتي كل ماضينا وقلبٍ بالغلا شالك =تعمدتي تصديني مثل نيتك بفراقي
الين الحين ما أصدق.. نكرني وافر أظلالك =عليك الله.. وش هذا ؟ وش اللي صار؟ وش باقي؟
تعالي مابقى في العمر كثر اللي تعنى لك =يبيك القلب وأشهد لك بانه فيك عشاقي
أحبك في الجنوب جبال ريح الهيل بدلالك =واحبك هامةٍ ترقى ويعجز دونها الراقي