|
| |||||||||||
سُ هَاْدُ الوَرْدِ [a7la1=000000][all1=000000] إلى الروح إلى من جعلتني أعشق الورد إلى الورد أهدي . . . سُ هَاْدُ الوَرْدِ زَفَرَاْتٌ بِالـ صَ ــدْرِ تَــ حْ ــرُقُ آهَاْتٌ يُطْلِقُهَاْ صَ ــدْرِيْ وَغَرَاْمٌ يَحْرِقُنِيْ بِنَاْرِهِ النَّاْرُ تُقَطِعُ أَوْصَاْلِ يْ أَضْحَيِتُ رَمَاْدْ أَنْتَثِرُ فِيْ حُضْنِ الــ حُ ــبِّ وَأُرَشُ سَمَاْدَاً لِلْأَرْضِ وَتَنْبُتُ زَهَرَاْتُ البُسْتَاْنِ فِيْ أَرْضِكِ يَاْ رُوْحَ الرُوْحِ بِقَطَرَاْتِ كِ تَرْوِيْ الزَهَرَاْتِ أَتَلَمْلَمُ هُدُوْءَاً فِيْ الْلَيْلِ وَالْصُبْحُ عَاْدْ بِصَبِاْحِ الزَهْرِ قَدْ أَصْبَــ حْ ــتُ زَهْرَاً أَبْيَضَاً قَدْ أَيْنَعْتُ مِنْ أَجْلِ مَلِكَتِيْ وَفَاْتِنَتِيْ مِنْ أَجْلِ تِلْكَ الْأَمِيْرَةْ مِنْ أَجْلِ الْــ قََ ــمَرِ تَتَفَتَحُ كُلَّ أَوْرَاْقِيْ وَتَلْمَسُنِيْ بِرَاْحَةِ كَفِّيْهَاْ تَتَنَفَسُنِيْ وَلْيْلِيْ أَقْضِيْهِ بِسُهَاْدْ فِيْ كُوْبِ الْمَ اْءِ وَضَعَتَنِيْ حَ مَلَتْنِيْ لِسَرِيْرٍ دَاْفِئٍ وَهُنَاْكَ بِمَسْطَبَةِ الْشُرْفَةِ أَتَمَرْكَزُ فَأَرَاْهَاْ تَنْظُرُ لِلْقَمَرِ وَالْثَغْرُ الأَحْمَرُ يَبْتَسِمُ وَاللُؤلُؤُ يَظْهَرُ مِنْ فِيْهَاْ تَنْظُرُنِيْ نَظْرَةَ مُشْتَاْقَةٍ وَتَقَوْلُ يَاْ زَهْرِيَ الأبْيَضَ اِمْنَحْنِيْ وِدَاْدْ أَمْنَــ حُ ــهَاْ رُوْحِيْ وَذَاْتِيْ أَمْنَحُهَاْ حُبَّاً أَبَدِيِّاً أُعْطِيْهَاْ العَهْدَ بِالــ حُ ــبِّ وَأَقْفِلُ مِنْ بَعْدِكِ قَلْبِيْ حَبِيْبِيْ يَنْظُرُنيِ ْبِلُطْفٍ الْزَهْرُ فَاْضَ مِنَ الوَجْدِ حُبِّيْ أُسَطِرُهُ بِ مِدَاْدْ علاء الدين 27 / 7 / 2007 عاشق الورد
|
| |||||||||||
رد: سُ هَاْدُ الوَرْدِ |
| |||||||||||
رد: سُ هَاْدُ الوَرْدِ |
| ||||||||||
رد: سُ هَاْدُ الوَرْدِ |
| |||||||||||
رد: سُ هَاْدُ الوَرْدِ تفوح عبيرا أوردتي وتشهق شوقا أوراقك يا ورد حوريات عدن أنبجست من سحر يسكن أحداقك فيغتسل الندى في وجدي و الليل بالشوق يرسم أهاتك البدر رسم بنوره صورة في الماء تنعكس تحتضن صفاتك يا ورد يشب الشجن بعروقي سيشهد شروق أفراحك ومواويل من عبير طاغي تغنيها في الليل أسرارك فأسقط عشق أتنفس جمال تحكيه أقدارك علاء الدين جمال يختصر الكلمات في صوره مرسومه من سحر المعنى كن بخير دائما نور الحياة |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|