15-09-2007, 03:13 AM
|
| |
رد: سُ هَاْدُ الوَرْدِ علاء أخي الحبيب :
كثيرا ما أحب أن أسطر الرد يليق
و لكن صدمة الجمال هنا أكبر من تصوري
هنا ( محراب للجمال قد انتثر من محبرتك بكل الألوان )
و في المحاريب دوما . يلتزم الصمت
و ها أنا هنا ( صـــ ـا مـــ ــت )
هنيئا للورد بقلبك و هنيئا لك بتلاته الملونة .
أحمد صالح |