مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تجد الموضوع مهماً؟ | |||
نعم | 4 | 100.00% | |
لا | 0 | 0% | |
المصوتون: 4. هذا الإستطلاع مغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||||||
انحـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ. ـراف الشبــــ.ـ.ـ.ـ. ـ.ـاب أسعد الله أوقاتكم بكل خير " " " [blink]انحـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ. ـراف الشبــــ.ـ.ـ.ـ. ـ.ـاب [/blink] " " " قضية مهمة لشريحة هامة في المجتمع وهم الشباب من كلا الجنسين ذكوراً وإناثا ما هي مخاطر هذا الانحراف الحاصل؟ ما هي أسباب هذا الانحراف؟ ما هي أبرز الدوافع؟ كيفية علاجه؟ بما أننا في بداية إجازة صيفيه أتت بعد عناء طويل أتت بعد عناء شاق وكما هو معروف هذه الأيام هي بمثابة كسر للروتين المعتاد هذه الأيام يكثر فيها السفر والمناسبات أيام يكثر فيها الخروج من المنزل وخصوصاً للشباب مع أصدقائهم ويبقى السؤال ما هو نشاطهم خارج المنزل وبعيد عن أنظار ذويهم هل هم أصدقاء خير أم شر والعياذ بالله فأول أسباب انحراف الشباب هم الأصدقاء وذلك لكثرة الاحتكاك بهم فربما يكون ذو أخلاق سيئة فينجرف أبنائنا ويخطو خطاه ربما يتخذ أبنائنا من ذلك الشباب المنحرف قدوة فيرى أن ما يفعله هذا الشباب المنحرف أمر طبيعي لا خطأ فيه أيضاً أولياء الأمور ربما يكون الأب أو الأم إنسان صارم لا يسمع منه الابن سوى الأوامر أنا لم أقل بأن الأب لا يأمر أبناءه ولكن لطفاً بهم يجب على أولياء الأمور أن يكونوا أصدقاء لا بنائهم قبل أن يكونوا أباء يجب أن يدخل الأب معه أبنه في حوار هادف يناقش فيه الأب اهتمامات أبنه أو أبنته يتعرف على مشاكلهم يتعرف على ما يدور في خلدهم بحيث أن نكسر الحاجر بين الأب والابن لندفع هذا الابن للتوجه لا بيه كلما صادف مشكلة وأن يكون أبيه على علم بهذه المشكلة وعلى ولي الأمر تقبل الحدث وللأسف كثيراً من الأبناء يترددون في التوجه للأب خوفاً من ردة الفعل كأن يضرب الأب ابنه وكأن الضرب يحل المشكلة فلا يعلم الوالد بأنة بهذا التصرف يزيد الأمر تعقيداً فربما يدفع بالابن للهرب من المنزل أو عدم مصارحة الأب بما يحدث أو يقوم الابن بالكذب على أبيه خوفاً منه أنا ليست بضد أن يكون هناك هيبة للأب ولكن ليست بهذه الصورة المزرية بل أن بعض الأبناء ينظرون للأب بنظرة الكره بعضهم يفرح بخروج الأب من المنزل لماذا؟ لماذا لا أدفع ابني على انتظاري بالعودة للمنزل بكل لهفةً وشوق؟ هل هذا أمراً صعب أم ماذا؟ ليس بالصعب إذا لما لا نفعله ونكسب أبنائنا وفي المقابل إهمال الأب لابنه وعدم السؤال عنه ومتابعه مطالبه وتحقيقها له هل تتصورون بأنه يوجد أب لا يعرف في أي مرحلة يدرس أبنه هل لهذه الدرجة وصل بنا الإهمال؟ أب أخر يرى بأنه حقق لابنه كل ما يحتاجه هل تعرفون كيف؟ بأن يوفر له المال مهما كان المبلغ؟ هل تعلم بأنك تساعده على الانحراف، أنا لم أقل بأن نكون بخلين على أبنائنا ولكن يجب علينا سؤاله عن هذا المال ماذا سيفعل به وفيما يحتاجه لاننا مع الوقت ربما يقع في يد رفيق سوء يقوم بلفت انتباهه لأشياء قد يكون الابن غافل تماماً عنا ومن هذه الأساليب إيقاعه في المخدرات لا سمح الله ويحاول إقناعه بإن الأب لن يلاحظ وبأن الأب لن يقوم بسؤالك عن المال لما ولماذا؟ فيقع الابن في المخدرات بسببنا وبسبب إهمالنا فمهما كان الأب يستطيع أن يوفر المال لابنه فجيب عليه أن يرفض في بعض المرات إعطاءه المال لكي لا يعتاد الابن بأنه كلما طلب مالاً وجده حالاً ويجب على الوالد أن يرفض طلبات ابنه الغير ضرورية وأن يقنعه بعدم حاجته إليها ولنفترض بأن الأب مشغولاً عن ابنه وبأن الابن أتى إلي الأب وطلب مبلغاً من المال وتصرف الابن بالمال في غير تواجد أبيه ومن غير رفقته فعلى الأب سؤال الابن ماذا فعل بالمال ليشعر بالمسؤولية فإذا قال الابن إني اشتريت بها شيئاً كالجوال مثلاً فالأب الفطن يحاول أن يتأكد من الأمر فيقول مثلاً هل لي بأن أراه ربما يعجبني وأشتري مثله؟ حتى لو كان الأب لا يفكر بالشراء ولكنه قال أريد مشاهدة للتأكد من صحة الأمر بهذا يدفع الوالد ولده لتحري الصدق في أقواله ويشعر الابن بأن عين والده لا تغفل عما يدور من حوله فيجب على الأب أن يكون حسن التصرف مع أبناءة أيضاً الفراغ وكما قيل " الفاضي يعمل قاضي" لشدة الفراغ فالفراغ يدفع الشباب للمغامرة كأن يكون في صحبة مدخنين فيدفعونه للتدخين مثلاً فيدخن أو متعاطين المخدرات فيصبح الابن لا قدر الله مدمن أو مفحط أو مروج ونهايته الموت هل هذه الأمانة التي وهبنا إياها الرحمن؟ هل قدرنا هذه الأمانة وكنا كُفئاً لها؟ لما لا نحث أبنائنا على الصلاة في وقتها لما لا نحبب مجالس الذكر فيهم لما لا نساعدهم على صقل مهاراتهم لما لا نكتشف ميول أبناءنا وننميها لالما لا نشعرهم بمكانتهم لما لا يقول الأب لابنه أنت رجل البيت في غيابي ليغزز في نفسه الثقة لما نعتبر الطفل ذو العشر سنوات صغيراً ونقول فلان صغير وكأن هذا الصغير لن يكبر؟ أيضا الغزو الفكري الذي هو أسهل طريقة وصل بها الغرب إلينا من خلال ما يبث لنا سؤال بسيط ماذا يبثون؟ سيرة الرسول و أحديثه أم برنامج ديني و فتاوى أم خطب وصلاة للمسلمين أم ماذا أنتم تعرفون الإجابة وليس هناك من داعي لذكرها بل حتى برامج الأطفال لم تسلم شرورهم منها أفلام الكرتون؟ هل تحث أطفالنا على التفكير والإبداع والرقي بفكرهم؟ بصريح العبارة لا كلها تدور حول محور الشر؟ والدليل لكلامي الأشكال الكرتونية أغلبها أشباح؟ وإنسان آلي ينسجون عالم خيالي هادم لا أساس له من الصحة والذي صدمني أكثر بأنهم لا يسمحون لأبنائهم بمشاهدة مثل هذه البرامج والمكوث أمامها بل إن غالبية برامج أطفالهم ما هي سوى برامج لتنميه فكرهم فهي برامج علمية هل رأيتم ما وصلنا إلية؟ [blink]أيها الأب : [/blink] ستسأل في يوم عظيم عن الأمانة لماذا فرطت فيها ولماذا ضيعتها؟ إنهم رعيتك اليوم وخصماؤك يوم القيامة إن ضيعت، وتاج على رأسك إن حفظت . أين نحن من قولة صلوات الله علية وسلامة {كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، الإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسئول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها..} وقال أنس رضي الله عنه {إن الله سائل كل راع عما استرعاه حفظ ذلك أم ضيعه} وكما تقي فلذات كبدك من نار الدنيا وحرها وقرها عليك بقول الله جل وعلا {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ} [blink]" " "[/blink] أحبتي دعوة للنقاش المفتوح"""""""" """"""""""" " لاشك لحديثي بقيه""""""""""" """ تحيتي"""""""""" " " " Ham$$ el Shf@if
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|