| ||||||||||||
المعمعة ما لقى همـي اقـوى مـن ضلوعـي عليـه او لقى حزنـي اصـدق مـن قصيـدي معـه او لقـى سـر دمـعـي دمـعـةٍ تحتـريـه او شتاتـي لقـى بالكـون مــن يجمـعـه اتـرك الـدرب ثـم ارجـع معـه وابتـديـه واشـرق بريـق ضيقـي واسكـن المعمعـه ان نهجـت الحقيقـة عانـق التـيـه تـيـه وان نهجـت القصيـد اقفبـت عـن مسمعـه وان تفرّسـت فـي وجهـي لقيـت الوجـيـه الـلـي ابوابـهـا لهمومـهـا مـشـرعـه كـن صـدي عـن الجـرح القديـم يهـديـه لـي ويبـدا معـي كـنـي عـلـيّ ادفـعـه وكـن درب التعـب حلـم ٍتعـبـت اقتفـيـه التعـب عـشـر ودروب الجـهـات اربـعـه العنـا يحسـب انـي كنـت مفـتـون فـيـه يوم عشته ولي في سكته ولي في سكته مطمعه آه يـا حلمـي اللـي كـل مـا جيـت ابيـه وقفـت لـي عيـون الصـد فــي مطلـعـه لـن لقيتـه فقـدتـه وانبـريـت ارتجـيـه وان تـوارى ركـض كـل الـغـلا يتبـعـه وان حكو بـه سبقهـم قلـب مـا قـد نسيـه وان تناسـوه صـوتـي عظـمـه ورفـعـه كـل حـرف ٍكتبتـه لــجّ فـيـه يحكـيـه وكــل بـيـت كتبـنـي بـعّـده وابـدعـه وكـل مـا عجـزت اوراقـي تقـول/ تعنيـه وكـل بيـت فتـح بـاب الـمـدى شـرّعـه لـه سنينـي ورجفـة خـوف قلبـي علـيـه ورغبـة فينـي اصـدق مـن قصيـدي معـه علي المفضي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|