|
| |||||||||
رد: إلى متى؟؟
إللي عن إضافه لايبخل فيها ترا ماتضيع عند الله انآ جبت لكم بعض الأعراض الصحية المصاحبة لإدمان مشاهدة هالأفلام: 1- انخفاض مستوى التركيز مما يضعف الذاكرة، ويجعل عملية الاستيعاب بطيئة جداً، كما تجعل الشخص أكثر عرضة لسرعة النسيان ولاشك أن ذلك يخفض القدرة الإنتاجية للفرد المدمن على مشاهدة مثل هذه الأفلام. 2- كما تسبب الأفلام الإباحية الأرق وقلة النوم، والسرحان الدائم نتيجة للانشغال بتلك الأفلام، إضافة إلى انشغال الفكر بأفكار بعيدة عن الواقع أو المنطق والعقل. 3- الشعور بالإرهاق العام والخمول والكسل والميل للوحدة والابتعاد عن النشاطات الاجتماعية والأسرية. 4- الإرهاق الذهني والذي يصاحبه عادة عصبية في المزاج وسرعة الغضب والاستثارة والشعور بصداع شديد ومتكرر. 5- يضاف إلى ذلك ظواهر مرضية منها الإصابة بآلام في الظهر، وكثرة إدماع العينين وتحسسها. 6- وأخيراً: الشعور بالاكتئاب وهو النهاية الحتمية للإدمان على مشاهدة الأفلام الجنسية. وفيه مفاهيم خطأ مثل انو نقول عادي يشوفون بعض الصور والأفلام لأنها مجرد صور على الشاشه وماهل اي تأثير بالعكس الصور اللي نشوفها لها تأثير مباشر على الدماغ كتأثير الخمر على الدم ، و تسبب في نوع من الإدمان شبيه بإدمان القمار أو المخدرات وبعضهم يقول اقدر اوقف بعد الزواج..اما اللحين ماراح اوقف من متابعتها بالعكس .. هذا إدمان ماتقدر تتخلص منه بسهوله .. وإتكال على الزواج أنظر إلى الصور الإباحية لأحصل على ثقافة جنسية.. إضافة إلى جميع الأضرار التي تتسبب فيها المشاهد الإباحية فهي لن تعلمك شيئا بل إنها تصنع رؤية و فكرة خاطئة تماما عن حقيقة العلاقة الزوجية . لذلك يفاجئ مدمن المشاهد الإباحية بعد الزواج أن الأمر ليس كما كان يصورونه له في تلك الصور الخبيثة . و الحمد لله فهناك من كتب أهل الإسلام ما يغنيك عن هذا ككتاب تحفة العروس للإسطنبولي . ^ ^ للأمانه الإضافه هذي مو من عندي من موقع ثاني يديره اطباء .. آخر تعديل صديقة القلم يوم
19-01-2010 في 12:31 PM. |
| |||||||||||
رد: إلى متى؟؟ الله المستعان... هالحين صاروا الاطفال يعرفون شي مايعرفونة الشيبان , واعبر منهم بعد , الله يجنبنا الحرام ويغنينا بحلالة عن حرامة.. يعطيك الف عافيى على الموضوع المهم والرائع.. واحلى تقييم..
|
| ||||||||||||
رد: إلى متى؟؟ صديقة القلم وبالاحري ملكة القلم بالفعل طرحتية موضوع له عدة نقاط وفرووع ربما يطول الحديث عنها ولاكن بالفعل نحنوا الان بزمن انتشر فية الفساد وقل فية الرجوع لله عز وجل وبكل اماانه لم نكن نعرف امثر هالاشياء قبل زمن الجوال والشبكة العنكبوتية التي لها سلاح ذو حدين ولاكن للاسف اغلب الشباب من الجنسين انحرفوا نحو الحد السيئ الا من رحم ربي فمن قل الرقيب علية عمل ماشاء له المراهقين كل واحد يحمل جهاز جوال وجهاز كنبيوتر وفية الشئ الكثير من الاشياء السيئة ولا احد من اهله يتجرأ ويفتح جهازة ابدا خوفا على مشاعر ذالك الشاب او الفتاه اللهم اجعلنا ممما يسمعون القول فيتبعون احسنه اللهم احمنا واغننا بحلالك عن حرامك
|
| |||||||||||
رد: إلى متى؟؟ |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|