23-11-2009, 11:08 PM
|
|
مع الخيل ياشقرا المهره اللي عرضت للرجاجيل يابخت منهو يالنشاما عسفها خيالها يوم العنا والغرابيل يمسح نحرها قبل يلكد طرفها في وصفها غنت جميع المواويل والشاعر اللي في قصيده وصفها عمر وصفها مثل وصف الهماليل اللي تلوح بروقها من شغفها اليا هذبت شفت التعاسه على الخيل تطوي مسافات الخلا من ترفها عليا سبيب يغار من وصفه الليل إيذوب بين احضانها وبكنفها واليا اخبطت امن العرق ميه النيل جاها كحيلان الخيول وغرفها الراس كنه شعلتن وسط قنديل والمنخر الواسع دلايل سلفها وعيونها تلمع مثل لمعه سهيل واذانها سبحان منهو نصفها والظهر كنه وادين جارفه سيل وشيليلها يومي على من جرفها بالكيلو تسابق مع الريح والميل نوبٍ تخطف الريح ونوبٍ خطفها قصيدة الشاعر "عمر اللهيميد" |