مــا أجــمــل عــالمي ،،

وبالتــأكــيد هو لــيس كــعالمكم ،،


حـــيــث ،،


انظر حولي فأجد العالم بعيناي بلون زهري

أتصفح الوجوه أجدها جميعها مبتسمه

أصادف من صفعني بالأمس فأبادره بإبتسامة عذبة مني
أرى الوجود أجمع يرقص معي

يهمس لي بأجمل القصيد


مااشرح صدري وأروع روحي اليوم بل كل يوم

لم أعد احمل ذلك الثقل الكابد على نفسي

أجد العظائم توافه بعيني


ياترى هل بي علّة ما!!؟

أم ذلك دلائل قناعتي بهذه الدار ودنياي ؟!!؟

أم أنه ذلك هو جنين الحب يود الافصاح عن ولادته!!؟

جميعنا إمّا سمعنا ذلك أو مررنا بتلك المراحل

فياترى لم نجدها غالباً تدرج تحت مسمى تفتح الاوجاد

فهل هي قرينة بالسعادة

وهل يعقل أننا لانلتمس السعادة بمعيشتنا إلا عندما نحب

وهل الحب محصور هنا بتغيير نظرة الانسان لحوله فقط أم ممكن يتغلغل لمراجعة حساباته !!؟

وإن لم يكن إحدى الخيارات اجاباتكم ،، فمتى إذا ترون أنفسكم قابعة أسيرة انعكاس تلك المشاعر الآنفة

بإنتظار مساهمة فكركم معي بشوق