صحيفة أخبارية
عدد الضغطات : 43,873
منتدى المزاحمية العقاري
عدد الضغطات : 67,544
عدد الضغطات : 9,386
العودة   مجالس الرويضة لكل العرب > مجالس الرويضَّة الأُسريَّة > الوقاية خير من الف علاج
الوقاية خير من الف علاج الصحة تاج على رؤوس الاصحاء
 
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1 (permalink)  
قديم 27-09-2008, 02:51 AM
الفارس 1
عضو مجالس الرويضة
الفارس 1 غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2750
 تاريخ التسجيل : 18-07-2008
 فترة الأقامة : 5761 يوم
 أخر زيارة : 02-02-2012 (03:32 AM)
 المشاركات : 64 [ + ]
 التقييم : 1818
 معدل التقييم : الفارس 1 عضو الماسي الفارس 1 عضو الماسي الفارس 1 عضو الماسي الفارس 1 عضو الماسي الفارس 1 عضو الماسي الفارس 1 عضو الماسي الفارس 1 عضو الماسي الفارس 1 عضو الماسي الفارس 1 عضو الماسي الفارس 1 عضو الماسي الفارس 1 عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كيف تجعل ابنك مطيعاً




كيف تجعل ابنك مطيعاً
إعداد المربي الفاضل / عبداللطيف بن يوسف المقرن

من موقع المربي ..

للآباء مع الأبناء علاقة ليست ككل العلاقات فهي اللحم والدم, والأبناء مهجة الحياة لآبائهم وهم أحد صنوف الفتنة التي أخبر الله تعالى عنها :

'إنما أموالكم وأولادكم فتنة'

فعلى أي لون من ألوان العلاقة بينهما وجدت معنى الفتنة حاضراً,،

ولا شك أنه يتجلى بوضوح في قضية الطاعة والتأديب.


وفي هذا الجهد المتميز يتحفنا أ.عبد اللطيف المقرن بكيفيات جميلة توصل سالكها بعد توفيق الله لابن مطيع.



بسم الله الرحمن الرحيم



فضل تأديب الولد /

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لأن يؤدب الرجل ولده خير من أن يتصدق بصاع) الترمذي و قال (ما نحل والد ولداً أفضل من أدب حسن ) الترمذي .



كيف تجعل ابنك مطيعا ً؟

نقصد بالولد/ الذكر والأنثى , ومن كان دون الرشد و ليس رضيعاً , و إن كان لكل مرحلة سمات و أساليب في التعامل ,،

لكن الحديث هنا عام بسبب صعوبة التفصيل لكل مرحلة على حدة , و منعاً للإطالة ..


ما هي صفات الابن الذي نريد ؟

أن يتصف بصفات فاضلة أجمع العقلاء على استحسانها و جاء الشرع حاظاً عليها و أهمها ما يلي :



أ_ الدين

نعني الابن صاحب القلب و الضمير الحي , و الابن موصول القلب بالله و المؤمن حقاً . قال تعالى: (والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم ) الطور


و قال عليه الصلاة والسلام : (ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح سائر الجسد إذا فسدت فسد سائر الجسد ألا وهي القلب ), فصلاح القلب بالدين فإذا استقام دين المرء استقامت أحواله كلها .



قال تعالى ( ربنا هب لنا من أزواجنا و ذرياتنا قرة أعين و اجعلنا للمتقين إماماً ) الفرقان

ب_ كبر العقل

قال الشاعر:

يزين الفتى في الناس صحة عقله *** و إن كان محظورا عليه مكاسبه
يشين الفتى في الناس قلة عقله *** وإن كرمت أعراقه و مناسبه
يعيش الفتى بالعقل في الناس إنه *** على العقل يجري علمه و تجاربه
و أفضل قسم الله للمرء عقله *** فليس من الأشياء شيء يقاربه
إذا أكمل الرحمن للمرء عقله *** فقد كملت أخلاقه و مآربه


وأشد ما يخشاه المرء الحمق ,، قال الشاعر :

لكل داء دواء يستطب به *** إلا الحماقة أعيت من يداويها



ج - الطاعة :

أن يستجيب لتوجيهاتك ويعمل ما يعلم أنك ترضاه و يترك ـ ما يريده هو ـ رغبة في تحقيق رضاك (إنما الطاعة بالمعروف ) وبالقدوة الحسنة يتربى الابن على صفات الأب الحسنة ..

د- حسن الخلق:

وقال صلى الله عليه وسلم: (إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم ) الحديث

فالابن الحسن الخلق كثير الطاعة لله و لوالديه .

من الذي يصنع الرجال؟ من يحدد سمات الابن؟

لاشك أنه الأبوان حيث أنه كلما كانا قدوة حسنة لأبنائهم كلما كان صلاح الأبناء أقرب , ففي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما من مولود الا يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) الحديث


و إذا كانا مسلمين كان الولد مسلماً , فصلاح الآباء سبب لصلاح الأبناء قال تعالى: ( وكان أبوهما صالحاً )الكهف ..

1 ـ التنشئة المتدرجة :

- تنشئة الطفل شيئاً فشيئاً حتى يرشد قال تعالى (و لكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب و بما كنتم تدرسون) آل عمران.



تربيته و تعاهده حتى يشب و يقوى ساعده و يبلغ أشده مثال ذلك تربية إبراهيم لإسماعيل عليهما السلام , ثم كيف استجاب لطلب والده بتنفيذ رؤياه بقتله إياه .



فلا بد من التنمية المتدرجة (التعليم للفعل المرغوب) ، التقويم للخطأ و الرد الى الصواب , و ذلك بأن تعمل على تعديل ما تراه من خطأ شيئاً فشيئاً , و لا تعجل فإن الإخفاق في التغيير الشامل ثقيل وله عبء على النفس قد يقعد بها عن السعي بما ينفع ولو كان هذا السعي قليلاً سهلا.

2 _ بذل الحقوق للطفل

( اختيار الأم، التسمية الجيدة ، التعويد على الفضائل )

3_حفظ القرآن

فحفظ القرآن الذي به أكبر مخزون من المعارف التي تهذب النفس وتقوم السلوك و تحيي القلب لأنه لا تنقضي عجائبه, فكلما زاد مقدار حفظ الولد للآيات و السور زاد احتمال معرفته بمضامينها التي هي إما عقيدة تقود السلوك أو أمر بخير أو تحذير من شر أو عبر ممن سبق أو وصف لنعيم ( أهل الطاعة أو جحيم أهل المعصية ) .

4- التعليم قبل التوجيه أو التوبيخ :

حيث أن البناء الجيد في المراحل المبكرة من حياة الطفل تجنبه المزالق وتقلل فرص الانحراف لديه مما يقلل عدد الأوامر الموجهة للطفل فمن الأوامر ما يوافق هواه و خاطره و باله ما يخالف ذلك , تدل الدراسات أن هنالك ما يقارب من 2000 أمر أو نهي يوجه من الجميع للطفل يومياً !!

لذا عليك أن تقلل من المراقبة الصارمة له, و من التحذيرات!! , و من التوجيهات , و من الممنوعات, ومن التوبيخ التلقائي ..

نعم الطفل يحب مراقبة الكبار له لكنه ليس آلة نديرها حسب ما نريد !! ..

فلماذا نحرم أنفسنا من رؤية أبنائنا مبدعين ؟؟


و هناك أهمية بالغة في تربية الطفل الأول ليقوم هو بمساعدتك في تربية من بعده , لكن احذر (( كثرة الأوامر له و قلة خبرتك في التعامل مع الصغير لأنها التجربة الأولى لك و لأمه في تربية إنسان !!! )) .


وأنت تتعامل مع أخطاء ابنك تذكر ذلك:



أن الجزء الأفضل من ابنك لمََـا يكتمل بعد , و أن عقله وسلوكه وتعامله لم يكتمل بعد !!


سؤال هام / هل فات الوقت المناسب للتربية ؟؟؟

الوقت باقي مادام الإبن دون سن الرشد.

ما الذي يقطع عليك الطريق إلى اكتمال ابنك بالصورة التي ترغب؟

هناك عدة أمور أهمها:

-ترك المبادرة إلى تقويم الأخطاء.



-القدوة السيئة :

إذا شاهد الولد الأب أو الأم _ القدوة _ يكذب فلن يصدق الابن أبداً !! ..

- إبليس :

قال تعالى على لسان إبليس (لأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لأتينهم من بين أيديهم و من خلفهم و عن أيمانهم و عن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)

-النفس الأمارة بالسوء

((وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم)) يوسف .

_أصدقاء السوء

ورد في الحديث ( مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك و نافخ الكير) هناك الكثير من أصدقاء السوء أوصلوا أصاحبهم إلى المهالك ..

إذا سارت الأمور على طريق مختلف
أو تُرك الابن و أهمل و حدث الخلل !!

فما موقفك...؟ عند الخلل في..( فلذة كبدك ) !!

ابنك من استرعاك الله إياه تذكر أنه صغير – ضعيف - قليل الخبرة – بسيط التجربة- يعايش ظروف تجعله غير مستقر بسبب مرحلته العمرية !



فهنا لابد أن تلاحظ مايلي :

1- الأحداث مؤقتة.

2- ليس المهم ما الذي حصل لكن المهم كيف تفكر في الذي حصل !

3- حاول أن تقلل التفكير في الإساءات أو الإزعاجات .

4- لا تترك وتتجاهل الأمور التي يفعلها و تزعجك .

5_ لا تجعل رضاك متوقفا على أمر واحد . !!

6_ أحذر النقد القاسي للأسرة والأبناء .

7_ تذكر الذكريات الإيجابية ..

8_ لا تركز على صراعات خاسرة ..

9- علمه و لا تعنفه!

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (علموا ولا تعنفوا فإن المعلم خير من المعنف ) الحديث

10-تقبل ابنك مرحلياً بلا شروط .. ( تذكر : بلا شروط )

11_ الرضا التام قليل بل نادر .

أدرك كل هذا حتى ترى طريق التربية الهادئة بوضوح .

ما لذي يفيد في جعل طاعة الابن لأوامر الأب أكثر ؟
هناك عدة وسائل أهمها :

أولاً:_ التربية على الاستقامة :

مهم تربيته على الفرائض و محبة الخير وأهله و بغض المنكر و أهله , ورد في الحديث ( مروا أولادكم بامتثال الأوامر و اجتناب النواهي , فذلك وقاية لكم و لهم من النار ) .

ثانياً: _ أدنو منه :

عند ما تريد توجيهه فاقترب منه أولاً حتى تلامسه لقول النبي صلى الله عليه وسلم للشاب الذي جاء يستأذنه في الزنى ( أدن مني ثم مسح على صدره ) الحديث .

و إذا شعرت بقربك من الآخرين فانك سوف تشعر بالرضا عن نفسك .

ثالثاً :_ قويٍ العلاقة به ..

لا بد من بناء العلاقة الجيدة معه وتنميتها و صيانتها مما يعكر صفوها, فالعلاقة القائمة على الرحمة و الشفقة و التقدير و الصفح لها أثر كبير .



عندها ستقول :

علاقاتي قربت من الناس قاطبة !!

وسوف تزيد من شبكة العلاقات الطيبة ؟

وجد أن العلاقة السامية لها ميزات كثيرة منها :

سرعة إنجاز العمل ،

تسهيل الخدمة دون ضرر ،

الاستعداد لأداء العمل برغبة ،

تذليل المشاكل إن وجدت .

و أن العلاقة العادية لها آثار منها :

تبادل الخبرات ،

حرارة اللقاء ،

اكتساب عدد من الأصدقاء .

و العلاقة المؤقتة لها آثار منها :

إنجاز بطيء ،

عدم الاكتراث بالمتكلم,

تبادل الخبرات ،

أما العلاقة السيئة فأضرارها :

عدم أداء الخدمة برغبة,

عدد قليل من الأصدقاء ,

الترصد الأخطاء ،

إنهاء اللقاء بأسرع وقت،

عدم بروز العمل الجماعي ..

رابعاً: _ قابله بالابتسامة و بطلاقة وجه :

تبسمك في وجه ابنك صدقة و قربى و تقارب للقلوب ,

فإن عمل الابتسامة في نفس الابن لا حدود لها ..

في كسبه و استجابته لما تريد منه .

خامساً :_مارس طلاقة الوجه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تحقرن من المعروف شيء و لو أن تلقى أخاك بوجه طلق ) الحديث .

تعود على طلاقة الوجه مع أبنائك لأنه كلما كنت سهلا طليق الوجه كلما ازدادت دائرتك الاجتماعية معهم أو مع غيرهم, وكلما كنت فظا منغلقا كلما ضاقت دائرتك حتى تصبح صفراً . قال تعالى ( ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك ) آل عمران



الدور الذي تجنيه عندما تملك مهارة طلاقة الوجه :

1_تبعث هذه المهارة روح التجديد و النشاط .

2_ تقضي على التوتر و الضغوط النفسية .

3_ينجذب إليك الناس .

4_تجعلك مقبولا لدى الناس .

5_ تذيب السلوكيات غير المرغوبة مثل (الكبر ، الحسد، الحقد و العناد) .

6_ تضفي روح التواضع .

7_ تشعر عند تمثلك هذه المهارة بسهولة المؤمن و ليونته ..

8_تعيد روح الود و تبث روح المداعبة ..

9_تكسبك الجولة في النقاشات الحادة ..

سادساً :_ امنحه المحبة

المحبة تفعل في النفوس الأعاجيب و رسول الله خير قدوة في ذلك لأنه تحلى بأفضل خلق يتحلى به بشر فأحبه أصحابه محبة لم يشابهها محبة من قبل و لا من بعد ,

فهل يستطيع أحد أن يجاري فضائل النبي صلى الله عليه وسلم و أخلاقه و سجاياه التي حببته للناس و الدواب حتى الجماد ،,

و يدل على ذلك قصة ثوبان رضي الله عنه ففي الحديث :

]‏ أن ثوبان رضي الله عنه كان شديد الحب للنبي صلى الله عليه وسلم قليل الصبر عنه أتاه ذات يوم و قد تغير لونه فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم ما غير لونك فقال يا رسول الله ما بي من مرض و لا وجع غير أني إذا لم أراك استوحشت وحشة شديدة حتى ألقاك ثم ذكرت الآخرة فأخاف أن لا أراك لأنك ترفع مع النبيين و إني إن دخلت الجنة فإن منزلتي أدنى من منزلتك , و إن لم أدخل الجنة لم أراك أبداً :

فنزلت الآية : ( و من يطع الله و الرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقاً) النساء .

غريب أمر الحب في حياة الناس فلا أحد يشبع منه ,

وكل من يحصل عليه يشع بدفئه و صفائه على من حوله .

- ليس هناك أفضل من أن تظهر ذلك التقدير بأن تخبر شخصاًً ما مقدار اهتمامك به لقول النبي صلى الله عليه وسلم للرجل الذي قال : أنه يحب فلاناً
' هلاَ أخبرته أنك تحبه ' الحديث .

- الدراسات بيَنت أن الذي لا يفعل ذلك قد تكون علاقته مع الآخر تنافسية و أفضل مكافأة للولد هو شعوره أن أمه و أبو يحبانه ويثقان به فعلا !!!

عندها سوف يحبهما فعلاً لا لمصلحة ما.

- إذا أحبك الناس فانك بأعينهم كحديقة فيها شتى أنواع الزهور ذات الرائحة الفواحة .

_ كل طفل يحب أن يكون محبوباً و مُحباً و إلا فإنه سوف يلجأ إلى إزعاج من حوله لتنبيههم لحاجته إلى الحب

سابعاً: _ عليك بالهدوء .

تحلى بالهدوء و الحلم و الرفق ورد في الحديث ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه و ما نزع من شي إلا شانه)

لا تجعل جفوة والدك _ أن وجدت _ عليك صغيراً ،،

سبباً في تعاسة ابنك مستقبل .

ثامناً :_ عامله بالثقة و التقدير و التقبل.

أشعره بمدى أهميته بالنسبة لك , و بثقتك به , فإن شخصيته تتحدد بحسب ما يسمع منك من أوصاف تصفه بها :

فإذا كنت تصفه دائما بالذكاء فإنك ستجده ذكياً ,

و إن كنت تصفه بالبخل فستجده مستقبلاً بخيلاً شحيحاً و هكذا ....

فكن واثقاً من نفسك و اجعل ابنك واثقاً من نفسه حتى يكون لنفسه مفهوماً جيداً و ايجابياً .



فقد ثبت أن الأيمان الراسخ في قدراتنا الذاتية يزيد من الرضا في الحياة بنسبة 30 % و يجعلنا أكثر سعادة ! و أقدر على النجاح ,

و كن متفائلاً..! ‏و واقعياً في توقعاتك .........

إن السعداء من الناس ...لا يحصلون على كل ما يريدون !!! و لكنهم يرغبون في كل ما يحصلون عليه ؟؟



 توقيع : الفارس 1
العلم نور والجهل ظلام

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وين يشتغل ابوك؟؟ شوق وحنين مساحة للضحك والفرفشة 6 22-11-2009 06:54 PM
ابوك يالدلع...مطليه بالذهب سمو الاحساس لُغَة الصور .. والكاريكاتير الساخِر 13 20-03-2009 03:48 PM
عزيزتي الأم.. كيف تعرفين ان ابنك عربجي ..؟ .. محمد مساحة للضحك والفرفشة 10 03-12-2008 07:30 PM
هذا بلا ابوك ياعقاب!!!!! محمد حكايات من الوجد 8 30-04-2008 12:44 AM
ابنك ... بنتك ( اكتب اسمك و قابلهم ) أحمد صالح مساحة للضحك والفرفشة 15 07-01-2008 10:19 PM


الساعة الآن 01:10 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
- arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...

.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..

a.d - i.s.s.w