09-06-2008, 12:49 PM
|
|
ღ°• ـأفَـاآ وشْـلـونَ تـتـرِكـهَـاآ عُـيـونـي تِـنـامْ زَعْـلاآنـَه •°ღ هُنَـا ،، و لأجْلِكُم ،،
أحْببتُ أنْ أجْمَعَ لَكُمْ ،، مَسِجَاتْ ،، وسَائطْ ،، ثيمَاتْ
و كُلْ مُناي أنْ تَنالَ إعْجَابَكُم ،، مُلاحَظة :
كُلْ صُورة تَسْبِقْ المَسِجْ ،،
عِنْدَ الضَغْطِ عَليْها تَأتيْكَ ( وسِائِط ) مُختلفة جِّداً ،،
، ،
،
،
ودَّعتْني تِضحَك و أنَا رِحت مَقهُور
و كِّل يومٍ أقَولْ اليوم يصْحى ضمِيرِك مَاني على تجْديد الأحزَان مجْبور
بَلقى مِصيري و أنْت تلِقْى مَصِيرك
كِنت الوحِيدْ اللي أرَاعِيه بشْعُور
و اليومْ لا أحِبِكْ و لا أحِبْـ غِيرِك أنَا اللي الشَرهَه عَلَّي و أنْت مَشكُور
هَذا جِزَايـ و كَثَّر الله خيرَك
× ×
×
× +=+= قـِـسَـت وادري قساوتها على شخصي بلا أسباب +=+= +=+= سوى إنه تبي ّ عذر ٍ يبــرر بعـــــض أهــدافه +=+= +=+= رجيته لا تهيـن الحــــب ّ و لا تفتح لهمــــــيّ باب +=+= +=+= و لكن صدّت وراحتت ، ، حرامـ الرب ّ ما تخافه +=+=
× ×
×
×
يا الليْ تنِشْدني ،، عَنْ أحْواليْ ،، و أنَا جِـداً حَزِينْ
مِنْهَا أشْتِكي ،، أسْبَاب حِزْنـي ،، و لربِي المُشْتكَـى
ياليتْ ،، عينِي ما تـَهابْ الدَمْع ،، و أذْرِف دَمْعتـين
و يا حَـظْ مِنْ هُو لا بَغَى يبْكي عَلَى خِلّــه ،، بِكَى
× ×
×
×
قَلْبي تَعَب معَـاد يقْوى عَلَى جْرَاح
يكْفِي تَحَمَلْت الجُرُوح الأليِمَـة ودِّكـ تِجَدِدّ كِل جَرح ٍ مِضَـى و رَاح
ودِّكـ تِعْيد الذِكْرَيـاتْ القِدِيمَة
لا ماتَحمَّل تجْرَح القَلبْ يا صَـاح
أقْوْل يمْكِن فِي فْرَاقِـي غَنِيمَـة يمْكِن بعْد فْرْقَاي تْسعَـد وتِرتَاح
دَامْ الهَـوى ماعَادْ لهْ أيّ قِيمَـة
× ×
×
× لا ضَاقت الدِنْيا عَلَي قِلْتْ
وينِك ..؟
يا الليْ تِسَلِي وحْشِتِي
كِلْ ما أَضِيْقْ
إنْ كَانْ إنعْقدَ حَبْل
الوَصْل فِيْ يمِينِك
مِنْ يسْقِي الضَامِي و هُو
نَاشِفَ الرِيْق
عِذْرِك مَعك و إنْ شِنْت
الشَينْ مَا يْشِينَك
و إنْ زِنْتْ فـ أنَتْ الزَيْنْ مِنْ
دُونْ تَعْليقْ ..!!
× ×
×
× مَهْمَا تِصّد ،،
أعْشَقِك ،، و أهْواكْ ،، و أغْلِيْك
مَا هَمِنِي رَفْضِك و لا أبْغَى رْدُودِك
كيْفِك إذَا بـ تْحِنْ في حَالْ هَاويْكْ
و كيفِك إذَا تِبغَانِي أعَانِي صْدُودِك
تِصّد تِبْعِد تِبِيْع ،، شَارِيْك شَارِيْك
أصْلاً حَياتِي بَسْ مُجَرَد وجْودِك
× ×
×
× يا رَبْ ،، هوّنها عليّ ،،
و اغْسِل رُوْحِي بِمَاءِ رَحْمَتِك ،، و عَطِّرْها بغُفْرَانِك ،، و قوّيها بإرادَتِك ،،
فَقَد بِتُّ " هشاً " ،،
و قَابِلاً للكَسْرْ ،، عِنْدَ أولِ عَصْفٍ للرِيْح
× ×
×
×
تْرٌوح شْلُون عَنْ عيْنِي ،، وتبدِّل قوِّتي بـــ ضَعْفِي !!
ولا بـَــ/هـ/ شَي يسْتَاهِل عَشَانْـ/هـ/ ،، تبِـْدا إيذاَئـِيْ ،،
غيابك ما رَحَـم حَالـِيْ و حَرْفِـي آهْـ ،، يـَا حَرْفِـي
تَلعْثَمْت ,, و عِجَزْتْ آخِذْ فِي وقْـت البُعـد إجْرَائـِي
أحِبِكْ يا [ وَطَنْ ] غَالي عَليْ وحَضْرتِي " منفي " ..!
كِفَايَـ/هـ/ لا تِشتِّتْنِـي تَعَـال ،، وجَمِّـعْ أشيائـي !!
( ثلاثْ أيَّامْـ ) ما نامَت عِيونِي و مَا قِدَرتْ أغْفِـي !!
ليَ الله كِلْ ما حُولـي غريـبْ وعَالَمِـي ،، نائـِي
تِصَدِّق حتَّـى بَسْمَاتِـي ،، أهَلِّـي فِيهـا وتِقفِّـي !
تعال ولَمْلِـمْ جُروحـي ورَتِّـبْ فُوضَـة " أحزانـي "
× ×
×
×
)( مِشْكِلتيْ إنـّي )(
أتْظَاهَر بالفّـرَح
ثُم أتْظَاهَر ،، و أتْظَاهَر
ليـيـيـن أتْعَبْ
ثُمْ أطِيْح ,, وقْتَهَا ,, كِّـلْ شَي ظَاهِر
× ×
×
× يا غالي ليه تِطْعَنِّي ,, وأنا اللِّي لدنيتِكْ شفقان
( أفَا ) وشْلونْ تتْرِكْهَا ,, عُيوني تِنامْ زَعْلانَه
تِخيِّلْ ما قِدَرْ يِمْسَحْ دُموعِي مِعْطَفْ النِسْيَان
تِطِيحْ الدَّمْعَه مِنْ عِيني عَلَى طَارِيكْ وَلْهَانَه
× ×
×
×
مَا دَامْنِي أوَل غَلا لا تَقْلِب النِيْة ..!
لاحِقْ عَلَى ضِيْقِتِي لاحِقْ عَلَى أحْزَانِي ..!
كِّلْ يوْمٍ أحِّسْ إنَك آخِرْ مابِقَى ليْ ..!
وشْلُون تِقْوَى عَلَى الفَرْقَى و تِنْسَانِي ..!
لا صَارْ مَا تَفْرِقْ الرَوْحَه عَن الجَيْه ..!
ما هِقْوتِي لو تِلِفْ الكَونْ تِلْقَانِي ..!
× ×
×
×
كِّل الذِي سَوّيتْ يَمِّك ولا شَيء
اللي عمَلتِه يا حَيَاتِي لِعَينِك
ما أبْغَاك تَطْلب مَطْلبٍ لِكْ و أنَا حَي
مِنْ واحِدٍ غيْرِيْ و أنَا فِي يمِينِك
و إذَا عَطَاك بغَفلِتي واحِد ( عَيّ )
قِلْ لَه حَشَا وِشْ عَادْ بيْنِي و بينِكْ
× ×
×
×
والله لوْ بِيَدِّي لـ أخَلِيْك مِرْتـَـــاحْ
و أَعْطِيكْ رَاحَاتِيْ و أزِيْدِكْ عَلَيهَا
و تِصْبح حَياتِك كِّلَهَا أَفْرَاح بـ أفْرَاح
و أرْسِمْ لكَ البَسْمَة و أحَسّسِك فِيْها
و أعْطِيْكْ لـ أبْوَابْ المِقََابيل مِفْتَاح
و تِمْشِيْ لَكَ الدِّنْيَا عَلَى ما تِبِيْها
×
×
×
× اتمنى أن تـصـل لذائقتكم عبير الخزامى
توقيع : عبير الخزامى أظــلُ امرأةً شرقيــــة
أُلقــي خمــار حيائي على وجهـــي
إذا نطقــــتُ حروف اسمــــــك و أغُــض طرفــــي
كلمـــا غُصـــــــتَ بنظراتــــك
في تربـــة أُنوثتــــي | |