[ علاء الدين ] عاشق الورد ضيفاً على قلوبكم

سم الله الرحمن الرحيم

أهلا بك وبعودتك
في كل لحظة صدر المكان لك
ومن حيث أعتابه ستجدي نداءً خفيفًا ينادي لك
هاك الأجوبة لسؤالك


بحر ذوقك أغرقني فشكرا لك



بكل امتنان
أفتح لكم الصدر ولكم منه
أمنا وأمان


شدي إليك أحزمة الشرع لننطلق ونجول في خضم الصفحات
تنطلق الرحلة من كتب الشريعة أيام الدراسة
وأول كتاب وأهم مافي الكون من كتب
كتاب الله عز وجل
ومن ثم ثلة من كتب الفقه على المذاهب الأربعة
وباقة من كتب الحديث – صحاحها – التي تحتويها دفوف وصدور



علاء الدين هو الإنسان الذي أخذ إنسانيته من الإسلام والذي يسير على نهج أهل السنة والجماعة
والشق الثاني من السؤال أجد نفسي
في دمعة بجوف الليل مع تنهيدة وأكف مبتهلة


ما زال في ذاكرتي رغم مرور السنين موقف كان هروبي من المدرسة لممارسة الرياضة
عفا الله عنا جميعا


قليل جدا وبشبه المعدوم أن اقرأ للأدباء المعاصرين
وأكثر ما اقرأه كتب الفقه والدراسات الإسلامية والتفسير ففي نظري هذا أكبر أدب وممن بذاكرتي الآن
السعودي :
مفتي المملكة رحمه الله عبد العزيز بن عبد الله بن باز
و عبد العزيز المحمد السلمان
ومن سوريا
الدكتور نور الدين عتر
الدكتور سعيد رمضان البوطي



هذا السؤال يجلب الحيرة
قلمي يخط تناقضا وأنا لست متناقضا ولكن فيه شيء


النقد هو قمة التطور وقمة الإبداع حيث أن الناقد الحق يغوص بفكره ليعطي لنا عصارة الجمجمة وثمرة الإرهاق الفكري


لست على قدر من التقييم بشكله
ولكن أقول رأي شخصي
انحطاط بكل شيء للأسف


حضورك بهجة وانتظر عودتك بسعادة

ود



علاء الدين
عاشق الورد

حبيب القلب الراقي الأستاذ عازف
نوركم شعشع فأصاب
بالنسبة لعشق الورد أقول
منذ الطفولة وأنا أهوى الورد حتى كبرت فأضحيت أتيمم بترابه حفرا وأزرعه بطهر في ثرى الأرض
ولكل وردة حبها كأنها من أولادي فكانت هذه الوردة تبهج الروح رغم أن الرائحة مختلفة
فسبحان من خلق

بحضورك السريع عم المكان رائحة الجوري
ولعودتك جمالا انتظره
أحبك بالله




علاء الدين
عاشق الورد