| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||||||
جـَمْـرُ السـُؤالْ !! قبيلَ الرحيلِ وما بين ميلادِ سرٍّ وموتِ أمرِّرُ سيفَ القصيدةِ عبرَ حدودِ السكوتِ فيشتدُّ جُرْحي ليرسمَ غمداً وينشقُّ حزني يثورُ .. يفورُ فما عَادَ يهدا يسيلُ دمُ الحرفِ فوقَ الجسورِ ويرْجفُ ظلِّي غماماً وبردا تشيخُ الفصولُ على ساعديَّ وترسلُ ريحَ المواسمِ مهدا إلى أينَ أمضِي ؟ دروبي سَرابٌ وعمري عراءٌ ويُغتالُ سُهدا وجمرُ السؤالِ .. كليلِي عقيمٌ تداعَى ت د ا عَ ى فلمْ يلقَ ردَّا !! *اللوحة للفنانة العراقية : رؤيا رؤوف
|
| ||||||||||
رد: جـَمْـرُ السـُؤالْ !! تتلاشى الحروف حينما تشيخ الفصول بالسواعد فكيت للحناجر ان تنطق .. وكيف للالم ان يتحرر من الجسد .. بات الهيام بالحياة خامس فصول السنه .. فلم العقلانيه والجنون ابتسامه ؟! انتِ كمان انتِ .. سيده الحروف النرجسيه وتتلاشى الاجوبه ..
|
| |||||||||||
رد: جـَمْـرُ السـُؤالْ !! |
| |||||||||||
رد: جـَمْـرُ السـُؤالْ !! |
| |||||||||||
رد: جـَمْـرُ السـُؤالْ !! رائعٌ وَجَعُ السُّؤال المُعَلّق دوماً في ضمائرنا.. رائعٌ هذا النَّزف حين يستحيلُ شَدْواً جميلاً وبَوْحاً عَذْباً وموسيقى تُريقُ ماءها الصَّافي في شرايين الروح والوجدانْ شاعرتنا المبدعة.. تُقَى المُرسي باقة ورْدٍ عطرة تليق بكلّ هذا الجمال الذي وهبتنا إيّاه في كرمٍ وبساطةٍ وعذوبة ودُمتِ بألف خيرٍ وعافية. إبراهيم سعد الدين آخر تعديل &صدى الهمس& يوم
02-05-2008 في 08:51 PM. |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|