صحيفة أخبارية
عدد الضغطات : 43,874
منتدى المزاحمية العقاري
عدد الضغطات : 67,549
عدد الضغطات : 9,386
العودة   مجالس الرويضة لكل العرب > مجالس الرويضَّة الأُسريَّة > الوقاية خير من الف علاج
الوقاية خير من الف علاج الصحة تاج على رؤوس الاصحاء
 
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1 (permalink)  
قديم 06-03-2008, 03:40 AM
محمد
ابو رنيم
إدارة الموقعـ
محمد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
هـــــــــــلا وغـــــــــلا


قدمت أهلاً ووطأت سهلاً نرحب بكم بباقة زهور

يسعدني أن أرحب بكم أجمل ترحيب

متمنياً لكم طيب الإقامة مع المتعة والفائدة

وننتظر منكم الجديد والمفيد


اخوكم محمد
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : 17-11-2006
 فترة الأقامة : 6379 يوم
 أخر زيارة : 25-10-2019 (11:21 PM)
 الإقامة : رويضة الاحباب
 المشاركات : 1,885 [ + ]
 التقييم : 176397
 معدل التقييم : محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
Unhappy هموم الاطفال



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



هموم الاطفال






هموم الأطفال! انتبهوا يا أمهات ويا آباء


ليس الكبار فقط هم من يحملون الهموم ويشعرون بها، فالأطفال قد يعانون في

قلوبهم الندّية من هموم قد يستخف بها الكبار أو قد يتعاملون معها بمقياسهم،

ولكنها تشكل عليهم عبئاً كبيراً قد تمنعهم من عيش طفولتهم، وقد تصاحبهم لمراحل

أطول من عمرهم.

يشعر الأطفال بالهموم بشكل مختلف عن الكبار، وعادة ما تكون هذه الأخيرة تتناسب

مع عمرهم وادراكهم العقلي.

وفي الوقت الذي قد يرى فيه الراشدون هذه الهموم غير منطقية وسخيفة

أو لا أساس لها، تكون هذه الهموم هي جوهر المشكلة عند الطفل. وغالباً ما يغفل

الأهل عن أن عقول أبنائهم الصغار لا تستوعب المعلومات المعرفية كالراشدين،

وبالتالي لا يستطيعون تحليل الأمور، ما يجعلهم لا يتعاملون معها بالشكل السليم

أو يهملونها ويقلّلون من شأنها.

وفي هذا الإطار تعدد استشارية علم النفس الإكلينيكي الدكتورة ميسون عودة كيفية

إحساس الأطفال بالهموم،


بالقول:

1 الخوف من عدم الحصول على حب الراشدين وتقديرهم، وخصوصاً الخوف

من فقدان حب الوالدين أو أحدهما في مواقف مختلفة كولادة طفل جديد.

2 الحزن والكآبة والشعور بالهمّ من عدم الوصول الى توقعات الوالدين المطلوبة منه،

وخصوصاً إذا كان الوالدان يطالبان بالكمال عند انجاز الأمور أو توقع ما هو

أعلى مما يستطيع طفلهم القيام به.

3 الخوف من سلطة المعلم أو فقدان حبه، إذ أن الطفل الصغير في الصفوف

الابتدائية يبحث عن ارضاء المعلم بشتى الطرق ويعتبر عدم اهتمام المعلم به أو

الفشل في تلبية طلباته مصدر إحباط كبير

(مثلاً: إذا طلب المعلم علبة ألوان فإن الطفل يرى بأن عليه تلبية ذلك. وقد يرفض

الذهاب الى المدرسة إذا لم تتوفر علبة الألوان معه
).

وتضيف الدكتورة عودة « إن الأطفال يأخذون ما يقال لهم على محمل الجدّ،

وهم لا يميزون المزاح من الجد
»

لافتة إلى «أن تهديدات الأم الكثيرة لطفلها في اليوم الواحد والتي قد تنسى غالبيتها

أو لا تطبقها يأخذها الطفل على محمل الجد ويفكر بها ملياً، ما يؤدي به إلى الشعور

بالتهديد والخوف من فقدان الحب الوالدي.

وبالتالي فإن على الوالدين الا يعمدوا إلى تهديدات لن يطبقوها لأن ذلك يضعف

موقفهم ( ويؤدي بالطفل الى فقدان الثقة بهما )

لا لتضخيم الهموم : ويبرز هنا دور الأهل في الاستيعاب بأن الإدراك المعرفي للطفل

مختلف عن الراشدين، فلا يقلل من مخاوف الطفل أو من همومه.

وللتعامل مع هذه المخاوف والهموم بطريقة سليمة، على الأهل أن يناقشوها في حدود

المعقول مع الطفل بدون إعطائها حجماً أكبر من حجمها أو التقليل من أهميتها.

ويمكن للأهل أن يفرقوا بين دلع الأطفال وبين إحساسهم الحقيقي بالمخاوف والهموم،

وذلك من خلال إدراك أن الدلع يهدف إلى لفت الانتباه، وغالباً ما يكون مصاحباً لوجود

تعزيز ايجابي يحظى به الطفل. ففي بعض الأحيان، قد يطلب الطفل من أمه أن تبقى

معه في السرير بحجة أن هناك «غول» في الغرفة. لكن على الأهل أن يستخدموا

وسائ مختلفة لاكتشاف ما إذا كان بقاء الأخ أو الأب مع الطفل في السرير سوف

يؤدي إلى وجود «الغول» بينما بقاء الأم سوف يؤدي الى اختفاء «الغول»،

وبالتالي يميزون بين المخاوف الحقيقية والطرق المختلفة التي قد يلجأ اليها الطفل

للفت الانتباه.


إرشادات عملية للأهل للتعامل مع هموم اطفالهم

1 عدم التقليل من هم الطفل مهما كان سخيفاً، حتى وان كان مفتعلاً وغير حقيقي.

فإذا كان الهم مفتعلاً فإن الطفل يبحث عن لفت الاهتمام من قبل والديه

وهذا مؤشر على ان الطفل قد يحتاج الى التقدير والاهتمام.

2 على الوالدين أن يستخدما الحوار العقلي المنطقي الذي يتناسب

مع قدرات الطفل العقلية.

3 إذا شكا الطفل من مخاوف معينة كمهاجمة له «الغول او اي حبوان مخيف يتخيله »

فعلى الأم أن تستهل وإياه حواراً عما اذا كان يصادف في يومياته مخلوقاً

يدعى «الغول» أو تطلب إليه أن يرسمه لها، لتقول له في ما بعد أن يمزق هذه

الرسمة ويرميها كدليل على اختفاء هذا الاخير.





ان شاء الله تستفيدون ويعجبكم،،





وفـ الـ ع ـيـونـ ـآ





مـ . نـ



 توقيع : محمد

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هموم الدنيا سمو الاحساس صهيل القصيد 4 25-04-2010 10:11 AM
حدووثـ آنفجآر هآئل (هنآ).... محمد مرفأ البداية وروح التواصل 15 29-07-2009 11:48 AM
اي نوع من الاطفال كنت ؟ محمد احتواء ما لا يحتوى 8 02-07-2009 01:30 AM
هموم مرضى مستشفى الرويضة (جريدة الرياض) محمد السهلي احتواء ما لا يحتوى 7 11-08-2007 12:09 AM
غضب الاطفال سيوف الوقاية خير من الف علاج 7 19-06-2007 02:27 PM


الساعة الآن 09:31 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
- arab-line : Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.3.0 TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...

.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..

a.d - i.s.s.w