09-07-2007, 01:41 PM
|
| |
رد: جلْجَلةُ أناملُ الآهـــ على مرافيءِ بُطيّنٍ هَـش . . .
.
خطوات الصمت على مدرج الحيرة وقلائد الوجع
تمتشق سفوح القلب وتموج في رأس التوجد ملايين التساؤلات
والإجابات الضائعة!
نحاول أن نساير الحزن ببسمة باهتة مصبوغة بالجرح
فيزداد عمقاً حتى يقترب من إطلاق صرخة ضائعة
تشعر بإحتضارها السماء وأنامل الآه! علي الدليم
أنامل تجيد عزف الوجع بسعادة !
دمت بخير أستاذي 
. |