09-07-2007, 04:53 AM
|
|
رد: جلْجَلةُ أناملُ الآهـــ على مرافيءِ بُطيّنٍ هَـش . . (3)
شهقة لروحٍ تذوب معها مطارقُ الكون
وحناجر ثكلى تغُصُّ بذكراها رغمْ الغياب
بموتٍ يشطرني نصفين يتأرجحان عبر زوايا التعب
رزنامةُ إحتضار لروحٍ موؤدة
توقيع : علي الدليم ارْكُضْ بِرِجْلِكَ
هَذَا مُغْتَسَلٌ
بَارِدٌ وَشَرَابْ | |