30-06-2007, 10:44 PM
|
| |
رد: قصيدة ساخرة في مديح الديمقراطية العربية "قصة إصبع" والآن تعالوا لنصوّت
في رفعِ الاصبعْ
لكنْ حينَ رأى
أنَّ الكلَ عليها قدْ أجمعْ
قال لهم: وأنا من حقي أنْ أرفعْ
فتثاءب في مقعده وتمطّى
ثم ارتفعتْ إصبعهُ الوسطى
شكل من أشكال الدمقرطه في أسخر فصولها
في الغالب نكتفي بالمسمى مع وقف التنفيذ
والبركة في القراضة
أستاذي مازن دويكات
غزاره رائعه لا تذهب عن المعنى
بكل جميل وأكثر
دمت بخير |