عرض مشاركة واحدة
#3 (permalink)  
قديم 21-06-2007, 12:42 AM
محمد
ابو رنيم
إدارة الموقعـ
محمد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
هـــــــــــلا وغـــــــــلا


قدمت أهلاً ووطأت سهلاً نرحب بكم بباقة زهور

يسعدني أن أرحب بكم أجمل ترحيب

متمنياً لكم طيب الإقامة مع المتعة والفائدة

وننتظر منكم الجديد والمفيد


اخوكم محمد
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : 17-11-2006
 فترة الأقامة : 6960 يوم
 أخر زيارة : 25-10-2019 (11:21 PM)
 الإقامة : رويضة الاحباب
 المشاركات : 1,885 [ + ]
 التقييم : 176397
 معدل التقييم : محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي رد: المتنبي ( مالئ الدنيا وشاغل الناس )



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفا العيون مشاهدة المشاركة
تقى يالغلا حبيت اشارك معك ببعض من اشعارهـ


فديناك أهدى الناس سهما إلى قلبي


فدَيناكَ أهدى النّاسِ سَهماً إلى قَلبي ** وَأقتَلَهُم للدّارِعِينَ بِلا حَربِ

تَفَرّدَ في الأحكامِ في أهْلِهِ الهَوَى ** فأنتَ جميلُ الخُلْفِ مستحسَنُ الكِذْبِ

وَإنّي لمَمنُوعُ المَقاتِلِ في الوَغَى ** وَإن كُنتُ مَبذولَ المَقاتِلِ في الحبّ

وَمَن خُلِقَت عَيناكَ بَينَ جُفُونِهِ ** أصابَ الحدورَ السهلَ في المرتقى الصّعبِ


**

لا يحزن الله الأمير فإنني


لا يُحْزِنِ الله الأميرَ فإنّني ** لآخُذُ مِن حَالاتِهِ بِنَصِيبِ

وَمَن سَرّ أهْلَ الأرْضِ ثمّ ** بكَى أسًى بكَى بعُيُونٍ سَرّهَا وَقُلُوبِ

وَإنّي وَإنْ كانَ الدّفينُ حَبيبَهُ ** حَبيبٌ إلى قَلْبي حَبيبُ حَبيبي

وَقَدْ فارَقَ النّاسَ الأحِبّةُ قَبْلَنَا ** وَأعْيَا دَوَاءُ المَوْتِ كُلَّ طَبيبِ

سُبِقْنَا إلى الدّنْيَا فَلَوْ عاشَ أهْلُها ** مُنِعْنَا بهَا مِنْ جَيْئَةٍ وَذُهُوبِ

تَمَلّكَهَا الآتي تَمَلُّكَ سَالِبٍ ** وَفارَقَهَا المَاضِي فِراقَ سَليبِ

وَلا فَضْلَ فيها للشّجاعَةِ وَالنّدَى ** وَصَبْرِ الفَتى لَوْلا لِقاءُ شَعُوبِ

وَأوْفَى حَيَاةِ الغَابِرِينَ لِصاحِبٍ ** حَياةُ امرِىءٍ خَانَتْهُ بَعدَ مَشيبِ

لأبْقَى يَمَاكٌ في حَشَايَ صَبَابَةً ** إلى كُلّ تُرْكيّ النّجارِ جَليبِ

وَمَا كُلّ وَجْهٍ أبْيَضٍ بِمُبَارَكٍ ** وَلا كُلّ جَفْنٍ ضَيّقٍ بنَجِيبِ

لَئِنْ ظَهَرَتْ فِينَا عَلَيْهِ كآبَةٌ ** لقَدْ ظَهَرَتْ في حَدّ كُلّ قَضِيبِ

وَفي كُلِّ قَوْسٍ كلَّ يَوْمِ تَنَاضُلٍ ** وَفي كلِّ طِرْفٍ كلَّ يَوْمِ رُكوبِ

يَعِزّ عَلَيْهِ أنْ يُخِلّ بِعادَةٍ ** وَتَدْعُو لأمْرٍ وَهْوَ غَيرُ مُجيبِ

وَكنتَ إذا أبْصَرْتَهُ لكَ قَائِماً ** نَظَرْتَ إلى ذي لِبْدَتَينِ أديبِ

فإنْ يَكُنِ العِلْقَ النّفيسَ فَقَدْتَهُ ** فَمِنْ كَفّ مِتْلافٍ أغَرّ وَهُوبِ

كَأنّ الرّدَى عادٍ عَلى كُلّ مَاجِدٍ ** إذا لمْ يُعَوِّذْ مَجْدَهُ بِعُيُوبِ

وَلَوْلا أيادي الدّهْرِ في الجَمْعِ بَينَنا ** غَفَلْنَا فَلَمْ نَشْعُرْ لَهُ بذُنُوبِ

وَلَلتّرْكُ للإحْسَانِ خَيْرٌ لمُحْسِنٍ ** إذا جَعَلَ الإحسانَ غَيرَ رَبيبِ

وَإنّ الذي أمْسَتْ نِزارُ عَبِيدَهُ ** غَنيٌّ عَنِ اسْتِعْبَادِهِ لِغَرِيبِ

كَفَى بصَفَاءِ الوُدّ رِقّاً لمِثْلِهِ ** وَبالقُرْبِ مِنْهُ مَفْخَراً للَبيبِ

فَعُوّضَ سَيْفُ الدّوْلَةِ الأجْرَ إنّهُ ** أجَلُّ مُثَابٍ من أجَلّ مُثِيبِ

فَتى الخَيلِ قَدْ بَلّ النّجيعُ نحورَها ** يُطاعِنُ في ضَنْكِ المَقامِ عَصِيبِ

يَعَافُ خِيَامَ الرَّيْطِ في غَزَواتِهِ ** فَمَا خَيْمُهُ إلاّ غُبَارُ حُرُوبِ

عَلَيْنَا لَكَ الإسْعادُ إنْ كانَ نَافِعاً ** بِشَقِّ قُلُوبٍ لا بِشَقّ جُيُوبِ

فَرُبّ كَئيبٍ لَيسَ تَنْدَى جُفُونُهُ ** وَرُبّ نَدِيِّ الجَفْنِ غَيرُ كَئيبِ

تَسَلَّ بفِكْرٍ في أبَيْكَ فإنّمَا ** بكَيْتَ فكانَ الضّحكُ بعدَ قَريبِ

إذا استَقبَلَتْ نَفسُ الكريمِ مُصابَها ** بخُبْثٍ ثَنَتْ فاسْتَدْبَرَتْه ُ بطيبِ

وَللواجِدِ المَكْرُوبِ مِن زَفَراتِهِ ** سُكُونُ عَزاءٍ أوْ سُكونُ لُغُوبِ

وَكَمْ لَكَ جَدّاً لمْ تَرَ العَينُ وَجهَهُ ** فَلَمْ تَجْرِ في آثَارِهِ بغُرُوبِ

فَدَتْكَ نُفُوسُ الحاسِدينَ فإنّها ** مُعَذَّبَةٌ في حَضْرَةٍ ومَغِيبِ

وَفي تَعَبٍ مَن يحسُدُ الشمسَ نورَها ** وَيَجْهَدُ أنْ يأتي لهَا بضَرِيبِ


**

ماذا يقول الذي يغني

ماذا يَقولُ الّذي يُغَنّي ** يا خيرَ مَنْ تَحتَ ذي السّماءِ

شَغَلْتَ قَلْبي بلَحْظِ عَيْني ** إلَيكَ عَنْ حُسْنِ ذا الغِناءِ




أعذب التحايا،،



وفـ الـ ع ـيـونـ ـا

وفـــــــــــا


لقلبك الحب كله

باقات الشكر لإضافة ثرية العطاء

دمتِ بكل الخير و الود


تحيتي و تقديري



 توقيع : محمد

رد مع اقتباس