15-06-2007, 06:12 AM
|
| |
رد: بكاء الوردة  |  | |  | | فيمرُّ عليها طفلٌ
كانَ يخوضَ بصندلهُ في الوحل ِ
فطوى رقبتها وبكفيّه تئنُّ
وترشقهُ برذاذ النصح ِ:
أيحبُ ملاكٌ
أن يشربَ من شلال ِ الجرح ِ!
فبكى وابتلَّ دموعاً
أتراهُ يسوعاً
يبكي في عيد الفصح ِ!
مازن،،
لا أعلم ما الذي يجب أن يبوح به قلمي من إعجاب وإطراء لكلماتك الرائعه
فتحيه لك ولكلماتك العذبه التي شدتني اليها وبصورهـ غريبه
جعلتني اعيش بينها ووسطها وفيها وكأنني انا من كتبتها ..
بوحك في غاية الروعة والسمو
أتيت ووقفت أمام كلماتك حائرهـ ماذا أكتب
ولكن تقبل مني هذا الرد
فكلماتك ترقص معنا في سما الوجدان
فمهما حاولت فلن استطيع ان اجاري قلمك
و...........لا اعرف ماذا أقول
فـ سلمت يمناك لما تخطه من إبداع
وفا | |  | |  | وفا العيون
مهما بذلت من جهد ,ومهما أحاول الاجتهاد, لن تفلح ذائقتي, بمجرد الوصول لعتبات اقحوان هذا المرور العذب الخصب, عذراً على التقصير. |