15-06-2007, 01:17 AM
|
| |
رد: ما قبل الموت بلحظة
أستاذنا المقداد سليمان
الصديق الغالي والحبيب
تشرق الصفحات بنور يتخلل للقلوب
من نافذة الشريان والنبض
ليذكر اسمك
وأترنم به كموسيقا عذبة
ولكنها كانت تبث الألم
حضور للتحية والترحاب
ولي عودة للنص
أهلا بك وبعودتك
لا تطل الغياب هنا
فكلنا شوق لحروف تنسج بأيدي من ذهب
وأنامل رقيقة وراقية
صديقك يشتاقك
كن بخير |