المشاريع التجارية .. التي نفكر فيها
ونخطط لإقامتها
لا يتحقق منها إلا القليل ..أو أقل القليل
وقد لا يحالفها النجاح البتة
وذلك يعود إلى فشلها في رؤوسنا أو في واقع التنفيذ
ويمكن أن يقاس على ذلك .. أشياء عديدة
من أهمها المعاصي والذنوب
فالكثير من المغامرات العاطفية والنزوات المحرمة
تفشل في مهدها
ومن ذلك .. نجاح محاولة واحدة من عشرات المحاولات .. في استمالة فتاة
ويمكن أن لا يُنال منها .. سوى ضياع الجهد والوقت والمال
دون تحقيق الأهداف الطائشة
ويسري ذلك على الانحرافات المالية وشهوة التمسح بالمشاهير
إذن ..
لماذا يتعب أحدنا نفسه .. في مزالق الانحرافات
وهو لا ينجح في محاولاته إلا نادراً
لكنه يُحاسب .. على ذنوب المحاولات والفرص الضائعة