وَعِيونّكَـ عَلى ـآ رِآحُتهَمْ وَ آمَآنيهم ْ مَا تِنَآمْ ,
تِرىّ آلِلِيّ يِتْلآعُبْ بَـ مِشَآعُر آنُثَى ضَعُيفَه مَاهِو بَـ رجَآ آ آ آ لْ ’
قآلتْ : يِحبنّيِ ,
سَألتِهَآ . . بيتَزِوجَك !
قَآلتْ مِدريّ ,
قِلتْ آسُمعِينَي ِ وَخِذيهَآ كِلمَه مِنْ رَجلْ يِفهَمْ للَرجَآلْ . .
. . { تِرىَ آلِليّ مَا يِتَزوِجَكَـ مُستِحيلْ آنِه يُحبَككْ } . .
آلِليّ مَا يِهُديِككْ آسِمَه ,
وَيِتشَرفْ بَككْ تِكُونِين حَنِآنه ,
ويَآخِذككْ عِهُد وَ آمِآنه ,
وِيمَنحككْ بِيتْ وَ حيآه ؛
وَ يِقسَمْ آيِآمه لَـ قِلبّككْ . .
مِسُتَحيلْ آنِه يِحُبككْ ’
آيِ حُبْ آلليّ تِبُينَه ؟
آيّ رِجُلْ تِصُدقِينَه ؟
آيّ عُمِر تُضِيعُينَه ؟
وَآيِ زَهُر تِذبِلُينَه ؟
. . يَ حَنُونَه . . يَ رَقيقه . . يَ وُفِيَه . .
عَ آلِبسَآطِه ؛
. . آحُسِبيهَآ . . وَ آفِهُمِيهَآ . . وَ آعِقُليهَآ . .
آلَلَيِ مَا يِتَزوجَكك ْ , مِسَتحُيلْ آنِه يِحُبّككْ !
يِكفِيّ آلِعُمرْ آللِيّ ضَآعْ ’
يِكفِيّ آلِشَمعْ آللِيّ مَآعْ ’
مِتىآ تِخُلصْ هـَ آلِحُكآيِه !
مِره آتِخُذيَ قِرآرْ ؛
يِنقذّككْ مِنْ هـَ آلِضُيآعْ ؛
فَآرقِيه وَعِيشيّ عِمرَككْ ’
فَآرقِيه وَشِوفيّ زِهَرككْ ’
فَآرقِيه وآمِشَيّ دَربكْـ ’
. . { تِوبيّ عِنْ ذِلكْ وَذنِبكْ } . .
وآنْ ضَعفِتيّ مِره وَردْ آلحِنآنْ . .
حِطيّ فِـ بَآلككْ حِقُيقه . .
قَآسيِه حِيلْ
وَ مِريرهـ

آللِيّ مِا يَتزِوجَكك ْ مِستَحُيلْ آنِه يِحُبّككْ . . /
............... ............... ... مِستَحُيلْ آنِه يِحُبّككْ . . /
............... ............... ............. مِستَحُيلْ آنِه يِحُبّككْ . . /