العيد طعمه كـان فـي الشـارع العّـام
ماهـوب عـن رغباتـه .. مقيديـنـه
رجـع ولكـن فرحتـه ضايعـه ( دام :
كل ٍ مشى ) وأخـذ ولـده بـ/ يمينـه
صاروا خواله في نظـر عينـه اصنـام
آحيوا بـ.. داخلـه الجـروح الدفينـه
ولا عنده الا أمه ونـاب القهـر سّـام
جاهـا يبـي منهـا اليديـن الأميـنـه
شعوره اللي حـس بـه مثـل الإلهـام
وأول سؤال في باله : أبـوي وينـه ؟
سؤال : لكن كـان مثـل النبـا الهّـام
لازال باقـي فـي المسامـع .. رنينـه
جته تعـدي , ماهـو تخّطـي بالاقـدام
وشالتـه بيديهـا .. وحبّـت جبيـنـه
القصيدة حقيقه موثرة
عموما بيض الله وجهكــ على الابيات
لك احلى تقييم اكيد ~