21-04-2011, 10:53 AM
|
| |
رد: آخبار زعيم اسيـآإ ليوم الخميس [17-5-1432]
عبدالرحمن بن مساعد: الهلال أثبت أنه كبير.. وطوينا صفحة الجزيرة
الهلال تأخر ثم تقدم
الرياض - أسامة النعيمة
أكد رئيس الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد ان فريقه كان جيداً في مواجهة البارحة أمام الجزيرة الاماراتي وقال: "هدفا الخصم من أخطاء فردية والأهم تحقق وهو الفوز، وقد اثبت الهلال انه فريق كبير وعاد للمباراة وفاز والاجمل ان الفريق الإيراني تعطل وتساوينا معه بالصدارة ولاعبي الهلال رجال".
وأضاف: "مباراة النصر قوية و"ديربي" ونسعى للظفر بنقاطها كون الهلال يحتاج اربع نقاط للتتويج بالدوري وسنطوي صفحة "الآسيوية" الآن ونبدأ التفكير مجددا بالدوري".
سباهان تلقى الخسارة الاولى على يد الغرافة ..
«الكاسر» يقود «الزعيم» لقلب النتيجة على الجزيرة.. و«العميد» يخرج بنقطة من الوحدة
ياسر واصل تألقه وسجل هدفين من أهداف فريقه
الرياض - عبدالوهاب الوهيب جدة- هتان النجار
واصل المهاجم السعودي الكبير ياسر القحطاتي تألقه اللافت في هز الشباك على المستوى الاسيوي، وكان مرمى الجزيرة الاماراتي مسرحا لتسديداته التي اثمرت عن هدفين عادل بهما النتيجة 2-2 بعدما كان "الزعيم" خاسرا اللقاء 2-صفر، قبل ان يضيف الروماني رادوي هدف الفوز 3-2، في اللقاء الذي جمع الفريقين في ابو ظبي في اطار لقاءات المجموعة الاولى.
وفي جدة حافظ الاتحاد على صدارته لفرق المجموعة الثالثة في دوري ابطال اسيا بعد تعادله مع الوحدة الاماراتي في مباراة متواضعة فنيا ليرفع بها رصيده للنقطة العاشرة.
الجزيرة- الهلال
منذ نزول الفريقين إلى أرض الملعب اتضحت رغبة المدرب الهلالي كالديرون في خطف نتيجة المباراة مبكراً من خلال التشكيل الذي بدأ به وفور انطلاق اللقاء فرض الهلاليون سيطرتهم وشنوا العديد من الهجمات وسط تشتت واضح في التركيز طغى على لاعبي الجزيرة الامارتي ورغم ذلك لم يستفد لاعبو الأزرق من فرص التسجيل التي سنحت لهم والتي بدأت مع الكرة التي اقتنصها أحمد علي على مشارف منطقة الجزاء الجزراوية وسدد بذكاء نحو الزاوية البعيدة لكن حارس المرمى علي خصيف طار لها وأبعدها لركلة ركنية «15». ثم صوب رادوي كرة من ركلة حرة مباشرة كانت قريبة جداً من المرمى لولا أنها اعتلت العارضة بمسافة قريبة «22».
واستخلص الفريدي الكرة من الدفاع الاماراتي في منطقة خطرة وفضل التسديد ليمسك بها حارس المرمى على دفعتين «28»، وتصدى حسن العتيبي لتسديدة عنيفة من عبدالرحيم جمعة الذي صوب الكرة من مسافة بعيدة «35»، ومن هجمة ارتدادية سريعة وصلت الكرة لأحمد علي الذي ارسلها خلف الدفاع لياسر القحطاني لكن التمريرة كانت أطول من أن يستفيد منها لتضيع على الهلال فرصة سانحة للتسجيل «38»، ومع الضغط الهلالي تحصل لاعبو الجزيرة على الكرة وخطفوا هجمة سريعة وسط تراخ من الفريدي ورادوي والدفاع الهلالي وصلت في النهاية للمهاجم علي مبخوت الخالي من الرقابة وهو على بعد مترين تقريباً من المرمى الازرق ليسددها مرتاحاً في مرمى حسن العتيبي هدفاً أول للجزيرة لم يعكس واقع الدقائق الماضية على الإطلاق «44».
وأعاد رادوي الكرة بشكل خاطيء للمرشدي الذي وقف ينتظرها رغم قصر التمريرة لينقض عليها ويسجلها مرتاحاً هدفاً زاد به من غلة فريقه «45».
وسقطت الكرة أمام ياسر القحطاني بعد عرضية لم يستفد منها احمد علي حاول الأول التسجيل من مسافة قريبة لكن خصيف تفوق عليه وأبعد كرته لركلة ركنية «46».
ومع بحث الهلاليين كثيراً عن تقليص النتيجة لم يستمر الوضع كثيراً حتى تصدى ياسر القحطاني لركلة حرة مباشرة احتسبت لصالح فيللهامسون فسددها ياسر بإتقان فسكنت المرمى وتقلص الفارق بين الفريقين «55»، واخترق فيللهامسون من الجهة اليمنى ورغم تواجد ياسر وحيداً أمام المرمى إلا أن الأول تأخر كثيراً في التمرير وحينما وصلت الكرة لياسر حاول مراوغة الحارس فعرقله الأخير دون أن يتخذ الحكم الياباني ماساكي توما أي قرار تجاه تصرفه لتضيع فرصة ذهبية أخرى للتسجيل «63».
واعتذر الفريدي بطريقته للجميع على تقصيره في هدف الجزيرة الأول قبل خروجه من الملعب بثوان حينما مرر بذكاء كرة طولية خلف المدافعين للمتربص ياسر القحطاني الذي لم يتوان في تحويلها بيمناه نحو المرمى هدفاً عادل به نتيجة المباراة «64».
وسدد رادوي ركلة حرة مباشرة بإحكام لكن الحارس أجاد في إبعادها لركلة ركنية؛ استفاد منها أسامة هوساوي حينما ارتقى للكرة فتعرض للدفع ليحتسب حكم اللقاء ركلة جزاء سددها رادوي واسكنها المرمى هدفاً ثالثاً تفوق به الهلال «73».
ومرر عبدالعزيز الدوسري لفيللهامسون الكرة في مساحة خالية تقدم بها الأخير وسددها فوق العارضة «88»، وقبل أن يطلق حكم اللقاء الياباني صافرة النهاية سدد الشلهوب كرة من داخل منطقة الجزاء الجزراوية تصدى لها حارس المرمى علي خصيف لتنتهي بعدها المباراة الدراماتيكية بتفوق الهلال ووصوله للنقطة التاسعة متعادلاً مع متصدر الترتيب سباهان الإيراني الذي خسر من الغرافة بهدف للا شيء ومتأخراً عنه بفارق الاهداف.
الاتحاد -الوحدة
ظهر الشوط الاول بمستوى باهت في ظل التحفظ الوحداوي رغم سيطرته اغلب فترات الشوط فيما ساهم مدرب الاتحاد باعتماده على زياييه وحيدا في خط الهجوم في ضعف الناحية الهجومية لفريقه،وكاد صالح الصقري ان يفتتح التسجيل للاتحاد بعد تصويبة قوية باتجاه المرمى ولكن الحارس الاماراتي معتز عبدالله تصدى للكرة ببراعة(4).
وتحرك فريق الوحدة عن طريق الشحي ومطر وهوجو ولكن التحفظ في التقدم للهجوم اثر على الفاعلية الهجومية للوحدة والتواجد امام المرمى وكانت هناك بعض التسديدات لمطر ومجراو ولم تشكل خطرا على مرمى الاتحاد، وقبل نهاية الشوط الاول اهدر زياييه هدفا محققا بعد تأخر معتز عبدالله في الخروج للكرة ولكن زياييه تعامل مع الكرة ببرود(45).
استهل الاتحاد الشوط الثاني بضغط هجومي بغية تسجيل هدف الا ان التسرع امام المرمى حال دون ذلك، وكاد فريق الوحدة الاماراتي ان يباغت الاتحاد بهدف مفاجئ بعد انفراد محترفه هوجو بالمرمى ويسدد الكرة بجوار القائم(67).
نجم مواجهة أبوظبي: خلال 45 دقيقة حولنا الهزيمة إلى انتصار
ياسر يعبر عن فرحته
الرياض - أسامة النعيمة
أكد صاحب هدفي التعديل للهلال المهاجم ياسر القحطاني ان هدفي الجزيرة هزا فريقه وقال: "جاءا من أخطاء ولكن المحصلة النهائيه فوز الهلال وهذا يدل على انه فريق كبير ومميز وخلال 45 دقيقة حول الخسارة الى فوز، واشكر لاعبي الجزيرة الاماراتي على أدائهم في المباراة وكانوا ندا قويا للهلال".
ورفض مقولة ان لاعبي الهلال مازالوا يعيشون فرحة كأس ولي العهد وقال: "التركيز كبير على المباراة والدليل حسم المباراة والفوز والعودة على الرغم من تأخرنا بهدفين، وأؤكد اننا نسينا فرحة كأس ولي العهد منذ كنا بالرياض".
وأثنى ياسر على زملائه وروحهم العالية وإصرارهم، وشكر الجماهير الهلالية على مساندتها الفاعلة".
الأطروحات تخطت الخطوط الحمراء.. وتحتاج إلى وقفة رسمية
التطرف الديني يخترق الرياضة عبر برامج التعصب وتأجيج جماهير الوطن
الرياض - فياض الشمري
حذرنا اكثر من مرة ونبهنا عدة مرات من ان هناك برامج تلعب على وتر المهنية وهي لا تتقيد بها، حذرنا من انها تدلس وتضلل وتدس انفها لاهداف اكبر من الربح والخسارة في موازين الرياضة، واكبر من العمل على تغطية المناسبات واشباعها طرحا وتحليلا ومناقشة، لم نتكلم من فراغ ومعاداة لها، ولكن من واقع تجارب وقراين تلوث بها الفضاء وشاهدها وسمعها كثيرون، ومع هذا لم توضع هذه التجاوزات في الحسبان إلا من قبل الرياضي الكبير والمسؤول الاول عن قطاع والشباب والرياضة السابق الامير سلطان بن فهد الذي ادرك من الوهلة الاولى ان هناك من يستهدف خلق شحناء وبغضاء داخل الوسط الرياضي عن طريق الاتحاد السعودي فكان قراره التاريخي الذي لا يجرؤ عليه غيره بمقاطعة أي برنامج يسيء للوطن وقياداته ورموزه الرياضية، لذلك شاهدنا بكل اسف نتائج مثل هذه التجاوزات حتى خرجت من الاطار الرياضي الى الدخول بالدين الذي هو اكبر من الرياضة واي شيء آخر.
وبالقدر الذي نحيي رئيس الهلال على مبادرته بنفي تصريحه المرفوض الذي لا يمكن ان يصدر من انسان لديه مثقال ذرة عقل فإننا نطالبه بالمضي قدما وان يقاضي من حاول ان يحور اشياء اكبر من الرياضية في سبيل ان يسيء للناس ويتم التطاول عليهم، فالامر لم يتعلق باتهام التحكيم انه جامل فريقه وان اللجان دعمت ناديه، كل هذه الاشياء امر تعودها الجميع وليست بجديدة على الوسط الرياضي المناهض لتفوق الاخرين، انما اصبح الامر يرتبط بعقيدة ومحاولة تقويل الناس بكلام لم يتفوهوا به، وتنازله عن القضية وتركها تمر مرور الكرام من دون اتخاذ أي اجراء رادع يعني ان ما قاله بعضهم اقرب الى الصحة، وان رئيس الهلال قال كلاما ممنوعا لا يمكن ان يصدر من الشخص العادي الذي يجهل كثيرا من الامور فما بالك برجل مثقف وحافظ القرآن، وحتى لو نفترض ان هناك مطبوعة كتبت هذا الشيء وهو لم يقله او علم عنه فعليه مقاضاتها ولو بأثر رجعي؛ لأن في ذلك تعديا سافرا على القرآن ولا يمكن ان يرضاه أي انسان.
افتراءات مثل هذه البرامج ليست مستغربة وهي تربت على هذا الشيء واسست عليه بدعم "لوجستي" ممن يستهويهم الا يعيش الوسط الرياضي السعودي أي مرحلة تقارب، وقد حذر منها كثيرون خصوصا الذين لديهم غيرة وطنية خشية على شباب وطنهم، ولكن الغريب ان لا تتم مقاضتها لايقاف تجاوزاتها وشحذ همم ضيوفها وتوجيهم لهدف يخدم هذه البرامج ويخدم ميول معديها وتوجه مقدميها ومقاصد ضيوفها واطراف معينة عرفت بمناهضتها للحقيقة، فما بالنا بمن يحشر الرياضة بالدين لتحقيق مآرب ومقاصد الدين اكبر واشرف منها ومع الاسف ان بعضهم ينساق خلفها ربما لحسن نيته او من دون علمه بما يحاك ضد بلده وما يستهدف شباب الوطن من ضرب للحمتهم وتمزيق للوصال بينهم.
وما لم يتمم رئيس الهلال وعده وكلامه الذي سمعه كثيرون وتداولته المواقع وتم النقاش حوله في المجالس فحتى انصار ناديه سيقفون ضده لأنهم لا يرضون ان يزج باسم القرآن الكريم قريبا من اسم الهلال، واي ناد آخر لا يساوي بقيمته وجماهيره وبطولاته وتاريخه وجميع محبيه، بل الكون كله حرفا واحدا من كلام رب العالمين.
اما من يدافع عن مثل هذه البرامج فإما انها تخصصت في اثارة القضايا ضد المنافسين ومداهنة فرقهم او انها فتحت لهم الباب كي يتداخلوا من خلالها ويقولون ما يريدون، لذلك فهم يمدحونها ويوجهون لها رسالة مفهومها "الدفاع مقابل المداخلة"، ولاحظوا ان من يدافع هم اصحاب ميول واحدة، فهل لذلك علاقة بميول المعدين؟!
انكشاف النوايا شيئا فشيئا
مع الاسف مثل هذه البرامج تجاوزت الخطوط الحمراء بكثير وبدأت تنكشف نوايا القائمين عليها، ليس هناك مشكلة ان يكون هناك سعوديون في برامج غير سعودية، وبعضهم في القناة المحترمة الجزيرة، والمتألقة قناة الدوري والكأس، وحتى في قناة ابو ظبي هناك المحلل الكبير خالد الشنيف، لكن النقاش مختلف وطرح غير، فمنذ أن بدأت برامج "الشحن" و"التجييش" حتى اليوم لم لم يثر المشاهد او المسؤول عن اتحاد الكرة او النادي او الاعلام المحايد والصادق أي اطروحات هادفة بقدر حرص القائمين عليها ومعديها وضيوفها على تأجيج الشارع الرياضي السعودي وزيادة وتيرة الشحناء والبغضاء والاحتقان بين الجماهير واتجاه بوصلتها نحو فريق واحد هو قضيتها، ونظرة سريعة فقط على حلقاتها منذ ان بدأت هذه البرامج فهي تؤكد ذلك ولعل المشاركين فيها اولى ببرامج تثقيفية لعل وعسى ان يفيقوا من تعصبهم من خلال كتاباتهم التي تبدأ وتنتهي بعبارات الشتم والتجريح.
الخطورة ايضا في ان مثل هذه البرامج هي اختراق اصحاب التطرف الديني للرياضة من خلال محاولة التأثير على الشباب الرياضي بفكر ديني منغلق ومتعصب ومرفوض ومخالف لتعليمات هيئة كبار العلماء الأجلاء، وهذا مؤشر خطير يترجم اهداف البرامج البعيدة كل البعد عن اهداف الرياضة السامية والتسامح بين مختلف شرائح البشر، ومصيبة المصائب ان تكون تذكرة سفر في درجة اولى او سكن فندق خمسة نجوم او مكافأة مبررا ليعبث بعضهم بمنجزات الوطن ويكونون وسيلة للهدم، فإذا كانوا صادقين على حرصهم على المشاركة الاعلامية، فهناك في الوطن الفضاء رحب ويتسع لهم وليغرهم في القناة الرياضية والاخبارية وال mbc والعربية وقنوات اخرى لا تمانع في حضورهم، فما السر في هروبهم، وكأن الافواه تكمم هنا وتنطلق السنتهم بما يريدون.
نعم هناك ادبيات الطرح واصول وقوانين مهنية، ولعل المضحك الذي كله طرافه فرحة المعدين والمذيعين والضيوف بمداخلة رئيس الهلال وكأن الامر امنية او حلما، وسعادتهم بقوله ان البرنامج متابع وهم بغباء لا يدركون انها - اي البرنامج - الهابطة في مضمونها هي الاكثر متابعة للضحك والسخرية.
مسارات
الهلال أكل الكل
عبدالرحمن الموزان
بكل الألوان وبمختلف المسميات وفي كل الملاعب وبكل الجنسيات التحكيمية وفي كل مدن المملكة دأب الزعيم على حصد البطولات التي تجاوزت الخمسين وهو رقم لم يقترب اليه أحد. هذا الإنجاز العظيم جاء ببناء سليم عاصرته عندما كنت لاعباً في بداية التأسيس عام ١٣٧٧ه على يد شيخ الرياضيين الأستاذ عبدالرحمن بن سعيد ولا زلت متابعاً لكل مراحل التطور التي يجب ان يطلع عليها الآخرون للاستفادة لأنها دروس في العمل التطبيقي المنتج الذي سارت عليه كل الإدارات التي تعاقبت على تسيير دفة هذا الكيان الشامخ وعلى أسس وطنية مخلصة جعلت منه النادي الأول في كل شيء وهو يحقق البطولة رقم (٥) أمام الوحدة بخمسةأهداف قابلة للزيادة وأخشى ان يشكك المغالطون بهذا الرقم ليقلبوه عكسياً ليقولوا ان بطولات الهلال خمس عشر وهذا ليس بعيداً ما داموا أنهم تخصصوا عبر مراكزهم الإعلامية في التقليل من كل إنجاز هلالي فهو بطل كأس المؤسس ونادي القرن والعقد وصاحب أكبر قاعدة جماهيرية مثالية في الدول العربية وكل هذه الألقاب لم تقنع أصحاب الفكر المريض الذين دأبوا على ملاحقة إنجازات الزعيم والتقليل من القيمة الإجمالية لها.
ان هذه الإنجازات خلفها إدارة واعية ورجالات كثر يعملون بمهنية ومهارات عالية في أسلوب الاحتراف المطبق في هذا النادي حتى ان أكثر الإعلاميين يطالبون بأن تكون طريقة التعامل الهلالية درساً لكل من يطلب النجاح ومستنسخاً يسلم لكل إدارات الأندية.
البعض من الإعلاميين المناوئين والذين تزعجهم النجاحات التي يحققها الهلال تباعاً بكل جدارة لم يجدوا سوى ان الصحافة تتحيز له حتى على المستوى الرسمي ونسوا أو هم لديهم ضعف ذاكرة ان الإنجازات تفرض على الإعلام انصاف هذا النادي الذي لم يغب عن شمس البطولات وأنه الواجهة الأولى للرياضة السعودية في كل المحافل بعمل مدروس وبتكاتف كل العناصر داخل الهيكل الإداري والفني والذي يتمتع بخلفية رياضية ومتحدث إعلامي متخصص هو عبدالكريم الجاسر الذي قد أحسنت الإدارة اختياره أتمنى له التوفيق.  |