09-04-2011, 02:19 PM
|
|
×× لحظات ذكر ×× بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لنتوقف قليلاً عن مشاغل الدنيا ! عن همُومهآ و مهآمها و .. ملذاتها =/ - لحـظة - لِ نتعلق بَ إلهنـا لِ نقترب منه وَ نذكره تلبية و استجابة لقوله لنا : { فأذكروني أذكركم } . - لحـظة - من ألآف اللحظات التي نعيشها في حياتنا نوقفها لله عز وجل تلهج فيها الألسن للمولى تارة بالدعاء وَ الرجاءَ وأخرى بالحمد وَ المدح وَ الثناء - لحـظة - لعظيم .. خلقنا وَرزقنا آوانا وَ كسانا و لطالما غفلنا عنه و نسيناه ! لنذكره الآن وفي كل مكآن - لحـظة ذكِر - به تطمئن القلوب وَ تنشرح له الصدور به تهدأ النفوس وَ تُحفظ من الشرور بأمر الله و تقترب الأرواح من بارئها - لحـظة ذكِر - خفيف على " اللسـآن " ... ثقيييلٌ في " الميزآن " يسيييرٌ أمرهَ .......... عظيييم أجرهَ ! - لحـظة ذكِر - نسرد فيه أذكاراً من بين سيل الأذكار الصحيحة الواردة عن المصطفى ~ صلى الله عليه وسلم ’ على أمل أن نفيد فيه و نستفيد منه * لحـظتنآا بدأت لحـظتنآا بدأت لحـظتنآا بدأت ( والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً ) ذِكْرُ الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم ، وهو قوت القلوب ، وقرة العيون ، وسرور النفوس ، وروح الحياة ، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه ، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال . أذكــار متفـــرقة |