.♦.
وأهٍ .. كمْ اللحظاتُ البسيطه ترجفْ
تَخترقُ قَدومكَ منْ القريب البَعيدْ
وبصوتٍ عالٍ وَ عالْ ,
لمآ أنتْ حادٌ كَضوءْ الشمسْ في سويعاتْ الظهر الأولى .
لمآ أنتْ المنفى لي وملجاءً وَ مرسى .
لمآ أنتْ بآردْ والأحتياجُ إليكَ دفئْ .
لمآ أنتَ بوسعكْ أنْ تحولني أمراءةٌ مجنونهْ .
لمآ أنتْ فقطْ منْ يبدئني وَ يُنهيني .
أليستْ الحظاتُ البسيطه إهداءْ
.
.
.
والأجابةُ إهتداءْ !
.♦.