،
آميرتي ..!
قد أتعمد الغيابْ ..
و قد تجبرني الأيام للغيآب ..
و قد يصل غيآإبي إلى الإنطواء ، فلا تَسمعنيْ أذن ، ولآ ترانيْ عينْ ، و لا تقرأني شِفآهْ ..
ولكِنيْ مُتيقّن بـِأني لَن أغيبْ عَنكِ ، فأنتي ملاذيْ ..
سأضلْ مؤنسكْ الذي تأنسينَ بـِه .. و رَجُلكِ الإستثنائي .. و مُصافحْ صَباحاتكْ ..
فقطْ إمنحينيْ ..
قـَلبكْ (f)