يا حسين حنّت خانتك وأنت غايب // الخانة اليسرى بلهفة تناديك
من كثر ما سويت فيها عجايب // صار اسمها ينقال لا حلّ طاريك
صرت أنت ويّاها سواة الحبايب // لا غبت عنها أيام تزعل وتبكيك
تقول فغيابك أشوف المصايب // وما كل من هو جاء مكانك يغطيك
تلعب وتمطر فالملاعب سحايب // وإن غبت جفّت من غيابك أراضيك
إن جيت هبّت مع حضورك هبايب // وتبعد ويزعل فابتعادك محبيك
يا حسين حنّت خانتك وأنت غايب // الخانة اليسرى بلهفة تناديك
من كثر ما سويت فيها عجايب / صار اسمها ينقال لا حلّ طاريك
صرت أنت ويّاها سواة الحبايب // لا غبت عنها أيام تزعل وتبكيك
تقول فغيابك أشوف المصايب // وما كل من هو جاء مكانك يغطيك
تلعب وتمطر فالملاعب سحايب // وإن غبت جفّت من غيابك أراضيك
إن جيت هبّت مع حضورك هبايب / وتبعد ويزعل فابتعادك محبيك
يا حسين قالوا يوم وقّعت شايب // وإنّك على الإبداع ما عاد يمديك
وأثبتّ للأعداء قبل القرايب // بالمستوى والفن محدٍ يضاهيك
انتقد لعبك مع الوقت خايب // ما فيه من يشبه حماسك لناديك
يا أبو عمر اترك هروج الزلايب // مثــلك كبيـــر ولا يعبِّر صعاليــك