07-10-2010, 06:34 PM
|
| |
رد: ترى الذكــــ*ـرى ولـو حلـوه !طواريها تهد الحيـل! : : هُنا سـَ آوِينِيْ وَالقَلبْ وَ أختِصَارَاتِيْ فـَ انقضائآتِي اللَتيْ اعتَادتنِيْ واعتدُتَها لـِ أجلِكْ ,, : : : : هُنـَا .. [ أنـَا ] ذَاتُها,, اللَتِي استَوَتْ علىَ مِحرَاب ِالأسىَ فـَ بَكَتْ .. حتّىْ انتهَتْ .. // حتّىَ .. هَوَتْ ....... مِنْ أجلِكْ ! : هُنـَا .. [ أنـَا ] ذَاتُها,, اللَتِي وَعلىَ أبجَديّه تَتلوَنُكْ استفآقَتْ .. فـَ استَمــآتَتْ .. // حتّىَ ماتَتْ ....... لـِ أجلِكْ ! " " , , وَلأنَنيْ .. لَستُ بِـ أحتاجُكْ بِقدرِ مَا أحتَاجْ إلىَ كِميّاتٍ كَبيرهْ مِنَ [ الدّمِ ] لِـ تُضخْ إلىَ ( قَـلبيْ ) حَالاً فَـ لَعلّهُ ..// يَتشبثْ بِـ شَيءٍ مِن عُروقِ [ الحَياةِ ] أوْ [ يتَشبَثُكْ ] .. لـَمْ أترَددْ لـِ لحَظهْ وَاحدةْ بـِ أنْ أبعَثَ لكْ ( إبجَديّاتْ ) تَختَلجْ ذَاتي بِكْ وتَتلُوها إبتِهلاتُ المَسـَاء !! إنـّما كَانَ بَينيْ وبَينَ التَفكيرْ مَساحَةْ مُترَفـَهْ / مُتعَبهْ لِـ هَكذا ( إحتِضارْ ) بـِ حُروفٍ أكتُبهَا وَأُخرىَ أمسَحْ وَ عِبارَةْ أنضِمُها وأُخرىَ أَكسِرْ !.. . . وَ إنْ أقتَرِفتُ ( المَوتْ ) ياسيّد القَلبِ والسَحَر فـَ لا تَستَغرِبْ ,, وَكَأنِيْ بـِ ( الهَوىَ ) وَ قُلوبِ البَشرْ,,( أجمَعينْ ) تَكـادُ أنْ تَنضِب !  : وَ أُعذُرنِيْ .. لِأنّيْ .. لَهُمْ ..سَـ أحكيكَ وَ أكُتُبكْ ,, |