السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من يطالع الصحف اليومية او القنوات الفضائية يجد سباقا من علمائنا الشرعيين وممن نثق بهم لإستصدار الفتاوي الشرعية .
تناقض غريب وفتاوي أغرب والضحية نحن من نصدق ومن نكذب ؟!!!
الشيخ العبيكان : يفتي بجواز الإرضاع للكبار ولكن من خلال كوب تضع المرأة حليبها فيه ويعطى للرجل ليصبح بعد ذلك ولدا لها ومحرم !!!!
الشيخ الكلباني : يفتي بجواز الغناء والرقصات الشعبية ويصف الشيخ عايض القرني بأنه يعيش (غفلة الصالحين ) !!
الشيخ الأحمد : يطالب بهدم البيت الحرام واعادة بنائه لمنع الاختلاط .
مشائخ اخرون : يناقضون فتوى العبيكان في الرضاعة !!
النجيمي : يتهرب بنفي جلوسه مع نساء في الكويت ومصافحتهن مع ان الصور تثبت ذلك .
عالم لم يمض على تعيينه عضوا في هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالكريم الخضير يحرم مزاولة الرياضة للبنات وغيره يجيزها بظوابط .
* من نصدق واختلاف الفتاوي بين علمائنا أصبح مادة دسمة للإعلاميين *؟؟؟!!!
برأيي يمنع العلماء من اصدار اي فتوى مالم تصدر من هيئة كبار العلماء حتى لانكون أضحوكة ويقولون خلهم اولا يتفقون على فتاويهم وهذا يشكك في الدين والتناقضات كذلك علما ان ديننا هو ماجاء به الله وما سنه رسوله صلى الله عليه وسلم .
فلما التناقض وهل هو ظاهرة صحية ؟
لكم ودي وتقديري -ابوهلا -
------------------------