بالرغم أن ما طرح بالأعلى كان يغلب عليه عدم وضوح الهدف الذي
يصبو إليه الكاتب ..ولكن بالأخير استطاع بإقتادر أن يربط بين عدة أمور ومسائل سياسيه وإجتماعيه ودينيه
ووضعها في قالب جميل
مانراه هذه الأيام من تراشق إعلامي بين قلة من المأجورين الذين يسعون لشق صف المجتمع بأطلاق مسميات
دخيله. الهدف منها إشعال نار الفتنه وإثارة الحقد ومحاولة التصارع والتنازع بين أبناء هذا الشعب.
والمتابع أيضا يجد أن هناك باب انفتح على مصراعيه لا يكاد يمر علينا يوما الا وهناك أحد المحسوبين
على رجال الدين قد صرح بفتوى جديدهـ تتلقفها الصحف لتبدأ رحلة ضياعنا بين رجل الدين ورئيس التحرير
وهناك من يعطل عقله بمتابعة تلك الأصوات الداعيه للتحرر ومحاولة مواكبة التطور بحجة قيادة المرأءه او غض
النظر عن الاختلاط والسماح به. استعمرت قلوبهم وأستأجرت عقولهم فخيل لهم بأنهم أهل الصواب ولكن ليس
لنا الا أن نذكرهم بقولهتعالى: {وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}[سورة البقرة: من الآية 120]. ...
وبالنهايه اتمنى أني قد أصبت
أحلى الاوقات اتمناها للجميع