عرض مشاركة واحدة
#1 (permalink)  
قديم 24-03-2010, 02:52 PM
ابو طارق
:: أستشاري المجالس ::
ابو طارق غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 2147
 تاريخ التسجيل : 12-01-2008
 فترة الأقامة : 5973 يوم
 أخر زيارة : 02-04-2014 (08:32 PM)
 المشاركات : 15,231 [ + ]
 التقييم : 198321
 معدل التقييم : ابو طارق عضو الماسي ابو طارق عضو الماسي ابو طارق عضو الماسي ابو طارق عضو الماسي ابو طارق عضو الماسي ابو طارق عضو الماسي ابو طارق عضو الماسي ابو طارق عضو الماسي ابو طارق عضو الماسي ابو طارق عضو الماسي ابو طارق عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
جديد فوائد الســـــفر



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته




فوائد السفر السبع




وانشاء الله ينال اعجابكم


1 – انفراج الهم والغم: فمما عرف واشتهر بين الناس أن الملازم للمكان الواحد، أو الطعام الواحد قد يصاب بالسأم والملل منه، فتنتابه الرغبة في التجديد، وهذا حال بعض المقيمين، إذ قد يعتريهم ما يُضيّقُ صدورهم،



2 – اكتساب المعيشة: فإن من ضاق عليه رزقه في بلد نُصح بالسفر إلى بلاد أخرى طلباً للرزق،


3 – تحصيل العلم : فقد كان أسلفنا ومن نقتدي بهم من الأنبياء والصالحين، يرتحلون في طلب العلم، ويقطعون المسافات الطويلة أحياناً لأجل سماع حديث واحد عن رسول الله ، يقول الإمام البخاري – رحمه الله تعالى – ( رحل جابر بن عبد الله ، مسيرة شهر إلى عبد الله بن أنيس ، في حديث واحد )




4 – تحصيل الآداب: وذلك لما يُرى من الأدباء ولقاء العلماء والعقلاء الذين لا يردون بلده، فيكتسب من أخلاقهم ويقتدي بهم، فيحصل له من الأدب الشيء الكثير وتسمو طباعه.



5 – صحبة الأمجاد: ويشهد لها الحس والواقع، فكم سافر إنسان فلاقى كرام الرجال وأطايبهم،


6 – استجابة الدعوة: لقول رسول الله: « ثَلاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لا شَكَّ فِيهِنَّ دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ وَدَعْوَةُ الْوَالِدِ عَلَى وَلَدِهِ »



7 – زيارة الأحباب من أقارب وأرحام وأصحاب: وهذا من أفضل القربات إلى الله سبحانه وتعالى ويشهد لذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أَنَّ رَجُلاً زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ: أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ. قَالَ: هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ: لا غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عز وجل. قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ »



 توقيع : ابو طارق
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

رد مع اقتباس