أحقاً الورد يجرح ...!!!
أم أنها ضرباً من خزعبلات العرب ...!!!
" إذاً لما "
لازلت أتذكر طعم تلك الطعنهـ ...
مرارتها ... بؤسها ... شقاها ...
ياااالي حدة أشواك تلك ألأرجوانه ...!!!
لكم سااااائلت نفسي بغصة ...؟
هل أتعافى من تلك الطعنهـ ...؟
أم أن حد ذلك الخنجر قد وصل قلبي ...!!!؟
ومزق نياط " ذلك " المسكين ...
ليستأصل سويداهـ .... وقد فعل ...
لك الله أيها" الوسمي " كم تعاني
لازلت أتشبث بالمهدءات المعهودة ...
لعل ... عسى ... ربما ... ليت..!!!
ولكني أرها قد طااالت علي ...
وفرِقتُ من بعد الشقُة ... وحرارة الانتظار ...
أذا القادم" كااابوسٌ " مهيب ...
والماضي لليلكي الطابع أحب استرجاع ...!!!
"ومضهـ في ضحى الليل"
ما أصعبها أن تهدي كل شعورك لمن لايقدركـ .
وأصعب منها أن يرجع أليك قلبك بــ " شبعنا" !!!
"يكفي "
ضحكـ على الذقون .
"يكفي "
اصطناع البسمهـ
"يكفي "
أن تحب بصمت...
أعلنها صرخةً بمقياس "رختر"
أٌحِبكي .
"هيهاااااات"
أذ محبوبتكـ ليست لكـ...
فقلبها متيم " بـ حـ بـ " الـ " انا "
أذ لايجيب صرخاتكـ سوى ...
الــصـدى فــقـط ...
ولكن ومع هذا كلهـ ...
لازلت أحبها ...
لا بالـ مجنوناً بها ... و مستهاااام .
ماذا فعلت يا"رختر "
ليت ريشتكـ لم تتحركـ بداخلي !!!
وليتني لم ُأطِعكـ .
فلقد هززت الأرض من تحت قدميها ...
بكلماتي وأني لمطرقة وسندان "عذب الكلام"
ولكن أُحِسها جماداً ... لاتتأثر ...
لاحديد يتمدد ولا خشباً ينكمش ...
ولكنها " ملاكاً " مصوون ...
ولؤلؤةً أتعبت من يجنيها ...
ليت قلبي يتكلم ...
وليت أعيني تمتلكـ ريشهـ رسام ...
إذاً لــ صورت لكم حورية ...
بجسم أنثى ...