12-02-2010, 03:25 PM
|
| |
رد: تبسّم لعنبو مـن لامنـي فـي ضحكتـك ورضـاك
قبل لا ننتقل للتجميل آخر نقطه وهي رآئحه الفمـ
لانو مهما كانت الاسنان بيضااء وحلووه الرآئحه تخرب كل شي 
رائحة الفم
طبعاً مثل ما نتهم في رائحة اجسامنا وشعرنا برضوا الفم مهمممممممممممم 
اسباب رائحة الفم الكريهة
بقاء بعض جزيئات الطعام عالقة بين شعيرات اللسان وبين الأسنان بعد
الأكل والتي لن تزول نهائيا إلا بعد إذابة اللعاب لها
وتقوم البكتيريا الموجودة في الفم بعملية تحليل هذه الجزيئات مصدرة مادة
الكبريت ذات الرائحة الكريهة 
عدم تفريش الأسنان واللسان يوفر بيئة مناسبة لتكاثر البكتيريا التي
تفرز الرائحة الكريهة
التهابات الجهاز التنفسي والجيوب الأنفية المزمنة - مرض السكري
ومشكلات الكبد والكلى - مشكلات الغدد المفروزة للعاب
ويمكن أن تنتج رائحة الفم الكريهة في تسوّس الأسنان والالتهابات الفطرية
داخل الفم - جفاف الفم، وهي حالة مرضية ناجمة عن قلة إفرازات اللعاب
العلاج:
مراجعة طبيب الأسنان إلي هو المختص لعلاج رائحة الفم الكريهة•
وإذا أقر طبيب الأسنان بأنك لا تعاني من أي أعراض داخل الفم، فيجب التشخيص عند طبيب العائلة
أو الأخصائي بتحديد مصدر الرائحة وتعيين الخطة للعلاج
هناك منتجات الغسول للفم عند الصيدليات والتي تساهم في تخفيف الرائحة بشكل مؤقت
يمكن لطبيب الأسنان وصف مطهرات الفم التي تعمل على قتل البكتيريا المسببة للرائحة الكريهة•
تنظيف الأسنان مرتين كل يوم باستخدام معجون أسنان يحتوي على الفلوريد،
لإزالة بقايا الطعام مع استبدال فرشاة الأسنان كل شهرين
أو ثلاثة أشهر على أقصى تقدير
تنظيف اللسان، الذي إلي هو أكبر مخزن للبكتيريا في الفم،
واستخدام خيط تنظيف الأسنان مرة كل يوم للوصول إلى البكتيريا
ولضمان إزالة بقايا الطعام الدقيقة بين أسنانك
شرب الماء بكثرة وذلك يساهم بدرجة كبيرة في ترطيب فمك وحلقك وإلى زيادة كمية اللعاب في الفم 
الطريقة الصحيه لتفريش الاسنان
وافضل من المعجون المسواك ررررررائع 
سبحان الله الرسول قال لولا اشق على امتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة
إعجاز السنة النبوية في السواك :
و قد أوردت مجلة المجلة الألمانية الشرقية في عددها الرابع ( 1961) (4) مقالاً للعالم رودات ـ مدير معهد
الجراثيم في جامعة روستوك ـ يقول فيه : قرأت عن السِّواك الذي يستعمله العرب كفرشاة للأسنان في كتاب
لرحّالة زار بلادهم ، و قد عرض للأمر بشكل ساخر ، اتخذه دليلاً على تأخر هؤلاء القوم الذين ينظفون
أسنانهم بقطعة من الخشب في القرن العشرين . و فكرت ! لماذا لا يكون وراء هذه القطعة الخشبية حقيقة
علمية ؟
و جاءت الفرصة سانحة عندما أحضر زميل لي من العاملين في حقل الجراثيم في السودان عدداً من تلك
الأعواد الخشبية .
و فوراً بدأت أبحاثي عليها ، فسحقتها و بللتها ، ووضعت المسحوق المبلل على مزارع الجراثيم ، فظهرت
على المزارع آثار كتلك التي يقوم بها البنسلين
وإذا كان الناس قد استعملوا فرشاة الأسنان من مائتي عام فلقد استخدم المسلمون السواك منذ أكثر من 14
قرناً و لعل إلقاء نظرة على التركيب الكيمائي لمسواك الأراك يجعلنا ندرك أسباب الاختيار النبوي الكريم ، و
الذي هو في أصله ،وحي يوحى : و تؤكد الأبحاث المخبرية الحديثة أن المسواك المخضر من عود الأراك
يحتوي على العفص بنسبة كبيرة و هي مادة مضادة للعفونة ، مطهرة ن قابضة تعمل على قطع نزيف اللثة و
تقويتها ، كما تؤكد وجود مادة خردلية هي السنجرين Sinnigrin ذات رائحة حادة و طعم حراق تساعد
على الفتك بالجراثيم ."5"
و أكد الفحص المجهري لمقاطع المسواك وجود بلورات السيليكا و حماضات الكلس و التي تفيد في تنظيف
الأسنان كمادة تزلق الأوساخ و القلح عن الأسنان .و أكد د. طارق الخوري(6) وجود الكلورايد مع السيليكا و
هي مواد تزيد بياض الأسنان ، و على وجود مادة صمغية تغطي الميناء و تحمي الأسنان من التسوس ، إن
وجود الفيتامين ج و ثري ميتيل أمين يعمل على التئام جروح اللثة و على نموها السليم ،
كما تبين وجود مادة كبريتية تمنع التسوس.
سبحاااااااااااا ااااااااااااااا ااااان الله
إلي بتستمر على المسواك ماراح تعاني من رائحه الفم الكريهه ابد
|