بحيرة صغيرة جدا في أحد الوديان لكنها ذات لون ساحر
كذلك لها قصة أسطورية نوعا ما .
على بعد 211كم من جنيف وهذا مختصر الوصف لطريقها
قصة البحيرة وسبب التسمية
تحكي الأساطير القديمة أن في هذه المنطقة عاش بها زوجان عشيقان يحبان بعضهما حبا جامحا بنيا منزلا صغيرا بين الأشجار الجميلة وعلى ضفاف بحيرة صغيرة وفي يوم من الأيام إستيقظت الزوجة لتجد زوجها النائم بجوارها قد فارق الحياة...
ذهلت وفزعت ولم تصدق ما حصل وراحت المسكينة تبكي وتبكي ولم تتوقف عن البكاء والدموع تنهمر كالمطر وتنزلق لتستقر في البحيرة
وهكذا تحول لون البحيرة للأزرق من كثر ما ذرفت عيناها من دموع...!!!!!
أترككم مع الصور