عرض مشاركة واحدة
#1 (permalink)  
قديم 02-10-2009, 02:11 PM
سهلي العراق المجيد
عضو مجالس الرويضة
سهلي العراق المجيد غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 4426
 تاريخ التسجيل : 30-09-2009
 فترة الأقامة : 5347 يوم
 أخر زيارة : 24-10-2009 (03:03 PM)
 المشاركات : 9 [ + ]
 التقييم : 573
 معدل التقييم : سهلي العراق المجيد عضو فضي سهلي العراق المجيد عضو فضي سهلي العراق المجيد عضو فضي سهلي العراق المجيد عضو فضي سهلي العراق المجيد عضو فضي سهلي العراق المجيد عضو فضي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قصة فلم هندي لا تفوتكم




السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

هاي قصة مؤلمة لصراحة وصلتني عبر الايميل

و هاي القصة أبطالها ( البطل الشهير/ كومار ) و الممثلة الحسناء (كوماري) و الممثل الشاب الصاعد ( راج ) والطفل (سرندر)

تبدء القصة في احدى اليالي الظلماء بينما كان كومار عائد الي بيته


كان كومار يمشي في سبحانيته
بين شوارع الهند
وفجأه

أطلق عليه مجرم الرصاصة

وأخترقت الرصاصة ظهره



وتمركزت في قلبه على طول







المجرم هــــــــرب






وصار كومار المسكين يصارع الموت






وفكر ؟





ماذا عساة ان يفعل في آخر لحظات



حياتة



قبل أن يدركة الموت ..



فقرر



إن يسير الي البيت







فنهض..




والدماء تسيل من قلبه




((
وهو يصارع الموت ))





فقرر ان يتوجة الى أقرب محل للأنترنت ..

فجلس والطلقة بين احشاءه





((


وهو يصارع الموت ))





ومن حسن حظة انة اخيرا تعرف على فتاة

فتواعدوا






وذهب للمطعم والرصاصه تعصر قلبه



(( وهو يصارع الموت ))







كان كومار ذيب




سيطر على كوماري واخذ قلبها
فقرروا ان
يتزوجوا ودمه يسيل من قلبه إلى الركب

(( وهو يصارع الموت ))





وبعد تسع شهور
أنجبت له
ولد وسمياه
راج..

(( وهو يصارع الموت ))

تحامل على نفسه وذهب الي المستشفى يراه



وبعد خمس سنوات كبر راج


وعلمه كومار لعب الكوره





(( وهو يصارع الموت ))






فنشأ راج سعيداً






بتربيه صالحة





وبعد اربع سنوات





حصل على البكالريوس




وذهب الاب كومار لحفل التخرج وهو ملطخ بالدماء




(( وهو يصارع الموت ))









وبعد عشر سنوات من العمل الناجح



تعرف الابن راج على فتاة





وقرر ان يتزوجها





فذهب الاب كومار للزواج وهو ممتلئ بالدماء


والرصاصه تكاد تخنقه وتوقف قلبه

(( وهو يصارع الموت ))


والحمد الله


اصبح للولد راج طفل صغير
سموه سرندر

واصبح كومار جد

واستحمل الالم وقسوة الرصاصه
وذهب للمستشفى


(( وهو يصارع الموت ))



ومررت السنين والايام



وكبر كومار

واصيب بمرض السكري

!!



ولم يستطيع ان يغادر فراش المستشفى



فقد فتك السكري بعظامه

ولكنه






يستحمل الالم لعائلته



ويستحمل طلقة الرصاصه التي اصابته منذ اربعين سنه



بين ضلوعه المتمزقه



(( وهو يصارع الموت ))




وتقريباً خلص الفلم وهو ما مات

ههههههههههههههه ههههه

أرجو أن تنال اعجابكم هاي القصة






رد مع اقتباس