عرض مشاركة واحدة
#1 (permalink)  
قديم 31-08-2009, 02:42 PM
محمد
ابو رنيم
إدارة الموقعـ
محمد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
هـــــــــــلا وغـــــــــلا


قدمت أهلاً ووطأت سهلاً نرحب بكم بباقة زهور

يسعدني أن أرحب بكم أجمل ترحيب

متمنياً لكم طيب الإقامة مع المتعة والفائدة

وننتظر منكم الجديد والمفيد


اخوكم محمد
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : 17-11-2006
 فترة الأقامة : 6383 يوم
 أخر زيارة : 25-10-2019 (11:21 PM)
 الإقامة : رويضة الاحباب
 المشاركات : 1,885 [ + ]
 التقييم : 176397
 معدل التقييم : محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أبواب الحيـــــــــــ ـــــــــــــــ اهـ



كَمَّ هِيَ ألأبَوَّآبَ



في حَ ـيَآتِيّ..!


وَفِيّ حَ ـيَّآتك..!


كَمَّ هِيَ ألدهالََيز و ألٍٍمَمَرّآت


في أيأُمِّيّ


و أيأَمْك


ما أكَثُرَها


بَعْضها مغَلَق وبَعْضها مَفْتُوح ..!



أفَتَحَ ما شئت مَنّها


و أغَلَق ما شئت


ألأمَرَّ عائد إليك أنت وَحَّ ـدَك


أجَ ـعَلَ أَلفَرح يمَرَّ مَنّ بَيَّنَ ثنإِيَّأَها


أو أغَلَق خَ ـلَفَها


ألَفَّ آآآه


أو ألَفَّ حَ ـزَن


أخَ ـتَرَت لك بَعْضاً مَنّ أبَوَّآبَ حَ ـيَآتِيّ وَ حْ ـيآتك


فأدَخَ ـلَ ما شئت مَنّها بسَلاَم


أو أخَ ـرَجَ مَنّها بسَلاَم كَمَّأتَمَنَّى أن ترَوَّقَ لَكَمَ ألأقأَمََْة في أَنْح ـاء غُرَفَّي..!


{ بآبَ ألسَلاَم } ..

ما أكَثُرَ ما نَرْدد هَذِهِ آلَمَُقَوٍّلة

أنا .. و أنت


صُبْاح ـاً .. و مَسَاءاً


لَكِنّ هَلْ تَفََّكَّرََنَا بمَعََنْأَها ألحَ ـقِيقِيّ قَبِلَ أن تَخَ ـرَّجَ مَنّ أفُوأَهٍِنا ..؟


لَوْ أن رَدَّدَت " عَلَّيكَمَّ ألسَلاَم " كَتَبَ لك عُشْر ح ـسَنَآت


و أن قَلَّت " وَعْليكَمَّ ألسَلاَم و رَحْ ـمَة ألله " كَتَبَ لك بها عَشْرِيّن


و أن أتَمَّمتها حَ ـصَلَت عَلَّى ثُلاَثِيّن حَ ـسَنَة


ببَسَاطَة أخ ـي و أُخْ ـتى


ألَيْسَ حِ ـيْن نَحَ ـبَ نتَمَنَّى ألخَ ـيَّرَ لِمَنْ نَحَ ـبَ


و أي خَ ـيَّرَ هُوَ أفَضَل مَنّ أن تتَمَنَّى لِمَنْ حَ ـوِلَك


ألأمَنّ ... و ألٍٍأمآن


ألسَلِمَ .. و ألٍٍهُدُوء لَكِنّ ما ألسَبِيل لتَحْ ـقِيق مَعَآنِيّها في حَ ـيَّآتُنّا ؟..



ألُبِّدَأَيَْة بَيْدِيكَمَا


تَصَالَحَ مَعَ نَفَّسَك


حَ ـقَّقَ ألسَلاَم ألرُوحِ ـيّ لِذَآتك


حِ ـيْنها ستَنَقَّلَه دَوَّنَ وَعْي لِمَنْ هَمَّ حَ ـوِلَك تَوَقَّفَ أخ ـي لَحَ ـظَآت و أبَحَ ـثَ عَنْه بَدَأَخِ ـل جُ ـنََّبَآت نَفَّسَك



{بآبَ ألدُعَاء }..

ما أح ـوجُنَّا و نَحْ ـنُ نَقَّأَسِيَ و نعآنِيّ


أن نَطََّرَقَ بآبَ


عَلاَمَ ألغيوب


غَفَارَ ألَذَّنَوّب


فَرَّاجَ ألكرَوَّبَ


لَمْ لا نَطََّرَقَ هَذَا ألُبَآبَ إلا في لَحَ ـظَآت ألأنَكَسَار فَقَطْ ..؟


و نتَجَ ـأَهَلَه في لَحَ ـظَآت ألسَعَادَة و ألهنَاء !


أدَعْوك للأكَثَّأَرَ مَنّ قَوْل " لا إله إلا أنت ... سُبْح ـآنَك إني كنت مَنّ الظالِميِنّ "





{بآبَ ألحَ ـزَن } ..


عِنْدَمَا يخَ ـيَّمَ ألحَ ـزَن بَكَّلّ صَوَّرَه عَلَّى سَمَاءنا


عِنْدَمَا توصَدَّ ألأبَوَّآبَ في وجَ ـوَّهَنا


عِنْدَمَا يغَيَّبَ ألَمََوَّت مَنّ نَحَ ـبَ


لَحَظَتها لَمْ يتَوَقَّفَ عَقَلَنا عَنْ ألتَفْكِير ألإِيْج ـآبََِيّ


لَمْ يتَوَقَّفَ نَبَضَ قَلْبِيّ و قَلَبَك عَنْ ألشُعُور


هَنَّأَ يَدَوَّرَ سُؤَال بَدَأَخِ ـليّ ؟؟


لَمْ لَحَ ـظَآت ألحَ ـزَن تَرَسَّخ في ذاكرتُنّا .. نتذَكَّرَها دَوَّمَا ؟


و لَحَ ـظَآت أَلِفَرح و ألٍٍسَعَادَة لا تدَوَّمَ إلا لثوآنِيّ مُعْدٍُوَدََّة !





{ بآبَ الأمآنِيّ } ..


كَمَّ مَنّ ألأمآنِيّ رسَمِنَا في مَهَّدَ ألطُفُولَة ؟


كَمَّ مَنّ ألأحَ ـلَّأمَ هَوِيَنا و نَحْ ـنُ صغارََ ؟


كَمَّ مَنّ حَ ـلَمَ رَحَ ـلَ .. و آخَ ـرَّ حَ ـلَقَ ؟


عِنْدَمَا كُنت صَغِيراً


تَمُّنِيَت أن أكَبَر لأحَ ـقَّقَ ما تصَبَّو إليه نَفَّسَي


وها أنا كَبَرت .. و كَبَرت


ولَمْ يتَحَ ـقَّقَ إلا جُ ـزْء ضَئِيل مِمّا تَمُّنِيَت !


أتَمَنَّى أن أرَجَّ ـع طِفْل صَغِير


لأحَ ـلَمَ أحَ ـلَّأمََاً بَسِيطة


لأبقى بَرَّئ لا أعَرَفَ مَنّ ألدُنْيا إلا أَلِفَرح تَبَقَّى أمَنِيَّة !




{ بآبَ الأمَلَّ } ..



عِنْدَمَا تعآنِيّ


مَنّ ألأنتكَأْسآت


مَنّ ألأحَ ـزَّآن


مَنّ أي شَيْ


تذَكَّرَ {أن لك رب كيير}


تذَكَّرَ أللَوَّنَ ألأخُ ـضَر


هُوَ بَأَرَقة أمَلَّ تَغَيُّر مَجْ ـرًى حَ ـيَّآتك


تَلَّوَّنَ سَمَاءك


هُوَ وَهَج لا يِنُّمُوّ إلا في الَنْفُوس آلَمَُؤْمِنة ألراضية بالََقَضَاء و ألٍٍقَدَرَ !


هُوَ الُبَآبَ


أمتدت يَدأَيْ لَفََّتَحَ بآبَ ألخَ ـرََّوَّجَ


لا أعَرَفَ كَمَّ شَخَ ـصَ غادَرَ و خَ ـرَجَ قَبَلِيّ


أو ما هِيَ ألأبَوَّآبَ ألَّتِي سَتَّفَتح


و أيها سيغَلَق ! أفَتَحَ .. و أغَلَق ما شئتَ


وَفِيّ ألَوَْقَّت و الٍٍزَمَآن ألِمَنْأُسَّبَآ ن





 توقيع : محمد

رد مع اقتباس