عرض مشاركة واحدة
#5 (permalink)  
قديم 19-11-2006, 12:36 AM
عبدالله ابن فيصل
:: أستشاري المجالس ::
عبدالله ابن فيصل غير متواجد حالياً
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 33
 تاريخ التسجيل : 03-11-2006
 فترة الأقامة : 6977 يوم
 أخر زيارة : 18-08-2014 (02:52 AM)
 المشاركات : 5,486 [ + ]
 التقييم : 11738
 معدل التقييم : عبدالله ابن فيصل عضو الماسي عبدالله ابن فيصل عضو الماسي عبدالله ابن فيصل عضو الماسي عبدالله ابن فيصل عضو الماسي عبدالله ابن فيصل عضو الماسي عبدالله ابن فيصل عضو الماسي عبدالله ابن فيصل عضو الماسي عبدالله ابن فيصل عضو الماسي عبدالله ابن فيصل عضو الماسي عبدالله ابن فيصل عضو الماسي عبدالله ابن فيصل عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي



مواقف ونوادر

قال المليونير للشحاذ: أغرب عن وجهي، وابتعد عني فقال له الشحاذ: لا تصرخ في وجهي ولا تنهرني. إن الفرق بيني وبينك بسيط جداً أو قليل. أنت تجمع في المليون الثاني، وأنا أجمع في المليون الأول.



قال الطبيب للسيدة ميرللا: هل نفع الدواء زوجك يا سيدتي فقالت له: نعم، فقد نفعه كثيراً، لذا فإن كل الأهل والأصحاب والأحباب والجيران، حضروا جميعاً البارحة لوداعه الأخير.


قال الزائر للسجين: ما الذي جاء بك إلي هنا فقال له السجين: كنت أسير بهدوء وأنا أقود الدراجة. فقال له الزائر: بل كنت طبعاً تسير بسرعة هائلة جنونية فقال السجين: لا، لا، كنت أسير بهدوء. ولكنني عندما رأيت صاحبها، أسرعت بشكل جنوني، فقبضوا عليَّ، بسبب السرعة. فهل تري ذلك عدلاً



قال الصديق الأول لصديقه: تصور انني أضعت عنوان صديقي كريم، وأنا في حيرة من أمري، فكيف أستطيع الاتصال به وإعلامه بذلك. فقال له صديقه إن الأمر بغاية البساطة: ابعث له برسالة تطلب فيها أن يرسل لك عنوانه.


استأجر بخيل حطاباً، ولكنه وجد الأجرة ثقيلة وكثيرة أو كبيرة. وهنا أراد مشاركة الحطاب في عمله. فكان يقول مع كل ضربة يضربها الحطاب هيه. وعندما عرض علي الحطاب الأجرة، رفضها بعد أن وجدها غير منصفة. فشكاه إلي القاضي، بعد أن روي له قصته فنظر القاضي في القضية، وأصدر الحكم بما يلي: أن يأخذ من البخيل كل درهم، ويضعه في الصندوق، ويقول: الدرهم للحطاب ورنينه للبخيل.



كتب صديق إلي صديقه، رسالة وقال له فيها: أنا أشك أن تصلك هذه الرسالة، لأن أحد الموظفين في دائرة البريد، يفتح الرسائل دائماً. وبعد فترة من الوقت، وصلت إليه رسالة قرأ فيها: نحن الموظفين في دائرة البريد، لم نفتح أية رسالة من الرسائل، ولم يسبق لنا أن فعلنا ذلك أبداً، لا في الحاضر ولا في الماضي.


ذهب العروسان إلي أحد المحلات لبيع المفروشات وقالا للبائع: نريد شيئاً لم يجرِّبه أحد غيرنا أبداً. فقال لهما البائع علي الفور: إذا أردتما شيئاً لم يجربه أحد غيركما. فما عليكما إلا أن تدفعا ثمن ما تريدان شراءه نقداً دون تقسيط أبداً.



 توقيع : عبدالله ابن فيصل
_

رد مع اقتباس