04-02-2007, 11:00 PM
|
| |
هذا الصوتُ المثقلُ بالأحزان
يعبره طائرٌ جريح
يصارعُ أنواءَ القهرِ و غضب النهر
و ينوءُ بما يتبقى من ريش الهجرة
شامخٌ هو صوتكَ رغم هدير الريح
سليمان المقداد
و يبقى جرح الوطن يسيل فينا أرواحا موجوعة
رائع أنتَ و أكثر
دمتَ مبدعا
تحيتي و تقديري |