31-01-2007, 11:17 PM
|
| |
يا الله
هل قدِّر لي أن أصافح هذا النزف حين سقوطه وجعا ؟
حروفٌ كالسياط تلهبُ الروح و تنكأ جراحها
ما أقساه من عتابٍ مرير يشق القلب بنصلٍ من ألم
أستاذي / محمد السهلي
تعثرت حروفي من كم الحزن و الألم لقراءة ما سكبه مدادك
اعذر رحيلي بصمت عنها الآن
ربما أعود حين هدوء
دمتَ مبدعا بلا ألم
تحيتي و تقديري |