عرض مشاركة واحدة
#1 (permalink)  
قديم 28-01-2007, 11:00 PM
محمد
ابو رنيم
إدارة الموقعـ
محمد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
هـــــــــــلا وغـــــــــلا


قدمت أهلاً ووطأت سهلاً نرحب بكم بباقة زهور

يسعدني أن أرحب بكم أجمل ترحيب

متمنياً لكم طيب الإقامة مع المتعة والفائدة

وننتظر منكم الجديد والمفيد


اخوكم محمد
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : 17-11-2006
 فترة الأقامة : 6958 يوم
 أخر زيارة : 25-10-2019 (11:21 PM)
 الإقامة : رويضة الاحباب
 المشاركات : 1,885 [ + ]
 التقييم : 176397
 معدل التقييم : محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي







نبذة عن حياته

استمرت خلافته عشر سنين تم فيها كثير من الانجازات المهمة لهذا وصفه ابن مسعود رضي الله عنه فقال :

( كان اسلام عمر فتحا وكانت هجرته نصرا وكانت إمامته رحمه ولقد رأيتنا وما نستطيع أن نصلي الى البيت حتى أسلم عمر فلما أسلم عمر قاتلهم حتى تركونا فصلينا)

فهو أول من جمع الناس لقيام رمضان في شهر رمضان سنة ( 14 هـ )

وأول من كتب التاريخ من الهجرة في شهر ربيع الأول سنة ( 16 هـ )

وأول من عسّ في عمله يتفقد رعيته في الليل وهو واضع الخراج

كما أنه مصّـر الأمصار واستقضـى القضـاة ودون الدواويـن وفرض الأعطيـة

وحج بالناس عشر حِجَـجٍ متواليـة

وحج بأمهات المؤمنين في آخر حجة حجها

وهدم مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم وزاد فيه

وأدخل دار العباس بن عبد المطلب فيما زاد ووسّعه وبناه لمّا كثر الناس بالمدينة

وهو أول من ألقى الحصى في المسجد النبوي

فقد كان الناس إذا رفعوا رؤوسهم من السجود نفضوا أيديهم

فأمر عمر بالحصى فجيء به من العقيق

فبُسِط في مسجد الرسول صلى الله علي وسلم

وعمر رضي الله عنه

هو أول من أخرج اليهود وأجلاهم من جزيرة العرب الى الشام

وأخرج أهل نجران وأنزلهم ناحية الكوفة

لقد فتح الله عليه في خلافته

دمشق ثم القادسية حتى انتهى الفتح الى حمص

وجلولاء والرقة والرّهاء وحرّان ورأس العين والخابور ونصيبين وعسقلان وطرابلس وما يليها من الساحل وبيت المقدس وبَيْسان واليرموك والجابية والأهواز والبربر والبُرلُسّ وقد ذلّ لوطأته ملوك الفرس والروم وعُتاة العرب حتى
قال بعضهم :

( كانت درَّة عمر أهيب من سيف الحجاج )

وبلغ رضي الله عنه من هيبته أن الناس تركوا الجلوس في الأفنية

وكان الصبيان إذا رأوه وهم يلعبون فرّوا مع أنه لم يكن جبّارا ولا متكبّرا

بل كان حاله بعد الولاية كما كان قبلها بل زاد تواضعه

وكان يسير منفردا من غير حرس ولا حُجّاب

ولم يغرّه الأمر ولم تبطره النعمة







 توقيع : محمد

رد مع اقتباس