عرض مشاركة واحدة
#4 (permalink)  
قديم 20-11-2008, 03:04 PM
محمد
ابو رنيم
إدارة الموقعـ
محمد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
هـــــــــــلا وغـــــــــلا


قدمت أهلاً ووطأت سهلاً نرحب بكم بباقة زهور

يسعدني أن أرحب بكم أجمل ترحيب

متمنياً لكم طيب الإقامة مع المتعة والفائدة

وننتظر منكم الجديد والمفيد


اخوكم محمد
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : 17-11-2006
 فترة الأقامة : 6962 يوم
 أخر زيارة : 25-10-2019 (11:21 PM)
 الإقامة : رويضة الاحباب
 المشاركات : 1,885 [ + ]
 التقييم : 176397
 معدل التقييم : محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي محمد عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
Smile رد: أنــــــ...ــت طـ....الـــ,,,, ق





• هل عملها يستحقّ طلاقها؟؟
• متى توصم المرأة بالخيانة؟؟
• أحياناً نجد مبررا لمخاطبة الرجل للمرأة والعكس في الماسنجر بدعوى الصداقة البريئة.. هل أنت/أنتِ/ فعلا تسميها بذلك في قرارة نفسك؟
إنحناءة شكر لك غاليتي لطرح موضوع حيوي ومأساوي بحين واحد كهذا ،،،

جميلةٌ هي العفوية بين الزوجين بكل أمورهما حتى تصل لحذو الصداقة فلاحاجز يمنع أحدهما

من ذكر مايخشاه إلا ماكان حفاظاً على مشاعر الآخر منهما ،،،

عزيزتي نحن بمجتمع ينبض بعرق الرجل الشك بأول بادرة قد تحين لذهنه ،، ومايمنعه عن ذلك هو إلا مخافة جبار السموات ،،فيتأنى بشكه ويتدبر بأبعاده ويضع نقط على حروف حتّى يفهم ،،

فإذ سنأتي ونحصر كمثيل هذه الحالات فنرى أروقة المحاكم ملأت أوراقها منها ،،

أتذكر حادثة لإحدى الأخوات مطلقة كانت تقول كانت قبل زواجها هذا تربطها قصة حب بشاب واتفقا على الزواج وكل شيء تمّ إلا بقيد أنملة انهار كل شيء ولم يحدث نصيب ،، المهم وهي بعفوية الأنثى وزخم مشاعرها المتدفقة كانت تسجل مشاعرها بمذكراتها ،، ودارت السنون ونست السالفة وبعدها تزوجت فبيوم كانت نائمة وعن طريق الصدقة رأى زوجها هذا الدفتر وعندما فتحه رأى مذكراتها المؤرخة منذ سنون فلم يشفع لها ولشرفها فبنظرة ذلك يمس رجولته ،، وإن لم تكن أذنبت وهي بعصمته ،،

فكما الغيرة هي مسلك الرجل فكذلك الشك إن طرق بابه فصعب جدا أن يطمس ،، صحيح تستطيع المرأة بطريقتها ومعرفة زوجها أن تنسيه موارد ذلك الشك ولكن بينه وبين نفسه ،، يبقى نابض بفكره بين الحين والآخر لن يخمد إلا بحالة واحدة وهي إذا قوي إيمانه ،، فسيتبع كل مورد لفكره ويخشى الله بخطوات ذهنه حتّى ،،

سؤالك غاليتي هل تستحق ذلك !!؟

وماجنت هي ليكون كيان أسرة متوقف على أبغض حلال الله !!؟



أما تساؤلك الثاني فأجد إجابتي السابقة قد حوت بعضه ،،،


وغاليتي ليس هناك مسمى لِمَ يغضب الرب تحت ستارة البراءة!!؟

وإن كان حديث أخوي ينحصر ببنود معينه فهو الوحيد نستطيع أن نقول عنه بريء من الشبهات ،،


دمتي ألقة أينما حللتي غاليتي ،،

ومعذرة على قصور فكري إن ورد هنا ،،

شكرا لعبق الطرح



 توقيع : محمد


آخر تعديل مرحة 12345 يوم 20-11-2008 في 03:06 PM.