18-01-2007, 04:23 PM
|
| |
إن المواثيق والكتب لا تجدي مع قوة الآخر وسلاحه وفتكه، يقول استالين (لا تحدثني كم عند البابا من كتاب، ولكن كم عنده من دبّابه) ذكر ذلك الداود في كتاب (متعة الحديث)، يقول نزار قباني:
يا ابن الوليد ألا سيف تُؤجِّره
فإن أسيافنا قد أصبحت خشبا ؟
طرح راقي وجميل
وعائض القرني
بارك الله لنا فيه
شكرا اخي الكريم
إيمان
|